أسامة حمدان القيادي في حماس، خلال مقابله معه حول آخر المستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية:

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/الجزيرة-مباشر-اسامة-حمدان-_2024_03_16_23_18_55.mp4[/video-mp4]
16-3-2024
الجزيرة مباشر
قال أسامة حمدان القيادي في حماس، خلال مقابله معه حول آخر المستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية:
• ما قدمته الحركة في المفاوضات يتمثل في إنهاء العدوان وعودة النازحين والإغاثة وبدء الإعمار.
• مازلنا ننتظر رد الاحتلال وموقف الإدارة الأمريكية التي رعت العدوان على غزة.
• أعلمنا كل الأطراف حرصنا على التوصل للاتفاق وليس التفاوض فقط.
• ننتظر موقفا نهائيا من الاحتلال وهناك تباين رصدناه داخل حكومة الاحتلال.
• الاحتلال لم يحقق أيا من اهدافه المعلنة في قطاع غزة.
• نتنياهو يدرك أن جيشه يصرخ من الألم في غزة.
• حريصون في كل اتصالاتنا مع الوسطاء على منع مواصلة العدوان على قطاع غزة.
• نتنياهو شخصيا يعطل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.
• ما قدمته الحركة في عرضها الأخير واقعي بطريقة لا يمكن أن يرفضه الاحتلال.
• قدمنا تفاصيل محددة في قضية الأسرى وانسحاب الاحتلال في العرض الأخير الذي قدمناه للوسطاء.
• يجب ان يفهم الجميع بان المقاومة ليست مقامرة وليست مغامرة هي عمل محسوب وله اثمانه وتداعياته.
• في ظل التحديات التي تواجهها القضية الفلسطينية نحن بحاجة لتشكيل حكومة فلسطينية تتوافق الفصائل الفلسطينية كافة على تشكيلها وتكون هذه الحكومة بمرجعية هذه الفصائل وتتولى مسألتين محددتين الاولى اعمار غزة والثانية اجراء انتخابات فلسطينية عامة.
• الاتصالات لم تنقطع مع حركة فتح ونحن حريصون على استمرار هذه الاتصالات، ولكن بعد بيان حركة فتح الاخيرالامر بحاجة الى مراجعة داخلية عند فتح، كنا نتمنى ان لا يصدر البيان من حركة فتح ربما كان يفهم ان يصدر البيان باسم حكومة او باسم الاجهزة الامنية التي تدير الشان داخل السلطة فهذا اقرب للمنطق والتصديق.
• من حقنا التعليق على تشكيل الحكومة الجديدة لخروجها عن المسار الذي كنا نتفق عليه.
• المقاومة ليست مقامرة أو مغامرة بل عمل محسوب له تداعياته.
• الانفجار في وجه الاحتلال كان قادما لا محالة والمقاومة هي الحل لتحرير الأراضي الفلسطينية.
• الاحتلال هو من قرر تجويع أهالي غزة منذ أكثر من 17 عاما والمقاومة تعاني ما يعانيه شعبنا.
• هناك في الضفة الغربية يوجد عملية تسوية وتنسيق أمني من قال أنه لا يوجد شهداء، وهناك مستوطنات تبنى وأراضي تصادر، ثم ياتي البعض ويقول ان السلام هو الحل، هناك من يحاول أن يقوم أن عملية التسوية هي الأصل.
• الإحتلال يحاصر قطاع غزة منذ 17 عاما ولا أريد أن أذهب في من كان يساعد الإحتلال ويعضضه في هذا الحصار ويؤمنه ان هذا الحصار يفضي إلى إنهيار المقاومة وإلى إستسلام الشعب الفلسطيني.
• أخطر أنواع الهزيمة القول أن ما يفعله العدو هو أفضل طريقة للإستسلام، والذين ذهبوا إلى أوسلو ماذا صنعوا؟، نقول إن العدو يذبحنا بكل الأحوال يمكن أن يذبحنا بعنف دون مقاومة ويمكن أن يحاول ذبحنا ونقاوم في المرة الأولى هو يدعوا لأن نسلم رقابنا ليذبحنا كيف ما يشاء ولكن في الثانية أنا أوكد أننا سننتزع سكين هذا العدو وسنطعنه بها وسنسقطه وسيكون منا شهداء وتضحيات وفي النهاية سنزيل هذا الإحتلال، وأرجوا أن ينتصر منطق الإرادة والمواجهة وعدم الإستسلام للعدو على محاولات إيجاد تبريرات للإستسلام ثبت عبر تاريخ قضيتنا وليس فقط للتاريخ الإنساني أنها لا تؤدي إلى أي نتيجة إيجابية.