|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/عزام-الأحمد-تلفزيون-فلسطين-_2024_03_18_22_43_47.mp4[/video-mp4]
|
18-3-2024
تلفزيون فلسطين
قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد خلال برنامج ملف اليوم حول إستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، وعديد الملفات على الساحة الفلسطينية:
منذ أن جاءت حكومة الإسرائيلية المتطرفة وفيها بن غفير وسموتريتش إنقلب الأمور رأسا على عقب.
الأخ القائد الكبير مروان البرغوثي يتعرض لفصول التعذيب والإعتداء الوحشي من زعران الجيش الإسرائيلي وحراس المعتقلات ولكن هذه لن ترهب مروان، وسيقوم بدوره الوطني وهو في المعتقل، وتحية للأخ مروان معلم الصبر وسيبقى كما عرفاناه.
آن الآوان أن يتحرك المجمع الدولي وكل المؤسسات الدولية الذين لهم إختصاص بالدفاع عن الأسرى في السجون.
نحن قلقون على الأخ مروان البرغوثي ويستوجب علينا أن نكون أكثر نشاطا وأكثر تحركا على كافة الصعد من أجل توفير الحماية والأمن له إلى أن يتم إطلاق سراحه.
يتم إعتقال الأخت خالدة جرار بدون مبرر وحكم عليها إداري 6 شهور وهذا ما تعودنا عليه من حكومة الإحتلال المتطرفة.
أصدقائنا الروس دعونا من أجل الحوار، ووقعت حماس مع بقية الفصائل على كل النقاط التي إجتمعنا في موسكو من أجلها، من ضمنها التمسك بمنظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، والتأكيد على حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 67 والقدس عاصمتها.
قضية تشكيل الحكومة الفلسطينية لم تكن مطروحة ولكن مندوب إحدى الفصائل طرح الموضوع، والحكومة قدمت إستقالتها وأصبحت تحت تصرف الرئيس أبو مازن وصلاحياته وفق القانون الأساسي للسلطة الفلسطينية، وهي حكومة السلطة وليست حكومة الدولة، إذا لا أحد له علاقة بصلاحيات الرئيس، ولغاية اللحظة لم يطرح حكومة فصائلية وتطرح هذه الحكومة حين نتفق نحن فيما بننا على إنهاء الإنقسام وتشكيل حكومة في ضوء إنهاء الإنقسام في غزة والضفة والقدس.
جرى إتصال بيني وبين الأخ موسى أبو مرزوق قلت له ممثلكم في موسكو الأخ حسام بدران قال لا نريد العودة للسلطة في غزة، والسلطة تترك للقيادة الفلسطينية ومنظمة التحرير.
نحن نرفض أن تكون حماس تنظيم إرهابي ونرفض تصفية حماس.
سنبقى وراء كل الإخوة في الفصائل بمن فيهم حماس والجهاد حتى نستعيد وحدتنا ونرفض الإنقسام في صفوفنا.
تكاليف إعادة إعمار غزة يقدرها الخبراء بأكثر من 150 مليار دولار والبعض يقول أكثر وأكثر.
نريد أصدقاء ونريد مساعدين مانحين لنا يساعدوننا في إعادة الإعمار وعلينا أن نلبي بعض رغباتهم التي تلتقي من رغباتنا.
قمت بالإتصال مع الإخوة في الجبهة الشعبية وإتفقنا على موعد خلال إسبوع من أجل معالجة بعض الأمور لكي تبقى مسيرة حوارات المصالحة مستمرة.
حماس قامت بالإنقسام وهي التي بإمكانها أن تنهيه بقرار ونعود إخوة موحدين مع بعضنا البعض.
الجبهة الشعبية القيادة العامة في دمشق أصدرت بيان، وأحييهم على ما جاء في البيان الذي أكد لنا مرة أخرى ما سمعناه من الأخ طلال ناجي والذي بذل جهد مميز في لقاء موسكو من أجل التفاهم على كل صغيرة وكبيرة خاصة الإلتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية.
أنا أتفق مع أحد الإخوة في الجبهة الشعبية الذي قال أن تغيير رئيس الوزراء أو بقاءه هي قضية ليست أساسية، وكلامه صحيح، لأن القضية ليست شخص رئيس الوزراء أو من هو، القضية هي حول برنامجنا.
ليس عيبا أن يكون هناك تباين في وجهات النظر فيما بننا على العكس فإنها ظاهرة صحية، ولكن داخل البيت وبيتنا هي منظمة التحرير.
أنا أتفق مع بعض الإخوة في حماس حين قال أننا لا نريد سجال فيما بيننا ولا نريد تراشق ولا نريد إلا التفاهم وعلينا التفاهم.
هناك ترحيبا عربيا ودوليا ومحليا ومنظمات شعبية وفصائل والمواطن مرتاح، وكتاب التكليف الذي أرسله الأخ الرئيس لمحمد مصطفى هو برنامج حافل وليس فقط إعمار في غزة بل إعادة توحيد المؤسسات أيضا وهذا أصعب، وشعرت بشفقة على محمد مصطفى.
تهجير الشعب الفلسطيني من غزة لا زال مطروح على البرنامج الإسرائيلي، والقيادة الفلسطينية تنسق مع مصر والأردن من أجل حسم قضية ألا يكون هناك تهجير وحسم، وحتى الآن أحبط الموضوع ولكن لا ننام على ريش نعام وأن نقول إنتهى، لا فإن إسرائيل لا زالت تفكر في الأمر.
تلفزيون فلسطين
قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد خلال برنامج ملف اليوم حول إستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، وعديد الملفات على الساحة الفلسطينية:
منذ أن جاءت حكومة الإسرائيلية المتطرفة وفيها بن غفير وسموتريتش إنقلب الأمور رأسا على عقب.
الأخ القائد الكبير مروان البرغوثي يتعرض لفصول التعذيب والإعتداء الوحشي من زعران الجيش الإسرائيلي وحراس المعتقلات ولكن هذه لن ترهب مروان، وسيقوم بدوره الوطني وهو في المعتقل، وتحية للأخ مروان معلم الصبر وسيبقى كما عرفاناه.
آن الآوان أن يتحرك المجمع الدولي وكل المؤسسات الدولية الذين لهم إختصاص بالدفاع عن الأسرى في السجون.
نحن قلقون على الأخ مروان البرغوثي ويستوجب علينا أن نكون أكثر نشاطا وأكثر تحركا على كافة الصعد من أجل توفير الحماية والأمن له إلى أن يتم إطلاق سراحه.
يتم إعتقال الأخت خالدة جرار بدون مبرر وحكم عليها إداري 6 شهور وهذا ما تعودنا عليه من حكومة الإحتلال المتطرفة.
أصدقائنا الروس دعونا من أجل الحوار، ووقعت حماس مع بقية الفصائل على كل النقاط التي إجتمعنا في موسكو من أجلها، من ضمنها التمسك بمنظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، والتأكيد على حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 67 والقدس عاصمتها.
قضية تشكيل الحكومة الفلسطينية لم تكن مطروحة ولكن مندوب إحدى الفصائل طرح الموضوع، والحكومة قدمت إستقالتها وأصبحت تحت تصرف الرئيس أبو مازن وصلاحياته وفق القانون الأساسي للسلطة الفلسطينية، وهي حكومة السلطة وليست حكومة الدولة، إذا لا أحد له علاقة بصلاحيات الرئيس، ولغاية اللحظة لم يطرح حكومة فصائلية وتطرح هذه الحكومة حين نتفق نحن فيما بننا على إنهاء الإنقسام وتشكيل حكومة في ضوء إنهاء الإنقسام في غزة والضفة والقدس.
جرى إتصال بيني وبين الأخ موسى أبو مرزوق قلت له ممثلكم في موسكو الأخ حسام بدران قال لا نريد العودة للسلطة في غزة، والسلطة تترك للقيادة الفلسطينية ومنظمة التحرير.
نحن نرفض أن تكون حماس تنظيم إرهابي ونرفض تصفية حماس.
سنبقى وراء كل الإخوة في الفصائل بمن فيهم حماس والجهاد حتى نستعيد وحدتنا ونرفض الإنقسام في صفوفنا.
تكاليف إعادة إعمار غزة يقدرها الخبراء بأكثر من 150 مليار دولار والبعض يقول أكثر وأكثر.
نريد أصدقاء ونريد مساعدين مانحين لنا يساعدوننا في إعادة الإعمار وعلينا أن نلبي بعض رغباتهم التي تلتقي من رغباتنا.
قمت بالإتصال مع الإخوة في الجبهة الشعبية وإتفقنا على موعد خلال إسبوع من أجل معالجة بعض الأمور لكي تبقى مسيرة حوارات المصالحة مستمرة.
حماس قامت بالإنقسام وهي التي بإمكانها أن تنهيه بقرار ونعود إخوة موحدين مع بعضنا البعض.
الجبهة الشعبية القيادة العامة في دمشق أصدرت بيان، وأحييهم على ما جاء في البيان الذي أكد لنا مرة أخرى ما سمعناه من الأخ طلال ناجي والذي بذل جهد مميز في لقاء موسكو من أجل التفاهم على كل صغيرة وكبيرة خاصة الإلتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية.
أنا أتفق مع أحد الإخوة في الجبهة الشعبية الذي قال أن تغيير رئيس الوزراء أو بقاءه هي قضية ليست أساسية، وكلامه صحيح، لأن القضية ليست شخص رئيس الوزراء أو من هو، القضية هي حول برنامجنا.
ليس عيبا أن يكون هناك تباين في وجهات النظر فيما بننا على العكس فإنها ظاهرة صحية، ولكن داخل البيت وبيتنا هي منظمة التحرير.
أنا أتفق مع بعض الإخوة في حماس حين قال أننا لا نريد سجال فيما بيننا ولا نريد تراشق ولا نريد إلا التفاهم وعلينا التفاهم.
هناك ترحيبا عربيا ودوليا ومحليا ومنظمات شعبية وفصائل والمواطن مرتاح، وكتاب التكليف الذي أرسله الأخ الرئيس لمحمد مصطفى هو برنامج حافل وليس فقط إعمار في غزة بل إعادة توحيد المؤسسات أيضا وهذا أصعب، وشعرت بشفقة على محمد مصطفى.
تهجير الشعب الفلسطيني من غزة لا زال مطروح على البرنامج الإسرائيلي، والقيادة الفلسطينية تنسق مع مصر والأردن من أجل حسم قضية ألا يكون هناك تهجير وحسم، وحتى الآن أحبط الموضوع ولكن لا ننام على ريش نعام وأن نقول إنتهى، لا فإن إسرائيل لا زالت تفكر في الأمر.