جلسة مجلس الامن الدولي بخصوص الشرق الاوسط والقضية الفلسطينية – المتحدثون وزراء خارجية الدول – حل الدولتين -ر تقرير المصير – وقف اطلاق النار- الاعتراف بفلسطين

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/04/فلسطين-مجلس-الامن-_2024_04_18_20_38_04.mp4[/video-mp4]

تلفزيون فلسطين
18-4-2024
الامين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيريش
- يواجه الناس في غزة خطر التجويع
- هناك تقدم محدود في ادخال اسرائيل شاحنات المساعدة الى غزة
- على المجتمع الدولي تحمل المسؤولية لاقامة الدولة الفلسطينية

قال زياد ابو عمرو ممثل رئيس دولة فلسطين، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في كلمته أمام مجلس الأمن الدولي:
منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة من شأنه رفع جزء من الظلم التاريخي الذي تعرض له الشعب الفلسطيني، وفتح آفاق واسعة أمام تحقيق سلام حقيقي، وحماية حل الدولتين.
إن محنة الشعب الفلسطيني التي بدأت منذ أكثر من قرن من الزمان لا تزال قائمة، فقد كان الشعب الفلسطيني ضحية أحداث وقرارات دولية لم تكن من صنع يديه، وضحية تاريخ ليس بتاريخه، هذا الشعب الذي تعرض للنكبة عام 1948 والاحتلال الإسرائيلي عام 1967 تاق ولا يزال يتوق اليوم إلى ممارسة حقه في تقرير لمصير والعيش بحرية وأمن وسلام في دولة مستقلة أسوة ببقية شعوب العالم، ولقد قدم، وما زال، التضحيات الجسام من أجل ذلك.
منذ عام 1988 أبدت قيادة الشعب الفلسطيني المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، الاستعداد الكامل لطي صفحة الصراع والجلوس إلى طاولة المفاوضات لإيجاد حل عادل وشامل ودائم للقضية الفلسطينية، وذهبت في هذا السياق وفي ما بذلته من جهد صادق إلى أبعد الحدود وقدمت تنازلات تاريخية لم تكن تخطر على بال من أجل تحقيق السلام القائم على حل الدولتين، بما يكفل قيام دولة فلسطينية مستقلة وكاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وحل قضية اللاجئين الفلسطينيين على أساس القرار 194 دولة تعيش مع جيرانها بأمن وسلام. ومنذ عام 1993 سلكت القيادة الفلسطينية طريق المفاوضات على أمل أن تفضي إلى الحل المنشود، وأيد المجتمع الدولي مبدأ حل الدولتين، وتوج هذا الموقف بقبول دولة فلسطين عضوا مراقبا في الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2012".
منذ ذلك ذلك الحين تسعى دولة فلسطين وتطالب العالم بقبولها عضوا كامل العضوية في المنظمة الدولية، لإيمانها الراسخ بأن قرارا دوليا بهذا الشأن يحمي حل الدولتين ويجسد حق الشعب الفلسطيني المشروع في دولة مستقلة، ولكن وللأسف الشديد كان هناك من يعطل هذا القرار دون وجه حق وتحت ذرائع واهية.
منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة من شأنه أن يرفع جزءا من الظلم التاريخي الذي تعرضت له وتتعرض له أجيال متتابعة من الشعب الفلسطيني، وأن يفتح آفاقا واسعة أمام تحقيق سلام حقيقي قائم على العدل، وسلام تنعم به دول وشعوب المنطقة كافة.
نتساءل في هذا السياق، كيف يضر الاعتراف بدولة فلسطين ومنحها العضوية الكاملة في الأمم المتحدة أسوة ببقية دول العالم بفرص تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيلين؟ وكيف يضر هذا للاعتراف وهذه العضوية بالأمن والسلام الدوليين؟
هذا السؤال موجه على وجه التحديد للولايات المتحدة الأميركية ودول أخرى تعارض منح فلسطين العضوية الكاملة، بينما هي تعترف بإسرائيل الطرف الآخر في الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي وسبق أن منحتها العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
وردا على من يقول إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يجب أن يأتي عبر المفاوضات وليس بقرار أممي، تساءل أبو عمرو: كيف تم تأسيس دولة إسرائيل والاعتراف بها؟ ألم يكن ذلك عبر القرار الأممي 181، رغم أن إسرائيل لم تف بشروط قبول عضويتها في الأمم المتحدة والمتمثلة بتنفيذ القرارين 181 و194.
قرارا بمنح فلسطين العضوية الكاملة سيشكل في واقع الأمر ركيزة هامة من ركائز تحقيق السلام في المنطقة، لأن الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي بآثاره المختلفة أصبح يتجاوز حدود فلسطين وإسرائيل ويمتد إلى أماكن أخرى في الشرق الأوسط والعالم بأسره، ولذلك فإننا نرى أن الوقت قد حان لكي يتحمل مجلس الأمن المسؤولية التاريخية بإنصاف الشعب الفلسطيني بتبني وإصدار قرار بقبول فلسطين عضوا كامل العضوية في الأمم المتحدة.
من يعطل مثل هذا القرار لا يساعد في فرص تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين وفي الشرق الأوسط بشكل عام، ومن الطبيعي أن هذا القرار لن يكون بديلا عن مفاوضات سياسية جادة وفي إطار زمني محرر لتنفيذ حل الدولتين والقرارات الدولية ذات العلاقة، وحل ما بقي عالقا من قضايا بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

هذا القرار سيمنح الفلسطينيين الأمل بحياة كريمة في إطار دولة مستقلة بعد أن تبدد هذا الأمل في السنوات الماضية بسبب تعنت الحكومة الإسرائيلية التي أصبحت ترفض هذا الحل علانية وبشكل صارخ وخاصة بعد الحرب المدمرة التي تعرض لها قطاع غزة وإعادة احتلاله من قبل إسرائيل.
على مدى 12 عاما بعد أن قبلت عضوا مراقبا في الجمعية العامة للأمم المتحدة، أثبتت دولة فلسطين بدورها الإيجابي ومواقفها البناءة جدارتها بالعضوية الكاملة في المنظمة، فأرجو أن تمنحوها الفرصة لكي تصبح جزءا أصيلا من الأسرة الدولية التي تعمل من أجل تحقيق السلام والأمن الدوليين".
الانشغال بطلب العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة، لا يجب أن ينسينا للحظة واحدة ما يجري في قطاع غزة من حرب مدمرة وشاملة تشنها إسرائيل ضد شعبنا منذ 6 أشهر، ولا تزال، ذهب ضحيتها حتى الآن أكثر من 35 ألف شهيد فلسطيني و80 ألف جريح معظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ، وجرى خلالها تدمير معظم المرافق الحيوية في القطاع من مساكن وطرق ومستشفيات ومدارس وجامعات ومساجد وكنائس ومحطات كهرباء وتحلية مياه، وتهجير غالبية أبناء القطاع من أماكن سكناهم حيث أصبح الجزء الأكبر من القطاع غير صالح للحياة، وقال: "غزة لن تموت وستعود مدينة تزخر بالحياة كما عهدناها، وإن من سيموت ويندثر هو الاحتلال".
اعتداءات جيش الاحتلال الإسرائيلي وإرهاب المستوطنين في مختلف مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية وفي القدس، مشدداً على ضرورة وقف الحرب والاعتداءات وأن يرحل الاحتلال.
مجلس الأمن مطالب اليوم أكثر من أي وقت مضى بالتدخل السريع واتخاذ الإجراءات الواجبة لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها وإدخال المساعدات الإنسانية لشعب يتضور جوعا والانسحاب الفوري من قطاع غزة، والانصياع للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، ولا يجوز للمجتمع الدولي أن يسمح لأي دولة أن تكون فوق القانون الدولي وأن تفلت من المساءلة والعقاب.
نحمل إسرائيل المسؤولية الكاملة عن حجم الدمار الهائل الذي لحق بقطاع غزة بسبب عدوانها المتواصل عليه، كما تقع المسؤولية أيضاً على عاتق تلك الدول التي تدعم إسرئيل بالسلاح والمال للاستمرار في عدوانها وتوفر لها الحماية السياسية.
إننا نعول على الدول والشعوب المحبة للسلام في وقف الحرب والعدوان وتقديم الدعم والإغاثة الإنسانية لسكان قطاع غزة، وعلى الجميع أن يدرك وإسرائيل تحديدا أن الأمن لن يتحقق بالحروب التي لا تنتهي طالما ظل الاحتلال قائما، وإن السلام القائم على العدل هو الذي يحقق الأمن والاستقرار للجميع، وكما أثبتت التجربة والوقائع التاريخية، لن تنعم منطقتنا بالاستقرار دون استقلال دولة فلسطين وسيادتها على حدود الرابع من حزيران 1967 بعاصمتها القدس الشرقية لتعيش بأمن وسلام مع جيرانها.

قرارا دوليا بمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة في هذه الظروف الحالكة التي يمر بها الشعب الفلسطيني، وفي ظل استمرار حرب الدمار الشامل الذي يتعرض له قطاع غزة وسكانه، هو بمثابة رفض للعدوان وإصرار على احترام القانون الدولي وحقوق الإنسان وحق الشعب الفلسطيني في العيش بحرية وكرامة.
ليست هناك لحظة أفضل من هذه اللحظة لكي يقف المجتمع الدولي ومجلس الأمن عند مسؤولياته السياسية والقانونية والأخلاقية تجاه قضية الشعب الفلسطيني العادلة وحقه في نيل حريته واستقلاله ولكي ينتصر لمبادئ الحرية والعدل والسلام.


مندوب اسرائيل في مجلس الامن
- بدلا من ادانة هجمات حماس في ال7 من اكتوبر سيصوت هذا المجلس منح السلطة الفلسطينية العضوية الككاملة في الامم المتحدة
- مجلس الامن سيكافئ مرتكبي المجازر في 7 اكتوبر باعطائهم دولة
- لا يوحجد اي مسؤول فلسطيني ادانة الهجمات الارهابية على اسرائيل
- لا قدرة للسلطة الفلسطيبنية على ادارة قطاع غزة ،
- السلطة غير محبة للسلام ولا تدين هجمات 7 اكتوبر وتدفع رواتب المغتصبين
- يتم استخدام القانون الدولي عندما يتعلقق الكموضوع باسرئيل
- قرر المجلس منح المكافئة للارهابيين باعطائهم العضوية الكاملة
- اذا ما تم الاعتراف بالدولية الفقلسطينية فسيصبح اسم هذا المجلس مجلس الارهاب بدلا من مجلس الامن
- يوم السب اطلقت ايران الاف المسيرات على اسرائيل ولا ادانة
- وزير الخارجية الايراني هو عضو في الحرس الثوري الايراني الارهابي وكيف ياتي ويتحدث هنا وهو ينتمي لمنظمة ارهابية
- هذه المنظمة هي مزحة، حيث يقصف وزير الخارجية الايراني اي دولة يوم السبت، وياتي اليوم الخميس ليتحدث عن حقوق الانسان
- وزير الارهاب الايراني قادم اليوم ليركز على غزة ولا يتحدث عن الارهاب في بلادهم
- هناك من يوفر الحماية لايران وحماس وحزب الله ، رغم انهم حركات ارهابية
- المجلس ناقش 4 جلسات عن غزة ولم يناقش جلسة واحدة عن السودان او اوكرانيا، وكان العالم كله مثالي
-

ممثل مالطا في الامم المتحدة
- تم تجاهل قرار وقف اطلاق النار الذي اقره مجلس الامن
- طالما ادنا حماس على اعمالها المخزية وقتل 1200 اسرائيل واحتججاز الكثيرين.
- نطالب حماس بالافراج عن الرهائن فورا ودون شروط
- قتل اكثر من 33 الف فلسطيني معظمهم نساء واطفال في غزة وهناك العديد تحت الانقاض
- هناك اكثر من مليون لاجئ في رفح يعانون
- نرفض اي عمل عسكري اسرائيلي في رفح
- نؤكد على التوزدزام جميع الطراف بالقانون الدولي وحماية المدنيين
- منذ بداية النزاع المساعدات الانسانية تعرقل وهذا انتهاك للقانون الدولي ويرقى الى جريمة حرب
- ندعو اسرائيل الى احترام الاتفاقات وحماية العاملين في المؤسسات الانسانية والسماح بالتجارة في غزة
- هناك عنف متزاد في الضفة الغربية، وتشدد مالطا ان الممستوطنات الاسرائليية وعنف المستوطين هو ضد القانون الدولي ويعيق الوصول لحل الدولتين
- نرحب بجود تعزيز دور السلطة الفلسطينية
- يجب ان يعيش الجميع في سلام وان لا يعيش الاسرائيلي بخوف وندعم حل الدولتين على حدود عام 1967 والقدس تكون العاصمة للبلدين الذين يعيشان بسلام جنبا الى جنب
قرارات مجلس الأمن ملزمة وعلى الأطراف جميعها تنفيذ قرار مجلس الأمن الأخير بخصوص غزة
نشدد على رفضنا القاطع لأي عدوان بري على رفح وأي تشريد إضافي وحوالي نصف سكان غزة على حافة المجاعة
نؤكد على أن وكالة الأونروا تمثل قوة استقرار في المنطقة ويجب دعمها
نشدد على أن المستوطات الإسرائيلية في الضفة وعنف المستوطنين عقبة أمام السل

احمد عطاف ممثل الجزائر ووزير خارجيتها في الامم المتحدة
- الفلسطينيون لهم الحق التاريخي في تأسيس دولتهم
لم يعد يخفى على أحد أن الحرب في غزة والخناق على الضفة والاستيطان كلها محطات لإحياء مشروع إسرائيل الكبرى
- اسرائيل تحاول انها الوجود الفلسطيني باشغال المجموعة الدولية بصرعات اقليمية لحرف الانظار عن القضية الفلسطينية
- الاحتلال الإسرائيلي يصر على تسويق الأوهام بتحقيق السلم في المنطقة على أنقاض الدولة الفلسطينية
- مجلس الأمن أمام مسؤولية تاريخية للتحرك العاجل لفرض حل الدولتين وقيام الدولة الفلسطينية
- الجزائر تشرف باعلان قيام الدولة الفلسطينية عام 1988 وكانت اول المعترفين بها، وامتداد للارث التاريخي فقد وجه رئيس الجمهوية الرئيس تبون من منبر الامم المتحدة ان تمنج فلسطين العضوية الكاملة
- ادعو الجميع لدعم حصول فلسطين على العضوية الكاملة ولان الهدف منه الحفاظ على ما للفلسطينيين من حقوق وان يدفع حل الدولتين في المستقبل
- : مجلس الأمن أمام مسؤولية تاريخية للتحرك العاجل لفرض حل الدولتين وقيام الدولة الفلسطينية


قالت
- يجب تنفيذ قرارا ت الامم المتحدة ومجلس الامن
- ندين هجمات حماس في 7 اكتوبر ، ووناسف لمعاناة اهالي المحتجزين في غزة
- نجعو اسرائيل لرفع العراقيل امام المساعدات الانسانية
- ندعو الى المسائلة على العنف بما فيه العنمف الجنسي
- لا نقبل الهجوم العسكري على رفح
- قلقون على العنف في الضفة
- على جميع الاطراف في المنظقة شبط النفس والمسيرات لا تعالج المشاكل وانما هي انتقام
- ندعم العملية السياسية التي تافضي لحل الدولتين
-

قال مبعوث اليابان الخاص للشرق الاوسط
بدء النزاع منذ هجمات حماس في 7 اكتوبر، ولكن النزاع يتواصل واتمنى ان المجلس سيعمل على تحسين الاوضاع
- لم نرى وقف لاطلاق النار رغم صدور قرار من مجلس الامن بذلك
- يجب اطلاق سراح الرهائن ووقف اطلاق النار
- العملية العسكرية في رفح ستكون كارثة وهذا غير مقبول
- لتحقيق السلام في الشرق الاوسط يجب التوصل للحل السلمي بين فلسطين واسرائيل
- ستتعمل اليابان على المساهمة لتحقيق حل الدولتين وستدعم فلسطين واسرائيل في السراء والضراء
-
المندوب الروسي
- المجلس طالب بوقف اطلاق النار بقرار 2278 ولم ينفذ، وروسيا والصين استخدمتا الفيتو ضد المسروع الامريكي الذي كان يحاول تجاوزهذا القرار
- الفيتو الامريكي كان له ثمن باهض من الارواح في غزة
- امريكا تدعم القرارات الطائة التي تصدر عن اسرائيل
- امريكا تحاول التحسين من صورتها بطرح مشروع يعطي الضوء الاخضر لاسرائيل لاستكمال اعمالها ولا يوقف اطلاق النار في غزة
- يجب تنفيذ التدابير الاحترازية لحماية المدنيين، فاسرائيل بلغت مستويات كبيرة بقتلها العاملين في المؤسسات الانسانية
- الدولة الغربية لا تنتقد اسرائيل الا اذا قتل شخص غربي
- منذ عام 1948 لم نساعد فلسطين في الحصول على العضوية الدائمة
- هل اسرائيل تلتزم بشروط انضمامها للامم المتحدة؟
- الشرق الأوسط على شفا الهاوية
إسرائيل تستهدف القوافل الإنسانية في غزة وتعرقل عملها
- نحن ملتزمون بالاعتراف بدولة فلسطين لتقوم على ميثاق الامم المتحدة وضمن مبادرة السلام العربية تعيش بسلام بجانب اسرائيل
-0

مندوبة بريطانيا
- بريطانيا تدين باقوى العبارات الهجوم الايراني على اسرائيل ونواصل بالوصول للتهدئة ونعمل على الهدوء في المنطقة
- هجمات ايران لم توصل السلام الى غزة واسرئايل
- يجب اطلاق سراح جميع الرهائن ووقف اطلاق النار
- يحتاج شعب غزة الى المزيد من المساعدات
- نرحب بفتح اسرائيل ميناء اشدود ومعبر ايريز لادخال المساعدات
- سنعمل على ايصال المساعدات بكل الوسائل جوا وبرا وبحرا
- نؤيد حل الدولتين ويجب ان تكون دولة فلسطينة في الضفة وغزة ودولة فلسطينية ذات سيادة قابلة للحياة
- الاعتراف بالدولة الفلسطينية يجب ان ياتي بعد التوصل لاتفاق بالمفاوضات
- يجب ان لا تكون حماس قادرة على شن هجمات حماس على اسرائيل
- ندين التوسط في الاستطان وتدمير الممتلكات الفلسطينية والمستوطنات غير قانونية وندعو اسرائيل الى وقف التوسع بها
- بريطانيا ملتزمة بحل الدولتين، ويجب تحويل رؤية السلام الى واقع
-
سيراليون
- سيراليون توافق على الاعتراف بالعضوية الكاملة لفلسطينية في الامم المتحدة
- نعتبر قرار الاعتراف بدولة فلسطين يساعد في اقامة الدولة الفلسطينية العربية المستقلة ودولة يهودية تعيشان بسلام
- نطالب بوقف فوري لاطلاق النار في غزة
- هجمات حماس المروعة في 7 اكتوبر غير مقبولة، ونرفض احتجاز الرهائن ف يغزة من قبل حماس، ويجب اطلاق سراح كل الرهائن دون شروط
- غير مقبول الرد العسكري الاسرائيلي الذي قصف كل الاماكن في غزة
- يجب المسائلة لكل من انتهك القانونن الدولي
- ندين استخدام القوة بانتهاك للقانون الدولية
- يجب وقف الاعمال العدائية في غزة للوصول لحل سياسي يوصلنا لحل الدولتين
- سيراليون تدعم جهود الامين العام للامم المتحدة وجهود العاملين في المنظمات الدولية ومنها الانوروا
- ندعو الجميع لدعم جهود الانوروا ولا يكن ان يتم استبدالها
-
قال ممثل الصين
- الصين عمل مع كل الاطراف لانهاء اعمل القتال ولا يتمدد النزاع ون تصل المساعدات
- يجب تنفيذ حل الدولتين على اسس عادلة لقيادم الدولة الفلسطينية
- ندعو اسرائيل الى تنفيذ قرار 2728
- ندعو الجميع الى وقف اطلاق النار وتوسع النزاع في المنطقة
- على اسرائيل تنفيذ القارارت الدولية وفتح كل المعابر لادخال المساعدات الانسانية لتوزع بشكل امن في غزة
- الانوروا هي ركيزة للماعدات في غزة ونرفض اي هجوم خبيث على الانوروا
- حل الدولتين هو الاساس لتحقيق الامن المشترك بين فلسطين واسرائيل
- ندعو لعقد مؤتمر دولي للسلاط اتحديد جدول زمين لتحقيق حل الدولتين
- اسرائيل اقامة دولتها، وتم تجاهل حق الفلسطينين باقامة دولتهم، والصين تدعو اعضاء المجلس بالتصويت الايجابي لفلسطين كعضو دائم
-
قال ممثل الاكوادور
- الكوادور تدين هجمات حماس الارهابية واطكلاق الصواريخ العشوائي
- كل رقم يسقط في غزة يمثل انسان
- يجب تنفيذ كل قرارت هذا المجلس لتخفيف معاناة السكان في غزة وادخال المساعدات الكافية ووقف اطلاق النار الانساني
- يزداد العنف في الضفة الغربية ويجب ان تطبق اللقرارات الدولية
- هذا النزان على مدار 8 عقود وتدعم الاكوادور الحل العادل واقامة الدوليتن وفق معاهدة السلام العربية

قال مندوبة فرنسا
- تدين فرنسا هجوم اسران على اسرائيل لانه يهدد امن المنطقة
- تجدد فرنسا دعمها ىلاسرائيل بالدفاع عن نفسها
- يجب على اسرائيل فتح كافة المعابر لادخال المساعدات الانسانية وخاصة المناطق الشمالية في غزة
- تجدد فرنسا دعمها لشعب اسرائيل ضد هجمات حماس وخاصة الاعتداءات الجنسية التي ارتكبتها حماس
- ندين عنف المستوطنين في الضفة الغربية ويجب معاقبتهم على اعمالهم
- يجب وقف الاستيطان وحماية المدنيين
- فرنسا اتخذت اجراءات ضد المستوطنين المتورطين بالعنف وستتخدذ مع الشركاء اجراءات اخرى
- فرنيا تلتزم بامن لبنان،
- على الحوثيين وقف عملياتهم في البحر الاحمر وندين هجماتهم
- حل الدولتين هو حل الدوليتن ليقيم حل عادل وشامل في المنطقة
- السلطة الفلسطينية تادي دور في الضفة وغزة لانشاء الدولة الفلسطينية


قال مندوب امريكا
- يجب وقف تهديدات اسران المتهورة في المنطقة
- فرضت امريكا عقوبات على عدد من الجزاءات على اشخاص في ايران
- على مجلس الامن ان لا يفلت ايران من العقاب لتسليحها حزب الله والحوثيين الذين هاجموا دولا في المنطقة والسفن في البحر الاحمر
- ايران مولت ودربت عناصر لحماس لتهاجم الاسرائيليين والامريكين في المنطقة
- يجب الافراج عن الرهائن لدى حماس، ولكن حماس ترفض العروض من اسرائيل بوقف الاعمال العدائية
- لو حماس لوافقت على طلبات اسرائيل بوقف اطلاق اللنار لتوقفت الحرب
- على حماس ان تشرح للفلسطينيين والعالم لماذا تعارض وقف اطلاق النار في غزة
- لا احد يذكر حماس في هذا المجلس، لو ان حماس توقف عن اعمالها لما حدث ما كان في غزة، لانهم يختبؤون بين المدنيين
- نرحب بقرار اسرائيل فتح معابر اضافية على غزة، وندعوا اسرائيل الى التعاون ممع المسؤسسات الدولية
- اسرائيل تشعر بالقلق على العنمف في الضفة
- وندين اقتل الطفل الفلسطيني في الضفة والذي اذدى الى عنف ومقتل شاببين في الضفة
- اسرائيل ستفرض جزاءات علىى المتورطين في العنف في الضفة الغربة
- ندعم اسرائيل في مواجهة التهديدات من قبل ايران
- سنساعد على تطبيع اسرائيل مع الدول المحجلطية بها
- ملتزمون بحل الدولتين
-
مندوب موزنبيق
- منذ اصدار قرارت في مجلس الامن مازال الاف من الفلسطينين يموتون ويتعرض الاخرون للذى،
- هناك تدمير غير مقبول للبنى التحية وهو اختراق فاضح للقانون الدولي
- الامن والاستقرار في المنقطة على المجلس ان يتحمل المسؤولية لتحقيق هذا الهدف
- المدنيون يتحملون المعاناة من الصراعات في المنطقة
- ندعو اسرائيل الى الامثتال لقرارات مجلس الامن ومحكمة العدل وتنفيذ التدابير لوقف قتل المدنين والعاملين في المؤسسات الانسانية
- ندعم عمل الانوروا وطاقمها بشكل كامل
- ندين الخسائر في الارواح للعاملين في المجال الانسانية
- نعترف بحق فلسطينيين بتقرير مصيرهم
- ندعم حل الدولتين ان تكونا عضوتين في الامم المتحدة تعيشان بسلام جنبا الى جنب

قال ممثل غيانا
- قضية فلسطين هي قضية عدالة تاخرت اكثر من 70 عاما عن الشعب الفلسطيني الصديق والظلم المتواصل عليهم
- اخر دوامة عنف في غزة تحتاج الى اجيال لتجاوزها وتدمر كل شيء في غزة
- اسرائيل كسلطة قائمة على الاحتلال تقوم بحرب ضد الاطفال والنساء وهناك انعدام للامن وقتل العديد من العاملين في المجالات الانسانية
- يحرم السكان في غزة من حقوقهم وهو عقاب جماعي على الشعب الفلسطيني
- اسرائيل تستخدم التجويع كاسلوب حرب وتهاجم اسرائيل الذين يحاولون الوصول الى الطعام
- يجب وقف اطلاق النار وتنفيذ قرار 2728
- تشدد غيانا على اهمية الانوروا كشريان حياة للفلسطينين ويجب ضمان تمويلها
- ندين هجوم حماس واسرائيل في 7 اكتوبر
- يجب تطبيق حل الدولتين ويعش الشعبين بسلام جنب الى جنب
- غيانا ترى ان دولة فلسطين تواجه الفضائع من الاحتلال وتتوجه للامم المتحدة للحصول على العضوية بينما اسرائيل هي عضو منذ عام 1948 ولا تتوانى بمهاجمة الامم المتحدة
- ندعم دولة فلسطين ان تصبح عضو دائم في الامم المتحدة
- نعرب عن تضامننا الكامل كمع الشعب الفلسطيني


مندوب كوريا
- ل تنجح كل الجهود في وقف اطلاق الار خلال شهر رمضان، وعلى الاسرة الدوللة انهاء النزال بارادتها القوة
- ندين الهجمات الارهابية التي شنتها حماس في 7 اكتوبر هي الاسوء بتاريخ اسرائيل وازالة الثقة ولا يمكن تبريرها ويجب ادانتها
- نؤيد التسوية للقضية الفلسطينية لحصول الفلسطينيين على حقوقهم ولتعيش اسرائيل بامن
- يجب الوصول لحل الدولتين وبعد هذا النزاع يدب ان نرى الدولتنين الديمقراطيتين تعيشان بسلام
- يجب استئناف الحوار بين الطرفين ووقف دائم لوقف اطلاق النار
- لا نقبل اي اعما ل برية من قبل اسرائيل في رفح
- يجب ان تطلع الانوروا بدورها المهم في غزة
- يجب الوصول لحل الدولتين لانه يصب بمصلحة الفلسطينيين والاسرائيلين لعيش الشعبنا بسلام
-
- تجدد سويسرا دعمها لعمل المنظمات الانسانية في غزة
- ندين العنف من قبل ايران في المنطقة
- يجب تنفيذ قرارات الامم المتحدة، بوقف اطلاق النار والافراج الفوري عن الرهائن
- الجوع محدق بسكان غزة وندعم قرار اسرايل بتوسيع ادخال المساعدات لغوة
- على اسرائيل كسلطة قائمة بالاحتلال ان تحترم توفر احتياجات المزواطنين في المناطق المحتلة
- سويسرا تدين العنف في الضفة الغربية مرتفع من قبل المستوطنين وخاصة ما جرى الاسبوع المضي بالقرى بين نابلس ورام الله
- ندعم حل الدولتين ليعيش الشعبين بسلام
-
قال مندوب الاردن
+ اسرائيل وظفة الجوع سلاحا في هه الحرب وقتلت الاطفال والنساء بالرصاص وهدم المباني
- الوطن الحر هو حق للشعب الفلسطيني لان الشعب الفلسطيني يطالب به ولا يتراجعون عنه
- لا يتحقق السلام ما لم يتحقق حق اطفال فلسطيني بالدولة الفلسطينية
- الاحتلال والسلام نقيضان لا يجتمعان
- اعترفوا بالدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس واقبلوا فلسطين عضو في الامم المتدحة دعما للسلام
- يجب منع الحكومة الاسرائيلية وايران من التصعيد في المنطقة وهو ضرورة دولية ويجب وقف اطلاق النمار في غزة
- ستعمل الاردن تقف مع الشعب الفلسطيني وهي صوت للحق الفلسطيني
- نرفض خرق اجوائنا وتعريض مواطنين للخطر من قبل ايران او اسرائيل
- نرفض الهجوم على رفح، وعلى مجلس الامن منع اسرائيل من الهجوم على رفح لانه يسعرض حياة 1 ونص مواطن في غزة للخطر
- المجاعة في غزة حقيقية ويجب فتح كل المعابر ويجب ان تعمل الانوروا بحرية
- نحن في الاردن جاهزون لايصال 500 شاحنة يوميا اذا ازالة اسرائيل العراقيل
- ندعم ونحن شركاء لارساء السلام في المنطقة
- اعترفوا بالدولة الفلسطينية واضمنوا الامن اوالسلام في المنطقة
-
قال مندوب البرازيل
- هناك امكانية لاتساع نظاق الصراع في المنطقة وهذا تداعيات
- شاهدنا الدمار الكبير في غزة من مدارس ومباني ومدارسو نشعر بالذعر من التقارير القادمة من غزة وهناك خسائر كبيرة في غزة
- على مجلس الأمن التزام أخلاقي وقانوني بمنع استمرار سفك الدماء في الشرق الأوسط.
- يجب التوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة.
- ندعو مجلس الامن التصويت لصالح وقف الابادة الجماعية وتساع رقعتها.
- بخصوص الحرب على غزة، حان الوقت للاسرة الدولية لوقف هذه المأساه في قطاع غزة المدنيين يعانون بظل استمرار هذه الحرب ولا يمكن تصوراستمرارها.



قالت وزيرة خارجية بوليفيا :

لا يمكن لسكان غزة بان يكونوا محتجزين في ارضهم دون ماء وغذاء ودواء ودون احترام القانون الدولي.
نؤكد موقف بوليفيا ب\ان يحق للشعب الفلسطيني بحق المصير وان يمارس سيادته على ارضه.
بوليفيا مع الفلسطينيين وسوف تدافع عن فلسطين بكل المحافل الدولية، بوليفيا دائما تقف إلى جانب الشعوب التي تطالب بالحرية وتقرير مصيرها




قال حسين عبد اللهيان، وزير خارجية إيران :
الاحتلال الإسرائيلي واصل قتل أهالي قطاع غزة وتعمد تهجيرهم وتدمير مدنهم وأحيائهم والبنى التحتية ومجلس الأمن فشل في وقف العدوان.
الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق انتهاك فاضح للقانون الدولي لكن مجلس الأمن لم يعتمد أي إجراء ضد إسرائيل، وإسرائيل لا تتردد في انتهاك للقانون الدولي واتفاقية فيينا.
التزمنا لفترة طويلة بضبط النفس أمام العدوان الإسرائيلي لكن لم يكن لدينا خيار سوى رد العدوان بعد قصف قنصليتنا.
كنا على استعداد لإعطاء الأمم المتحدة فرصة لمنع تصعيد هذا النزاع لكن مجلس الأمن لم يستطع منع مثل هذه الهجمات.
الهجوم الإيراني ركز فقط على قاعدتين إسرائيليتين استخدمتا في الهجوم على المصالح الإيرانية.
على النظام الصهيوني الكف عن أي مغامرات تمس مصالح إيران.
في حال انتهاك النظام الإسرائيلي لسيادتنا فلن نتردد في الرد بشكل ملائم ورادع.
دفاعنا كان مشروعاً وبحد أدنى اتساقا مع القانون الدولي بعدم العدوان على أماكن مدنية.
في حال استخدام القوة من قبل إسرائيل لن نتردد بالاستجابة بشكلٍ صارم ورادع يجعل إسرائيل آسفة على ما قامت به.
يجب أن يرغم مجلس الأمن الاحتلال الإسرائيلي على وقف العدوان وارتكاب الإبادة في قطاع غزة.
لحرس الثوري الإيراني بذل الكثير من التضحيات لاستعادة السلام في المنطقة.
المستشارون العسكريون الإيرانيون سيواصلون جهودهم من أجل السلام في المنطقة.
طبيعة النظام الإسرائيلي تستند على العدوان والترهيب.
إسرائيل قوة قائمة بالاحتلال ومع الوقت لن نعطي أي مشروعية لسلطة الاحتلال وفق القانون الدولي
يجب على مجلس الأمن إرساء وقف كامل لإطلاق نار فوري ودون شروط وتوصيل المساعدات وإطلاق سراح الرهائن في غزة
يجب العمل على تنفيذ حظر توريد الأسلحة للنظام الصهيوني وضمان مساءلة كافة القادة عما حدث في غزة
الأسباب الجذرية للأزمة في الشرق الاوسط هو احتلال الأراضي الفلسطينية.

قال خوسيه الباريس، وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الاوروبي والتعاون في اسبانيا :
يجب العمل على تطبيق حل الدولتين من أجل تحقيق السلام في المنطقة
نؤيد طلب فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة
نحتاج إلى دولة فلسطينية تعيش جنبا إلى جنب في سلام مع دولة إسرائيل
قررنا الانضمام إلى الدول التي اعترفت بدولة فلسطين.
سنعترف بدولة فلسطين واقترحنا عقد مؤتمر دولي من أجل السلام في الشرق الأوسط.
يجب ضمان تحقيق حل الدولتين وهذا يتطلب الإقرار بالعضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة.