|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/05/منير-الجاغوب-العربية-الحدث-_2024_05_11_22_34_49.mp4[/video-mp4]
|
11-5-2024قناة العربية الحدث
قال منير الجاغوب القيادي في حركة فتح خلال مقابلة معه حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية:
حماس في الهدنة السابقة، لن تستطيع أن تقدم أي معلومات عن كل الرهائن ولن تستطيع أن تقدم أكثر من 7 رهائن أحياء أو أموات وهذا دليل على أنه لا يوجد إتصال فيما بينهم.
حماس لا تسطيع التواصل مع كل المكتب السياسي لذا لا يوجد أي بلورة سياسية وكل شخص في حركة حماس يصرح بإختلاف عن الآخر.
أي شيء يستهدف حكم حماس خاصة من جانب السلطة الفلسطينية تعترض عليه حماس وهذا الأمر يستبعد التوصل إلى إتفاق وحدة.
الإحتلال يضع فرضيات حول مكان السنوار من أجل إستمرار العدوان المجنون على الشعب الفلسطيني، تارة يقول إن السنوار ذهب إلى خان يونس وينتقل في عدوانه على خانس يونس وتارة يقول الإحتلال إن السنوار ذهب إلى جباليا وينتقل بعدوانه إلى جباليا.
الإحتلال عندما سيطر على معبر رفح أصبح يمتلك مفاتيح قطاع غزة، وهو ينفذ خططه رويدا رويدا.
حماس تمارس ضغط على نتنياهو عن طريق الشارع الإسرائيلي، وحماس وإسرائيل معنيين بإتفاق ليأخذ كل طرف نفس.
حماس فقدت التواصل ما بين كل المجموعات الآسرة للإسرائيليين وليس لديها أي معلومات كافية عن الرهائن.
حماس قدمت مقاربة سياسية لحركة فتح، عن طريق أكثر من عضو سياسي لحركة حماس ولكن المشكلة الحقيقية لدى حماس هو عدم التواصل ما بين كل أعضاء المكتب السياسي بالتالي قد نجد تصريح صحفي لخليل الحية يتحدث به بشكل وثم نجد تصريح آخر للسيد محمد نزال يتحدث بشكل ثم يخرج أسامة حمدان من لبنان يتدث بشكل ثالث، بالتالي لا يوجد بلورة لرؤية سياسية.
حركة حماس لا تنتقد موضوع الميناء وغيره في قطاع غزة، ولكن كان هناك حديث عن عودة السلطة الفلسطينية مثال وليس مؤكدا إلى المعابر إعترضت حركة حماس على ذلك بالتالي لا زالت النوايا لا تذهب بالإتجاه الوطني والحدة الوطنية الحقيقية لأن أي شيء يمس حكم حركة حماس تحديدا من جانب السلطة الفلسطينية تعترض عليه بشكل مباشر.
قال منير الجاغوب القيادي في حركة فتح خلال مقابلة معه حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية:
حماس في الهدنة السابقة، لن تستطيع أن تقدم أي معلومات عن كل الرهائن ولن تستطيع أن تقدم أكثر من 7 رهائن أحياء أو أموات وهذا دليل على أنه لا يوجد إتصال فيما بينهم.
حماس لا تسطيع التواصل مع كل المكتب السياسي لذا لا يوجد أي بلورة سياسية وكل شخص في حركة حماس يصرح بإختلاف عن الآخر.
أي شيء يستهدف حكم حماس خاصة من جانب السلطة الفلسطينية تعترض عليه حماس وهذا الأمر يستبعد التوصل إلى إتفاق وحدة.
الإحتلال يضع فرضيات حول مكان السنوار من أجل إستمرار العدوان المجنون على الشعب الفلسطيني، تارة يقول إن السنوار ذهب إلى خان يونس وينتقل في عدوانه على خانس يونس وتارة يقول الإحتلال إن السنوار ذهب إلى جباليا وينتقل بعدوانه إلى جباليا.
الإحتلال عندما سيطر على معبر رفح أصبح يمتلك مفاتيح قطاع غزة، وهو ينفذ خططه رويدا رويدا.
حماس تمارس ضغط على نتنياهو عن طريق الشارع الإسرائيلي، وحماس وإسرائيل معنيين بإتفاق ليأخذ كل طرف نفس.
حماس فقدت التواصل ما بين كل المجموعات الآسرة للإسرائيليين وليس لديها أي معلومات كافية عن الرهائن.
حماس قدمت مقاربة سياسية لحركة فتح، عن طريق أكثر من عضو سياسي لحركة حماس ولكن المشكلة الحقيقية لدى حماس هو عدم التواصل ما بين كل أعضاء المكتب السياسي بالتالي قد نجد تصريح صحفي لخليل الحية يتحدث به بشكل وثم نجد تصريح آخر للسيد محمد نزال يتحدث بشكل ثم يخرج أسامة حمدان من لبنان يتدث بشكل ثالث، بالتالي لا يوجد بلورة لرؤية سياسية.
حركة حماس لا تنتقد موضوع الميناء وغيره في قطاع غزة، ولكن كان هناك حديث عن عودة السلطة الفلسطينية مثال وليس مؤكدا إلى المعابر إعترضت حركة حماس على ذلك بالتالي لا زالت النوايا لا تذهب بالإتجاه الوطني والحدة الوطنية الحقيقية لأن أي شيء يمس حكم حركة حماس تحديدا من جانب السلطة الفلسطينية تعترض عليه بشكل مباشر.