|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/طاهر-النونو_2024_03_24_02_30_45.mp4[/video-mp4]
|
قناة الجزيرة مباشر 23-3-2024
قال طاهر النونو المستشار الاعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس:
بالفعل تم استشهاد اخي حينما طلب الاحتلال مجموعة من الاطباء مغادرة مستشفى الشفاء وبعد اقل من 100 متر اطلقت دبابة اسرائيلية القذائف بإتجاه الاطباء بشكل مباشر وتم تركهم ينزفون حتى استشهد شقيقي بهذه الحادثة بعد 48 ساعة ولا زال هناك عدد من الاطباء مصابين في تلك المنطقة.
هناك مؤامرة صمت من العالم لا سيما ان المشافي يجب ان تكون اماكن خارج اطار العمليات الحربية والقتل واماكن محصنة ايضا.
لا زال الاحتلال يتهرب خلال المفاوضات من الإجابة على الأسئلة الأهم بشأن وقف إطلاق النار وعودة النازحين إلى بيوتهم.
في كل مرة كان يحدث هناك شيء من التقدم مع الوسطاء في الوصول الى حلول يعود الاحتلال بمقترحات تدمر كل هذه المقاربات التي يتم التوصل اليها، لذلك يتعمد الاحتلال تعطيل عملية التفاوض ويرفض التوصل لاتفاق لوقف الحرب.
ان الاحتلال يريد الاستمرار في سياسة القتل والإرهاب في قطاع غزة.
هناك جزء من الدعاية السوداء التي تمارس بحق حركة حماس، فتارة نسمعهم ان قائد الحركة تزوج اثناء الحرب ومن اخبار لا صحة لها، او ان يقولوا ان فلان خرج او يريد ان يخرج، فكل قادة الحركة هم جزء من الشعب الفلسطيني وجميعهم بايعوا على الشهادة والتضحية من اجل هذا الوطن.
نحن جزء من ابناء هذا الشعب ويسري علينا ما يسري عليهم، ولن تخرج قيادات الحركة من غزة ولن تغادر ومن كان قد غادر فكان بسبب او مهمة ولديه نية العودة الى غزة ولن يخرج منها وهذا عهدنا مع شعبنا فهذه اخبار كاذبة، وما يعطل هو الاحتلال الذي يرفض ان يستجيب لاهم شرطين وهما وقف دائم لاطلاق النار وحرية الحركة وعودة النازحين.
الاحتلال يتكبد خسائر بشرية ضخمة في غزة وحكومة نتنياهو تتراجع على المستوى السياسي.
لا يمكن ان نرفع الراية البيضاء امام هذا الاحتلال ولا يمكن ان نسمح له بادامة الحرب والعدوان على شعبنا بالطريقة التي يراها.
ان الاحتلال الإسرائيلي يستخدم ورقة المفاوضات لكسب الوقت وارتكاب المجازر في غزة.
نحن مستمرون في هذه العملية التفاوضية من اجل شعبنا وحتى لا يتخذها نتانياهو ومن معه ذريعة ويقول ان المقاومة وحركة حماس هي من توقف هذه المفاوضات وهي التي تتحمل مسؤولية ما يجري.
قال طاهر النونو المستشار الاعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس:
بالفعل تم استشهاد اخي حينما طلب الاحتلال مجموعة من الاطباء مغادرة مستشفى الشفاء وبعد اقل من 100 متر اطلقت دبابة اسرائيلية القذائف بإتجاه الاطباء بشكل مباشر وتم تركهم ينزفون حتى استشهد شقيقي بهذه الحادثة بعد 48 ساعة ولا زال هناك عدد من الاطباء مصابين في تلك المنطقة.
هناك مؤامرة صمت من العالم لا سيما ان المشافي يجب ان تكون اماكن خارج اطار العمليات الحربية والقتل واماكن محصنة ايضا.
لا زال الاحتلال يتهرب خلال المفاوضات من الإجابة على الأسئلة الأهم بشأن وقف إطلاق النار وعودة النازحين إلى بيوتهم.
في كل مرة كان يحدث هناك شيء من التقدم مع الوسطاء في الوصول الى حلول يعود الاحتلال بمقترحات تدمر كل هذه المقاربات التي يتم التوصل اليها، لذلك يتعمد الاحتلال تعطيل عملية التفاوض ويرفض التوصل لاتفاق لوقف الحرب.
ان الاحتلال يريد الاستمرار في سياسة القتل والإرهاب في قطاع غزة.
هناك جزء من الدعاية السوداء التي تمارس بحق حركة حماس، فتارة نسمعهم ان قائد الحركة تزوج اثناء الحرب ومن اخبار لا صحة لها، او ان يقولوا ان فلان خرج او يريد ان يخرج، فكل قادة الحركة هم جزء من الشعب الفلسطيني وجميعهم بايعوا على الشهادة والتضحية من اجل هذا الوطن.
نحن جزء من ابناء هذا الشعب ويسري علينا ما يسري عليهم، ولن تخرج قيادات الحركة من غزة ولن تغادر ومن كان قد غادر فكان بسبب او مهمة ولديه نية العودة الى غزة ولن يخرج منها وهذا عهدنا مع شعبنا فهذه اخبار كاذبة، وما يعطل هو الاحتلال الذي يرفض ان يستجيب لاهم شرطين وهما وقف دائم لاطلاق النار وحرية الحركة وعودة النازحين.
الاحتلال يتكبد خسائر بشرية ضخمة في غزة وحكومة نتنياهو تتراجع على المستوى السياسي.
لا يمكن ان نرفع الراية البيضاء امام هذا الاحتلال ولا يمكن ان نسمح له بادامة الحرب والعدوان على شعبنا بالطريقة التي يراها.
ان الاحتلال الإسرائيلي يستخدم ورقة المفاوضات لكسب الوقت وارتكاب المجازر في غزة.
نحن مستمرون في هذه العملية التفاوضية من اجل شعبنا وحتى لا يتخذها نتانياهو ومن معه ذريعة ويقول ان المقاومة وحركة حماس هي من توقف هذه المفاوضات وهي التي تتحمل مسؤولية ما يجري.