|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/طوفان-الاقصى-الميادين_2024_03_26_00_40_51.mp4[/video-mp4]
|
قناة الميادين 25-3-2024
قال احسان عطايا عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الاسلامي خلال برنامج طوفان الاقصى حول قرار مجلس الامن:
القرار من الواضح انه مليء بالافخاخ، وهذا القرار وغيره من القرارات الاممية ولا بأي وقت من الاوقات العدو الصهيوني نفذ ايا من هذه القرارات.
هذا القرار محاولة لامتصاص غضب الشعوب وبعض الدول خاصة في شهر رمضان الذي تعاطف فيه العالم مع غزة.
نحن ننظر بانه هل يلتزم كيان الاحتلال بتنفيذ وقف اطلاق النار ام لا، واذا لم يلتزم كما لم يلتزم بالقرارات السابقة فما جدوى الترحيب بهذا القرار.
نحن لا نعتقد ان العدو الصهيوني جاهز لوقف اطلاق النار طالما ان امريكا تساند هذا العدو وطالما ان بريطانيا ودول عديدة من الغرب تشارك في هذا العدوان.
ليس هناك بارقة امل في ملفات المفاوضات طالما ان اميركا تدير بخبثها الملف بشروط تقيد المقاومة.
ان بريطانيا بالحديث عن حل الدولتين تسوق لفكرة ميتة وتسعى لخلق فتنة فلسطينية فلسطينية.
قال ماهر الطاهر مسؤول العلاقات الدولية في الجبهة الشعبية:
لا شك ان قرار مجلس الامن ولاول مرة يصدر قرار يتحدث عن وقف اطلاق نار، وهذه خطوة للامما ولكن علينا ان قول ان هذه الخطوة منقوصة لانه لم يتضمن وقفا شاملا لوقف المذابح والمجازر ضد الشعب الفلسطيني وهذا وراءه الولايات المتحدة الامريكية.
بإعتقادي ان نتانياهو لن يلتزم بتنفيذ القرار لانه سيقول كما قالت امريكا، بأن وقف اطلاق النار في رمضان مرهون بإطلاق سراح المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية.
ان هذا القرار جاء نتيجة صمود الشعب الفلسطيني وصمود محور المقاومة على مدى 6 شهور متواصلة.
لدينا شكوك جدية بان الكيان الصهيوني لن ينفذ القرار والولايات المتحدة الامريكية ستؤيده.
ترحيب حركة حماس بالقرار ارتبط بأن تكون هذه الخطوة مقدمة لوقف اطلاق نار مستدام، واذا سارت الامور بهذا الشكل جيد، ولكن لدينا شكوك جدية ان تسير الامور بهذا الاتجاه.
هدف اميركا القضاء على المقاومة الفلسطينية ما زال قائما ويجب ان نرسم امورنا على هذا الاساس.
قال عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح:
لم يكن من السهل اتخاذ مثل هذا القرار، والسبب في ذلك ان اميركا هي في غرفة عمليات وشريك في ابادة الشعب الفلسطيني، وحينما تاخذ امتناه فهذا يعني بداية شرخ اسرائيل واميركا،.
اعتقد ان دور الجزائر وما تحدث به مندوب الجزائر اضافة الى المتحدثين الاخرين في مجلس الامن، يؤكد ان تغييرا جديا قد وقع في اجماع عربي ودولي على وقف هذه الابادة الجماعية، وان اميركا الشريك في الحرب والكابينت التي بايدن وبلينكن اعضاء فيها الان يشعروا بهزيمة كبيرة نتيجة ان اسرائيل يقودها رجل "نتانياهو لا يهمه حياته الاسرائيليين ولا اميركا والحزب الديمقراطي ولا حاضنات اسرائيل في اوروبا.
لم يكن في الحسبان لدى اميركا واسرائيل ان هناك مقاومة بفنون قتالية رائعة حتى الان تكيل الصاع بصاعين وهناك خسائر كبرى لدى الاسرائيليين لا تعلن عنها.
لم يكن يتوقعوا ان الشعب الفلسطيني عنده هذا الاحترام الكبير لدى محور المقاومة في لبنان والعراق واليمن.
ادراك معسكر الغرب بقيادة اميركا ان استحالة هزيمة المقاومة فرض عليهم تغييرا في الاداء.
علينا ان ندرك ان هناك تغيير جدي وملحوظ في المواقف الدولية ازاء غزة.
نحيي الجزائر التي اعلنت انها لن تمل وستواصل تقديم المبادرات بشأن غزة.
لا اعتقد ان اميركا في ظرفها الحالي واقتراب الانتخابات قادرة على عمل فيتو، وان الاوان بعد كسر الموقف الامريكي بعدم اخذ الفيتو بانه يمكن ان يكون تقدم مستمر.
نحن بحاجة الان الى موقف عربي ينتقل من دائرة الصمت والرقابة الى دائرة الفعل، وبحاجة الى تصويب المقاومة حيث بدأ محور المقاومة ياخذ طريقه بشكل يشعر العالم بأن الفلسطينيين ليسوا وحدهم.
قال احسان عطايا عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الاسلامي خلال برنامج طوفان الاقصى حول قرار مجلس الامن:
القرار من الواضح انه مليء بالافخاخ، وهذا القرار وغيره من القرارات الاممية ولا بأي وقت من الاوقات العدو الصهيوني نفذ ايا من هذه القرارات.
هذا القرار محاولة لامتصاص غضب الشعوب وبعض الدول خاصة في شهر رمضان الذي تعاطف فيه العالم مع غزة.
نحن ننظر بانه هل يلتزم كيان الاحتلال بتنفيذ وقف اطلاق النار ام لا، واذا لم يلتزم كما لم يلتزم بالقرارات السابقة فما جدوى الترحيب بهذا القرار.
نحن لا نعتقد ان العدو الصهيوني جاهز لوقف اطلاق النار طالما ان امريكا تساند هذا العدو وطالما ان بريطانيا ودول عديدة من الغرب تشارك في هذا العدوان.
ليس هناك بارقة امل في ملفات المفاوضات طالما ان اميركا تدير بخبثها الملف بشروط تقيد المقاومة.
ان بريطانيا بالحديث عن حل الدولتين تسوق لفكرة ميتة وتسعى لخلق فتنة فلسطينية فلسطينية.
قال ماهر الطاهر مسؤول العلاقات الدولية في الجبهة الشعبية:
لا شك ان قرار مجلس الامن ولاول مرة يصدر قرار يتحدث عن وقف اطلاق نار، وهذه خطوة للامما ولكن علينا ان قول ان هذه الخطوة منقوصة لانه لم يتضمن وقفا شاملا لوقف المذابح والمجازر ضد الشعب الفلسطيني وهذا وراءه الولايات المتحدة الامريكية.
بإعتقادي ان نتانياهو لن يلتزم بتنفيذ القرار لانه سيقول كما قالت امريكا، بأن وقف اطلاق النار في رمضان مرهون بإطلاق سراح المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية.
ان هذا القرار جاء نتيجة صمود الشعب الفلسطيني وصمود محور المقاومة على مدى 6 شهور متواصلة.
لدينا شكوك جدية بان الكيان الصهيوني لن ينفذ القرار والولايات المتحدة الامريكية ستؤيده.
ترحيب حركة حماس بالقرار ارتبط بأن تكون هذه الخطوة مقدمة لوقف اطلاق نار مستدام، واذا سارت الامور بهذا الشكل جيد، ولكن لدينا شكوك جدية ان تسير الامور بهذا الاتجاه.
هدف اميركا القضاء على المقاومة الفلسطينية ما زال قائما ويجب ان نرسم امورنا على هذا الاساس.
قال عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح:
لم يكن من السهل اتخاذ مثل هذا القرار، والسبب في ذلك ان اميركا هي في غرفة عمليات وشريك في ابادة الشعب الفلسطيني، وحينما تاخذ امتناه فهذا يعني بداية شرخ اسرائيل واميركا،.
اعتقد ان دور الجزائر وما تحدث به مندوب الجزائر اضافة الى المتحدثين الاخرين في مجلس الامن، يؤكد ان تغييرا جديا قد وقع في اجماع عربي ودولي على وقف هذه الابادة الجماعية، وان اميركا الشريك في الحرب والكابينت التي بايدن وبلينكن اعضاء فيها الان يشعروا بهزيمة كبيرة نتيجة ان اسرائيل يقودها رجل "نتانياهو لا يهمه حياته الاسرائيليين ولا اميركا والحزب الديمقراطي ولا حاضنات اسرائيل في اوروبا.
لم يكن في الحسبان لدى اميركا واسرائيل ان هناك مقاومة بفنون قتالية رائعة حتى الان تكيل الصاع بصاعين وهناك خسائر كبرى لدى الاسرائيليين لا تعلن عنها.
لم يكن يتوقعوا ان الشعب الفلسطيني عنده هذا الاحترام الكبير لدى محور المقاومة في لبنان والعراق واليمن.
ادراك معسكر الغرب بقيادة اميركا ان استحالة هزيمة المقاومة فرض عليهم تغييرا في الاداء.
علينا ان ندرك ان هناك تغيير جدي وملحوظ في المواقف الدولية ازاء غزة.
نحيي الجزائر التي اعلنت انها لن تمل وستواصل تقديم المبادرات بشأن غزة.
لا اعتقد ان اميركا في ظرفها الحالي واقتراب الانتخابات قادرة على عمل فيتو، وان الاوان بعد كسر الموقف الامريكي بعدم اخذ الفيتو بانه يمكن ان يكون تقدم مستمر.
نحن بحاجة الان الى موقف عربي ينتقل من دائرة الصمت والرقابة الى دائرة الفعل، وبحاجة الى تصويب المقاومة حيث بدأ محور المقاومة ياخذ طريقه بشكل يشعر العالم بأن الفلسطينيين ليسوا وحدهم.