|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/04/زيد-الايوبي-_2024_04_01_21_05_45.mp4[/video-mp4]
|
1-4-2024
قناة I24
زيد الأيوبي الكاتب والمحلل السياسي خلال مقابلة معه حول بيان الفصائل الفلسطينية بالقول أن قوة أمنية فلسطينية مسؤول عنها اللواء ماجد فرج دخلت لغزة عن طريق المساعدات الإنسانية:
المذيع: الفصائل الفلسطينية أعلنت أن اللواء ماجد فرج قام بتشغيل قوة أمنية مسلحة ووصفته بأنه عمل بطريقة مخادعة.!!.
البيان الذي صدر عن الفصائل الفلسطينية هو بيان غير دقيق، وإتهامات غير مقبولة، السلطة الفلسطينية تقدم المساعدات لقطاع غزة ودون تنسيق مع الإحتلال الإسرائيلي.
بدلا من إصدار بيانات التشكيك والتشويه كان من المفترض أن تصدر الفصائل البيانات التي تدعو إلى التكاتف من أجل إدخال المساعدات لأبناء شعبنا الفلسطيني.
المذيع: لماذا خرج بيان الفصائل الفلسطينية بعد 6 أشهر من الحرب؟.
يجب على الجميع أن يتحمل المسؤولية الوطنية تجاه شعبنا الفلسطيني، وأي بيانات لها علاقة بالمناكفات وبتشويه الآخر لا تخدمنا نهائيا، والبيانات الصادرة من الفصائل هي بيانات وخطابات فاشلة ولا أعتقد أنها ستؤثر على أبناء الشعب الفلسطيني الذي أصبحت الأمور أمامه واضحة أكثر من أي يوم مضى.
نريد وحدة وطنية حقيقية بأجندة سياسية واحدة ببرنامج سياسي واحد وعلى بعض الفصائل أن تتخلى عن إرتباطاتها الإقليمية.
زيد الأيوبي : الشعب الفلسطيني يعرف كيف يختار قادته ولا يمكن أن نقبل كفلسطينيين أي إملاءات لا من الإسرائيليين ولا من الأمريكان.
آخر حكومة تتحدث عن الحكومات الفاسدة هم الإسرائيليين الذي لديهم قائد إسمه نتنياهو مفسد لذا على الإسرائيليين أن يفكروا بمحاكمة نتنياهو والقيادة الفاسدة.
(مداخلة من السكرتير العسكري السابق لوزراء أمن إسرائيليين، إيتان دانغون: الشعب الفلسطيني يريد قيادة ليست فاسدة ولا تسرق الأموال ويريد قيادة غير مشغولة بنفسها وتريد قيادة تقدم وتطور أهداف الشعب الفلسطيني، وهي غير قادرة على الذهاب لأي إنتخابات، لا تمكلون أي تغير ولا تريدون التغيير وعن أي إصلاحات تتحدثون.
حكومة محمد مصطفى مسرحية وأبو مازن يأتي برئيس وزراء مقرب له، وأبو مازن قال أنه ذاهب للإنتخابات واليوم نحن في مكاننا لذا على السلطة الفلسطينية أن تكون سلطة متلاءمة للوضع، و هي غير قادرة على قوة معارضة وهي حماس، السلطة الفلسطينية يجب أن تأتي بشيء جديد وإدارة جديدة ليقبلها السكان بعد أن سرقت وفسدت وقامت بكثير من الموبيقات بإتجاه شعبها، وهل يستطيع أبو مازن أن يقود التغير؟، والجواب لا).
قناة I24
زيد الأيوبي الكاتب والمحلل السياسي خلال مقابلة معه حول بيان الفصائل الفلسطينية بالقول أن قوة أمنية فلسطينية مسؤول عنها اللواء ماجد فرج دخلت لغزة عن طريق المساعدات الإنسانية:
المذيع: الفصائل الفلسطينية أعلنت أن اللواء ماجد فرج قام بتشغيل قوة أمنية مسلحة ووصفته بأنه عمل بطريقة مخادعة.!!.
البيان الذي صدر عن الفصائل الفلسطينية هو بيان غير دقيق، وإتهامات غير مقبولة، السلطة الفلسطينية تقدم المساعدات لقطاع غزة ودون تنسيق مع الإحتلال الإسرائيلي.
بدلا من إصدار بيانات التشكيك والتشويه كان من المفترض أن تصدر الفصائل البيانات التي تدعو إلى التكاتف من أجل إدخال المساعدات لأبناء شعبنا الفلسطيني.
المذيع: لماذا خرج بيان الفصائل الفلسطينية بعد 6 أشهر من الحرب؟.
يجب على الجميع أن يتحمل المسؤولية الوطنية تجاه شعبنا الفلسطيني، وأي بيانات لها علاقة بالمناكفات وبتشويه الآخر لا تخدمنا نهائيا، والبيانات الصادرة من الفصائل هي بيانات وخطابات فاشلة ولا أعتقد أنها ستؤثر على أبناء الشعب الفلسطيني الذي أصبحت الأمور أمامه واضحة أكثر من أي يوم مضى.
نريد وحدة وطنية حقيقية بأجندة سياسية واحدة ببرنامج سياسي واحد وعلى بعض الفصائل أن تتخلى عن إرتباطاتها الإقليمية.
زيد الأيوبي : الشعب الفلسطيني يعرف كيف يختار قادته ولا يمكن أن نقبل كفلسطينيين أي إملاءات لا من الإسرائيليين ولا من الأمريكان.
آخر حكومة تتحدث عن الحكومات الفاسدة هم الإسرائيليين الذي لديهم قائد إسمه نتنياهو مفسد لذا على الإسرائيليين أن يفكروا بمحاكمة نتنياهو والقيادة الفاسدة.
(مداخلة من السكرتير العسكري السابق لوزراء أمن إسرائيليين، إيتان دانغون: الشعب الفلسطيني يريد قيادة ليست فاسدة ولا تسرق الأموال ويريد قيادة غير مشغولة بنفسها وتريد قيادة تقدم وتطور أهداف الشعب الفلسطيني، وهي غير قادرة على الذهاب لأي إنتخابات، لا تمكلون أي تغير ولا تريدون التغيير وعن أي إصلاحات تتحدثون.
حكومة محمد مصطفى مسرحية وأبو مازن يأتي برئيس وزراء مقرب له، وأبو مازن قال أنه ذاهب للإنتخابات واليوم نحن في مكاننا لذا على السلطة الفلسطينية أن تكون سلطة متلاءمة للوضع، و هي غير قادرة على قوة معارضة وهي حماس، السلطة الفلسطينية يجب أن تأتي بشيء جديد وإدارة جديدة ليقبلها السكان بعد أن سرقت وفسدت وقامت بكثير من الموبيقات بإتجاه شعبها، وهل يستطيع أبو مازن أن يقود التغير؟، والجواب لا).