|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/05/الهباش_2024_04_27_21_24_29.mp4[/video-mp4]
|
قناة الحدث 27-4-2024
قال محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني:
نحن اولويتنا القصوى هي وقف هذا العدوان بأي ثمن وبأي شكل فورا وبشكل شامل على كل الشعب الفلسطيني.
نحن نتفق تماما مع ما قاله الرئيس السيسي بأن الاولية القصوى هي حقن الدماء في غزة بأي ثمن.
كما قال السيد الرئيس منذ بداية العدوان بأن اولويتنا هي وقف العدوان على غزة بشكل شامل وتثبيت المواطنين في غزة ومنع التهجير وامداد القطاع بكل الاحتياجات.
نحن نقول علنا وامام كل الشعب نحن نريد لهذه الحرب المجنونة ان تتوقف واولويتنا هي وقف العدوان وحقن الدماء في قطاع غزة.
الا يلاحظ الجميع انه كل يوم يمر نخسر مزيد من والضحايا والارواح،، من اجل ماذا؟ من اجل عدد من الرهائن الاسرائيليين، او من اجل مكاسب سياسية للاسف الشديد.
نتانياهو لديه مصلحة في استمرار الحرب ويريد ان يحقق صورة مكسب سياسي او نصر عسكري، ومن جهة اخرى بمزيد من الاسف حماس ايضا لديها رغبة في ان تحقق مكاسب اساسها بقائها في حكم قطاع غزة،، فهل من المعقول ان يقبل عاقل ان تقدم كل هذه الضحايا الفلسطينية ما بين مصالح نتانياهو وحماس، فقد ان الاوان ان نقول الحقيقة.
موقفنا واضح مهما كان الثمن لا يمكن ان يكون اغلى من دماء شعبنا، ونحن لا ننظر الى المكاسب السياسية الصغيرة بقدر ما ننظر الى المكسب الاهم بالنسبة لنا وهو حقن دماء شعبنا ووقف هذه الحرب.
نحن نريد وقف فوري لهذا العدوان وهو اولويتنا وحماية شعبنا.
انا لا اقول ان حماس تعرقل هذه الصفقة، وانما بإسم كل ابناء شعبنا في غزة اسألوهم ماذا يريدون،،، يريدون وقف فوري لهذا العدوان وهذه الحرب.
لا يمكن ان يقبل المواطن الفلسطيني ونحن القيادة الفلسطينية، ان تكون الدماء الفلسطينية سلعة في سوق المكاسب السياسية وتبادل المصالح سواء من قبل اسرائيل او حماس.
من غير المنطقي ان يكون قرار هذه الصفقة بيد حماس وغير مقبول وغير وطني، ولكن حماس هي التي وضعتنا في هذه النقطة، فحماس لا تريد شراكة وطنية ولا مصالحة وانما تريد ان تبقى منفردة بالحكم في قطاع غزة.
نحن سعينا ونسعى من اجل ان نطوي صفحة الانقسام وان يكون الصوت الفلسطيني صوت واحد والموقف الفلسطيني موقف واحد.
الاولوية الان في كل النقاشات والتحركات التي تبذلها القيادات الفلسطينية، هي وقف العدوان الاسرائيلي، ومن ثم الترتيبات بعد العدوان لها اوانها ووقتها.
قال محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني:
نحن اولويتنا القصوى هي وقف هذا العدوان بأي ثمن وبأي شكل فورا وبشكل شامل على كل الشعب الفلسطيني.
نحن نتفق تماما مع ما قاله الرئيس السيسي بأن الاولية القصوى هي حقن الدماء في غزة بأي ثمن.
كما قال السيد الرئيس منذ بداية العدوان بأن اولويتنا هي وقف العدوان على غزة بشكل شامل وتثبيت المواطنين في غزة ومنع التهجير وامداد القطاع بكل الاحتياجات.
نحن نقول علنا وامام كل الشعب نحن نريد لهذه الحرب المجنونة ان تتوقف واولويتنا هي وقف العدوان وحقن الدماء في قطاع غزة.
الا يلاحظ الجميع انه كل يوم يمر نخسر مزيد من والضحايا والارواح،، من اجل ماذا؟ من اجل عدد من الرهائن الاسرائيليين، او من اجل مكاسب سياسية للاسف الشديد.
نتانياهو لديه مصلحة في استمرار الحرب ويريد ان يحقق صورة مكسب سياسي او نصر عسكري، ومن جهة اخرى بمزيد من الاسف حماس ايضا لديها رغبة في ان تحقق مكاسب اساسها بقائها في حكم قطاع غزة،، فهل من المعقول ان يقبل عاقل ان تقدم كل هذه الضحايا الفلسطينية ما بين مصالح نتانياهو وحماس، فقد ان الاوان ان نقول الحقيقة.
موقفنا واضح مهما كان الثمن لا يمكن ان يكون اغلى من دماء شعبنا، ونحن لا ننظر الى المكاسب السياسية الصغيرة بقدر ما ننظر الى المكسب الاهم بالنسبة لنا وهو حقن دماء شعبنا ووقف هذه الحرب.
نحن نريد وقف فوري لهذا العدوان وهو اولويتنا وحماية شعبنا.
انا لا اقول ان حماس تعرقل هذه الصفقة، وانما بإسم كل ابناء شعبنا في غزة اسألوهم ماذا يريدون،،، يريدون وقف فوري لهذا العدوان وهذه الحرب.
لا يمكن ان يقبل المواطن الفلسطيني ونحن القيادة الفلسطينية، ان تكون الدماء الفلسطينية سلعة في سوق المكاسب السياسية وتبادل المصالح سواء من قبل اسرائيل او حماس.
من غير المنطقي ان يكون قرار هذه الصفقة بيد حماس وغير مقبول وغير وطني، ولكن حماس هي التي وضعتنا في هذه النقطة، فحماس لا تريد شراكة وطنية ولا مصالحة وانما تريد ان تبقى منفردة بالحكم في قطاع غزة.
نحن سعينا ونسعى من اجل ان نطوي صفحة الانقسام وان يكون الصوت الفلسطيني صوت واحد والموقف الفلسطيني موقف واحد.
الاولوية الان في كل النقاشات والتحركات التي تبذلها القيادات الفلسطينية، هي وقف العدوان الاسرائيلي، ومن ثم الترتيبات بعد العدوان لها اوانها ووقتها.