|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/04/منير-الجاغوب-_2024_04_08_11_07_39.mp4[/video-mp4]
|
سكاي نيوز عربي
قال منير الجاغوب القيادي في حركة فتح، ضمن مقابلة، حول ما يحدث الان من خلافات ما بين فتح وحماس خصوصا مع تركيز الجانب الامريكي والاوروبي ما بعد مرحلة الحرب:
• الخلاف موجود منذ انطلاقة حركة حماس في عام 87 واستمر حتى تم توقيع اتفاق المبادئ عام 93، واستمر حتى انقلاب حماس على نفسها وعلى الشرعية الفلسطينية في عام 2007.
• كل العالم يقدم يد العون الى قطاع غزة ويعمل على انزال المساعدات وعندما تحركت السلطة الفلسطينية وهي منذ اليوم العشرين وهي تقدم المساعدات داخل قطاع غوة عن طريق حملة فلسطين التي يقودها جزء من عاملين السلطة داخل قطاع غزة.
• ما يحدث هو بان حركة حماس لا مشكلة من يقدم يد العون المهم ان لا تكون السلطة الفلسطينية، ممكن حركة حماس ان تسلم ان يكون هنالك احتلال في قطاع غزة ولكن ان لا يكون هنالك سلطة فلسطينية في قطاع غزة وهذا شيء مؤسف.
• المؤتمرات اليومية التي يذيعها اسامة حمدان من بيروت، لا تخلو هذه المؤتمرات الصحفية اليومية من النقد والتخوين والتشويه الى السلطة الفلسطينية وهذا دليل جديد انهم ذاهبون الى موضوع ابعد من الانقسام، هم ذاهبون الى انفصال شامل.
• الشيء القابل للتطبيق هي الخطة العربية التي تعمل عليها الثلاثية العربية مع كل الاطراف، هذه الخطة لها علاقة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في مجلس الان لها علاقة بان يكون هناك جدول زمني لاقامة الدولة الفلسطينية على الاراض لها علاقة بالاصلاح الداخلي الفلسطيني.
• للاسف الشديد لا يوجد اي اتصالات بين فتح وحماس الا عبر الوسطاء، حتى في موضوع اللقاء الذي جرى في موسكو وهو لقاء سنوي ايضا ولكن لم يكن بالمستوى الذي يليق لا بالشعب الفلسطيني ولا بتضحياته كان عبارة عن بيان فقط لذر الرماد في العيون ولم يكن فيه اي شيء له علاقة بانفراجة وطنية ولا حتى باتفاق على نقاط سياسية محددة، العلاقات مقطوعة شبه مقطوعة بشكل تمام الا ما يتدخل به الاشقاء العرب.
• حماس تقول ان القيادة الفلسطينية لم تتواصل معها، على اي اساس تريد القيادة الفلسطينية ان تتواصل مع حركة حماس، اذ حركة حماس تضرب بعرض الحائط كل الاتفاقيات السابقة وذهبت الى ما يسمى بطوفان الاقصى ثم الايرانيين حوله الى طوفان الاحرار، الان يتلاعبوا بالقضية الفلسطينية كما يشاهد الكل.
قال منير الجاغوب القيادي في حركة فتح، ضمن مقابلة، حول ما يحدث الان من خلافات ما بين فتح وحماس خصوصا مع تركيز الجانب الامريكي والاوروبي ما بعد مرحلة الحرب:
• الخلاف موجود منذ انطلاقة حركة حماس في عام 87 واستمر حتى تم توقيع اتفاق المبادئ عام 93، واستمر حتى انقلاب حماس على نفسها وعلى الشرعية الفلسطينية في عام 2007.
• كل العالم يقدم يد العون الى قطاع غزة ويعمل على انزال المساعدات وعندما تحركت السلطة الفلسطينية وهي منذ اليوم العشرين وهي تقدم المساعدات داخل قطاع غوة عن طريق حملة فلسطين التي يقودها جزء من عاملين السلطة داخل قطاع غزة.
• ما يحدث هو بان حركة حماس لا مشكلة من يقدم يد العون المهم ان لا تكون السلطة الفلسطينية، ممكن حركة حماس ان تسلم ان يكون هنالك احتلال في قطاع غزة ولكن ان لا يكون هنالك سلطة فلسطينية في قطاع غزة وهذا شيء مؤسف.
• المؤتمرات اليومية التي يذيعها اسامة حمدان من بيروت، لا تخلو هذه المؤتمرات الصحفية اليومية من النقد والتخوين والتشويه الى السلطة الفلسطينية وهذا دليل جديد انهم ذاهبون الى موضوع ابعد من الانقسام، هم ذاهبون الى انفصال شامل.
• الشيء القابل للتطبيق هي الخطة العربية التي تعمل عليها الثلاثية العربية مع كل الاطراف، هذه الخطة لها علاقة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في مجلس الان لها علاقة بان يكون هناك جدول زمني لاقامة الدولة الفلسطينية على الاراض لها علاقة بالاصلاح الداخلي الفلسطيني.
• للاسف الشديد لا يوجد اي اتصالات بين فتح وحماس الا عبر الوسطاء، حتى في موضوع اللقاء الذي جرى في موسكو وهو لقاء سنوي ايضا ولكن لم يكن بالمستوى الذي يليق لا بالشعب الفلسطيني ولا بتضحياته كان عبارة عن بيان فقط لذر الرماد في العيون ولم يكن فيه اي شيء له علاقة بانفراجة وطنية ولا حتى باتفاق على نقاط سياسية محددة، العلاقات مقطوعة شبه مقطوعة بشكل تمام الا ما يتدخل به الاشقاء العرب.
• حماس تقول ان القيادة الفلسطينية لم تتواصل معها، على اي اساس تريد القيادة الفلسطينية ان تتواصل مع حركة حماس، اذ حركة حماس تضرب بعرض الحائط كل الاتفاقيات السابقة وذهبت الى ما يسمى بطوفان الاقصى ثم الايرانيين حوله الى طوفان الاحرار، الان يتلاعبوا بالقضية الفلسطينية كما يشاهد الكل.