|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/WhatsApp-Video-2024-03-13-at-11.33.02-PM.mp4[/video-mp4]
|
قناة سكاي نيوز:
14-3-2024
قال الكاتب والباحث السياسي زيد الايوبي حول التحريض الاسرائيلي للرئيس جهاز المخابرات العامة ماجد فرج :
الأربعة وسبعين بالمئة تدل على ثقة الناس بالقيادة الفلسطينية ومن بينها سيادة اللواء ماجد فرج بأنه لا يمكن لهذه القيادة أن تقبل بمشروع نتانياهو وليس فقط القيادة الفلسطينية، نتانياهو ومن معه لن يجدوا فلسطيني واحد يتعاون معهم في مشروعهم، لن يجدوا أحد خصوصا من داخل منظمة التحرير الفلسطينية.
وبالتالي أنا في اعتقادي أن هذه النسبة تعبر حقيقة عن وجهة نظر الشارع الفلسطيني اتجاه القيادة الفلسطينية واتجاه سيادة اللواء ماجد فرج الذي له كل احترام وتقدير في الوجدان الفلسطيني وهو يعني دعيني أقول لك شيء هو ليس فقط قائد هو صديق للكثير من الناس والمواطنين العاديين هو بشكل شخصي معظم مواطنين الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية يعرفوه شخصيا وبالتالي وهو ابن شهيد أيضا وابن الحركة الأسيرة نحن نتحدث عن قائد له تاريخ كبير.
لأنه هذا الرجل القوي في داخل منظمة التحرير الفلسطينية هناك بعض الأشخاص القويين القادة القويين في داخل منظمة التحرير الفلسطينية بالنسبة للإسرائيليين النيل منهم تأليب الشارع عليهم هو إضعاف لمنظمة التحرير الفلسطينية ولو كان رجل عادي لا يمكن استهدافه بمثل هذه الروايات، لكنه رجل قوي وله مكانة في وجدان كل فصائل منظمة التحرير وكل مناضلي الشعب الفلسطيني، وأيضا رجل قوي أيضا في داخل حركة فتح التي هي العمود الفقري للشعب الفلسطيني، لذلك يتم زج اسمه بمثل هذه الروايات.
ولذلك أنا أقول أنه لن يفلح هذا الاحتلال ونتنياهو وإعلامه وإعلام الإخوان المسلمين بالنيل من موقف القيادة الفلسطينية التي تعمل ليل نهار من أجل مستقبل الشعب الفلسطيني والتي أولوياتها اليوم للعلم أولويات القيادة الفلسطينية هي ليس من يجلس في غزة ويحكم غزة ، أولوياتها هي فقط وقف إطلاق النار ووقف شلال الدم الفلسطيني، وهذا ما تعمل عليه القيادة الفلسطينية.
14-3-2024
قال الكاتب والباحث السياسي زيد الايوبي حول التحريض الاسرائيلي للرئيس جهاز المخابرات العامة ماجد فرج :
الأربعة وسبعين بالمئة تدل على ثقة الناس بالقيادة الفلسطينية ومن بينها سيادة اللواء ماجد فرج بأنه لا يمكن لهذه القيادة أن تقبل بمشروع نتانياهو وليس فقط القيادة الفلسطينية، نتانياهو ومن معه لن يجدوا فلسطيني واحد يتعاون معهم في مشروعهم، لن يجدوا أحد خصوصا من داخل منظمة التحرير الفلسطينية.
وبالتالي أنا في اعتقادي أن هذه النسبة تعبر حقيقة عن وجهة نظر الشارع الفلسطيني اتجاه القيادة الفلسطينية واتجاه سيادة اللواء ماجد فرج الذي له كل احترام وتقدير في الوجدان الفلسطيني وهو يعني دعيني أقول لك شيء هو ليس فقط قائد هو صديق للكثير من الناس والمواطنين العاديين هو بشكل شخصي معظم مواطنين الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية يعرفوه شخصيا وبالتالي وهو ابن شهيد أيضا وابن الحركة الأسيرة نحن نتحدث عن قائد له تاريخ كبير.
لأنه هذا الرجل القوي في داخل منظمة التحرير الفلسطينية هناك بعض الأشخاص القويين القادة القويين في داخل منظمة التحرير الفلسطينية بالنسبة للإسرائيليين النيل منهم تأليب الشارع عليهم هو إضعاف لمنظمة التحرير الفلسطينية ولو كان رجل عادي لا يمكن استهدافه بمثل هذه الروايات، لكنه رجل قوي وله مكانة في وجدان كل فصائل منظمة التحرير وكل مناضلي الشعب الفلسطيني، وأيضا رجل قوي أيضا في داخل حركة فتح التي هي العمود الفقري للشعب الفلسطيني، لذلك يتم زج اسمه بمثل هذه الروايات.
ولذلك أنا أقول أنه لن يفلح هذا الاحتلال ونتنياهو وإعلامه وإعلام الإخوان المسلمين بالنيل من موقف القيادة الفلسطينية التي تعمل ليل نهار من أجل مستقبل الشعب الفلسطيني والتي أولوياتها اليوم للعلم أولويات القيادة الفلسطينية هي ليس من يجلس في غزة ويحكم غزة ، أولوياتها هي فقط وقف إطلاق النار ووقف شلال الدم الفلسطيني، وهذا ما تعمل عليه القيادة الفلسطينية.