|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/محمد-الحوراني-قناة-الغد-_2024_03_18_16_51_51.mp4[/video-mp4]
|
18-3-2024
قناة الغد
قال محمد الحوراني عضو المجلس الثوري لحركة فتح خلال مقابلة معه حول أوضاع الأسرى في سجون الإحتلال، بالإضافة للأسير مروان البرغوثي:
الأخ القائد مروان البرغوثي هو قائد فلسطيني محبوب ومقبول في الداخل والخارج وهذه الرمزية تريد إسرائيل أن تعتدي عليها بالتنكيل، وتريد إسرائيل أن تدخل الأسرى في زمن تتعامل معهم بوحشية قاتلة، لتحاول أن تكسر الروح الفلسطينية وهذا ناتج عن حالة من الحقد والوحشية الإسرائيلية التي تجاوزت حدود الخيال، والأخ القائد مروان البرغوثي في سجن مجدو بعد أن نقل من مكان إلى آخر ضرب في 6-3- وفي 12-3 من هذا الشهر ضربا أدى إلى أن تنزف عيونه بالدم.
حولت رسائل من قبل الخارجية الفلسطينية إلى سفيرنا في جنيف وكذلك للسيد رياض منصور في الأمم المتحدة لطرح موضوع الإعتداء على الأخ القائد مروان البرغوثي والإخوة الأسرى.
آلاف الأسرى الآن يعانون من أبشع الجرائم الإسرائيلية، لذا على القانون الدولي أن ينظر لهذه المعاناة، وهناك آلاف غير معروف مصيرهم، أعتقلوا من قطاع غزة عراة نقلوا في شاحنات وأستشهد منهم 28 حسب الروايات الإسرائيلية و18 من الضفة الغربية.
الحكومة الإسرائيلية أخذت أوامر من بن غفير ومن إدارة مصلحة السجون لإيقاع كل أذى بحق أسرانا في سجون الإحتلال.
الأخ مروان البرغوثي هو أحد أهم القيادات الفلسطينية عندما يتم الإعتداء عليه من قبل مصلحة السجون، على إسرائيل أن تعلم أن هذا يمكن له أن يفجر الأوضاع في الضفة الغربية.
ما يخاض هي حرب إبادة بحق الشعب الفلسطيني بأسراه وشهداءه وكل ما هو على الأرض وللأسف أن المجتمع الدولي لا يحرك ساكنا.
الذي يعتقل الفلسطينيين هي مجموعة من العصابات وما يحصل في السجون لا يمكن أن يكون حصل في أي سجون أخرى، وهي محالة إهانة السجين الفلسطيني وكسر هيبته.
المحامين في زيارات متقطعة وصعبة اليوم للسجون ولا أحد يستطيع أن يتواصل مع الأخ مروان وهناك الآلاف من السجون لا يسمعهم أحد في ظل هذه التصرفات الخطيرة التي تخوضها إسرائيل.
مصلحة السجون الإسرائيلية تقوم بتعذيب ممنهج للأسرى في السجون، وزاد هذا الأمر بعد ال 7 من أكتوبر.
قناة الغد
قال محمد الحوراني عضو المجلس الثوري لحركة فتح خلال مقابلة معه حول أوضاع الأسرى في سجون الإحتلال، بالإضافة للأسير مروان البرغوثي:
الأخ القائد مروان البرغوثي هو قائد فلسطيني محبوب ومقبول في الداخل والخارج وهذه الرمزية تريد إسرائيل أن تعتدي عليها بالتنكيل، وتريد إسرائيل أن تدخل الأسرى في زمن تتعامل معهم بوحشية قاتلة، لتحاول أن تكسر الروح الفلسطينية وهذا ناتج عن حالة من الحقد والوحشية الإسرائيلية التي تجاوزت حدود الخيال، والأخ القائد مروان البرغوثي في سجن مجدو بعد أن نقل من مكان إلى آخر ضرب في 6-3- وفي 12-3 من هذا الشهر ضربا أدى إلى أن تنزف عيونه بالدم.
حولت رسائل من قبل الخارجية الفلسطينية إلى سفيرنا في جنيف وكذلك للسيد رياض منصور في الأمم المتحدة لطرح موضوع الإعتداء على الأخ القائد مروان البرغوثي والإخوة الأسرى.
آلاف الأسرى الآن يعانون من أبشع الجرائم الإسرائيلية، لذا على القانون الدولي أن ينظر لهذه المعاناة، وهناك آلاف غير معروف مصيرهم، أعتقلوا من قطاع غزة عراة نقلوا في شاحنات وأستشهد منهم 28 حسب الروايات الإسرائيلية و18 من الضفة الغربية.
الحكومة الإسرائيلية أخذت أوامر من بن غفير ومن إدارة مصلحة السجون لإيقاع كل أذى بحق أسرانا في سجون الإحتلال.
الأخ مروان البرغوثي هو أحد أهم القيادات الفلسطينية عندما يتم الإعتداء عليه من قبل مصلحة السجون، على إسرائيل أن تعلم أن هذا يمكن له أن يفجر الأوضاع في الضفة الغربية.
ما يخاض هي حرب إبادة بحق الشعب الفلسطيني بأسراه وشهداءه وكل ما هو على الأرض وللأسف أن المجتمع الدولي لا يحرك ساكنا.
الذي يعتقل الفلسطينيين هي مجموعة من العصابات وما يحصل في السجون لا يمكن أن يكون حصل في أي سجون أخرى، وهي محالة إهانة السجين الفلسطيني وكسر هيبته.
المحامين في زيارات متقطعة وصعبة اليوم للسجون ولا أحد يستطيع أن يتواصل مع الأخ مروان وهناك الآلاف من السجون لا يسمعهم أحد في ظل هذه التصرفات الخطيرة التي تخوضها إسرائيل.
مصلحة السجون الإسرائيلية تقوم بتعذيب ممنهج للأسرى في السجون، وزاد هذا الأمر بعد ال 7 من أكتوبر.