|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/04/العربية-منير-الجاغوب-_2024_04_25_21_21_07.mp4[/video-mp4]
|
العربية
25-4-2024
قال منير الجاغوب، القيادي بحركة فتح :
بخصوص اجتماع بكين، استطيع ان اقول نذهب إلى هذه اللقاءات لان الصين بلد صديق للشعب الفلسطيني ولا نستطيع إلا وان نلبي دعوتهم، رغم اننا نذهب ونحن بعلم مسبق بأننا لن نخرج بأي نتيجة.
بعد كل الدمار والقتل الذي حصل بحق ابناء شعبنا لا تزال حركة حماس مصرة على الإنقسام مع ان الاحتلال الإسرائيلي يسيطر على قطاع غزة وفقط بقية عليه الدخول إلى رفح للإحتلال الكامل، وبالتالي عاد قطاع غزة تحت سيطرة الاحتلال الاسرائيلي بشكل كامل.
ان كنا سنتفاوض مع حماس الان على ماذا نتفاوض!!؟ واللاحتلال بغزة.
حماس جادة بكل التصريحات التي نقلها خليل الحية، ولكن لماذا اليوم اتت ورقبة شعبنا تحت سكين الاحتلال، ما الفائدة من قبول حركة حماس بذلك، الان سنعود إلى نقطة الصفر وإلى التفاوض لاخراج الاحتلال عن طريق التفاوض لان الاحتلال لن يخرج عن طريق القوة.
ما يحدث مع حركة حماس هو شيء غريب عجيب، منذ عام 74 تنبأت منظمة التحرير بانه يجب أن يكون هناك دولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران لانه لا نستطيع القضاء على الاحتلال الاسرائيلي بالضربة القاضية لنقيم الدولة وهذا قبل انطلاق حركة حماس ب 12 عام، وعام 87 عندما انطلقت حركة حماس لم يكن اتفاق اوسلوا ولم يكن هناك حماس التي تمتلك الصواريخ والرصاص ومع ذلك لم تدخل منظمة التحرير وفشلت كل المفاوضات مع حركة حماس لدخول منظمة التحرير.
السؤال لماذا اليوم حركة حماس تريد ان تدخل منظمة التحرير ؟؟ ولماذ اليوم حماس تعترف بالشرعية الدولية لسبب واحد وهو للحفاظ على قيادتها وحكمها والبقاء.
حماس الان تريد ترميم صورتها خاصة في قطاع غزة لان شعبية حركة حماس بغزة سقطت وبالتالي هناك عوامل عديدة دعت حماس إلى تقديم بعض التنازلات.
كنا نتمنى بان تكون لحماس وايران قوة لرمي اسرائيل بالبحر ولكن اسرائيل هي التي قامت برمي الشعب الفلسطيني بقطاع غزة بالبحر، ليس هناك فلسطيني يحب ان يبقى تحت الاحتلال.
نتنياهو متمسك بإحتلال قطاع غزة حتى لا يكون هناك دولة فلسطينية، قد يكون لنتنياهو احد حلوله ابقاء حركة حماس قوة عرجاء في قطاع غزة حتى يبقي على الانفصال الفلسطين الداخلي الذي صممه عام 2007.
25-4-2024
قال منير الجاغوب، القيادي بحركة فتح :
بخصوص اجتماع بكين، استطيع ان اقول نذهب إلى هذه اللقاءات لان الصين بلد صديق للشعب الفلسطيني ولا نستطيع إلا وان نلبي دعوتهم، رغم اننا نذهب ونحن بعلم مسبق بأننا لن نخرج بأي نتيجة.
بعد كل الدمار والقتل الذي حصل بحق ابناء شعبنا لا تزال حركة حماس مصرة على الإنقسام مع ان الاحتلال الإسرائيلي يسيطر على قطاع غزة وفقط بقية عليه الدخول إلى رفح للإحتلال الكامل، وبالتالي عاد قطاع غزة تحت سيطرة الاحتلال الاسرائيلي بشكل كامل.
ان كنا سنتفاوض مع حماس الان على ماذا نتفاوض!!؟ واللاحتلال بغزة.
حماس جادة بكل التصريحات التي نقلها خليل الحية، ولكن لماذا اليوم اتت ورقبة شعبنا تحت سكين الاحتلال، ما الفائدة من قبول حركة حماس بذلك، الان سنعود إلى نقطة الصفر وإلى التفاوض لاخراج الاحتلال عن طريق التفاوض لان الاحتلال لن يخرج عن طريق القوة.
ما يحدث مع حركة حماس هو شيء غريب عجيب، منذ عام 74 تنبأت منظمة التحرير بانه يجب أن يكون هناك دولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران لانه لا نستطيع القضاء على الاحتلال الاسرائيلي بالضربة القاضية لنقيم الدولة وهذا قبل انطلاق حركة حماس ب 12 عام، وعام 87 عندما انطلقت حركة حماس لم يكن اتفاق اوسلوا ولم يكن هناك حماس التي تمتلك الصواريخ والرصاص ومع ذلك لم تدخل منظمة التحرير وفشلت كل المفاوضات مع حركة حماس لدخول منظمة التحرير.
السؤال لماذا اليوم حركة حماس تريد ان تدخل منظمة التحرير ؟؟ ولماذ اليوم حماس تعترف بالشرعية الدولية لسبب واحد وهو للحفاظ على قيادتها وحكمها والبقاء.
حماس الان تريد ترميم صورتها خاصة في قطاع غزة لان شعبية حركة حماس بغزة سقطت وبالتالي هناك عوامل عديدة دعت حماس إلى تقديم بعض التنازلات.
كنا نتمنى بان تكون لحماس وايران قوة لرمي اسرائيل بالبحر ولكن اسرائيل هي التي قامت برمي الشعب الفلسطيني بقطاع غزة بالبحر، ليس هناك فلسطيني يحب ان يبقى تحت الاحتلال.
نتنياهو متمسك بإحتلال قطاع غزة حتى لا يكون هناك دولة فلسطينية، قد يكون لنتنياهو احد حلوله ابقاء حركة حماس قوة عرجاء في قطاع غزة حتى يبقي على الانفصال الفلسطين الداخلي الذي صممه عام 2007.