|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/الجزيرة-خطاب-بايدن-_2024_03_08_07_00_46.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة
8-3-2024
أهم ما جاء في الخطاب السنوي للرئيس الامريكي جو بايدن بحالة الاتحاد أمام الكونغرس:
المساعدات الإنسانية لقطاع غزة لا يمكن أن تكون ورقة مساومة، وندعو إسرائيل إلى السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة.
مستمر بالعمل بلا كلل للتوصل لوقف إطلاق نار فوري في غزة، وادعو إلى وقف فوري لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع بين إسرائيل وحماس.
وجهت الجيش بإنشاء ميناء مؤقت في غزة لإيصال مزيد من المساعدات الإنسانية بحرا إلى القطاع، وسيكون الرصيف المؤقت قادرا على استقبال سفن كبيرة تحمل الغذاء والماء والدواء وملاجئ مؤقتة.
نطالب حماس بإلقاء السلاح وتسليم المتورطين في الهجوم.
من حق إسرائيل أن تلاحق حماس ويمكن أن تنهي حماس الصراع اليوم إذا قامت بإطلاق سراح الرهائن وإلقاء السلاح.
رسالتي لقادة إسرائيل إنه يجب أن تكون حماية أرواح الأبرياء أولوية.
القوات الأمريكية لن تنتشر على الأرض في قطاع غزة الذي يتعرض لقصف إسرائيلي متواصل.
الحل الحقيقي الوحيد هو حل الدولتين، إذ لا يوجد طريق آخر يضمن أمن إسرائيل وديمقراطيتها، ولا يوجد طريق آخر يضمن للفلسطينيين أن يعيشوا بسلام وكرامة، ولا يوجد طريق آخر يضمن السلام بين إسرائيل وجميع جيرانها العرب، بما في ذلك السعودية.
أن خلق الاستقرار في الشرق الأوسط يعني أيضا احتواء التهديد الذي تشكله إيران.
الأشهر الخمسة الماضية كانت مؤلمة لكثير من الإسرائيليين والفلسطينيين والكثيرين في الولايات المتحدة، حيث بدأت هذه الأزمة في السابع من أكتوبر بمجزرة ارتكبتها حماس الإرهابية، على حد تعبيره.
تم "ذبح 1200 شخصا بريئا من النساء والفتيات والرجال والشباب وعانى العديد منهم من العنف الجنسي وأخذ 250 شخصا كرهائن"، ويعتبر هذا اليوم بـ"الأكثر دموية للشعب اليهودي منذ الهولوكوست (المحرقة النازية)".
إسرائيل تتحمل عبئا إضافيا لأن حماس تختبئ وتعمل بين السكان المدنيين، ولكن إسرائيل عليها تحمل مسؤولية أساسية لحماية المدنيين الأبرياء في غزة.
هذه الحرب تسبب في خسائر فادحة في صفوف المدنيين الأبرياء أكثر من كل الحروب التي وقعت في غزة، حيث قُتل أكثر من 30 ألف فلسطيني، معظمهم لا ينتمون لحماس، ومن بينهم الآلاف من النساء والأطفال الأبرياء.
أكثر من مليوني فلسطيني آخرين يعيشيون تحت القصف أو نازحين، حيث دمرت المنازل والأحياء والمدن في حالة خراب.. وعائلات بلا طعام وماء ودواء، ما يحدث أمر مفجع.
8-3-2024
أهم ما جاء في الخطاب السنوي للرئيس الامريكي جو بايدن بحالة الاتحاد أمام الكونغرس:
المساعدات الإنسانية لقطاع غزة لا يمكن أن تكون ورقة مساومة، وندعو إسرائيل إلى السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة.
مستمر بالعمل بلا كلل للتوصل لوقف إطلاق نار فوري في غزة، وادعو إلى وقف فوري لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع بين إسرائيل وحماس.
وجهت الجيش بإنشاء ميناء مؤقت في غزة لإيصال مزيد من المساعدات الإنسانية بحرا إلى القطاع، وسيكون الرصيف المؤقت قادرا على استقبال سفن كبيرة تحمل الغذاء والماء والدواء وملاجئ مؤقتة.
نطالب حماس بإلقاء السلاح وتسليم المتورطين في الهجوم.
من حق إسرائيل أن تلاحق حماس ويمكن أن تنهي حماس الصراع اليوم إذا قامت بإطلاق سراح الرهائن وإلقاء السلاح.
رسالتي لقادة إسرائيل إنه يجب أن تكون حماية أرواح الأبرياء أولوية.
القوات الأمريكية لن تنتشر على الأرض في قطاع غزة الذي يتعرض لقصف إسرائيلي متواصل.
الحل الحقيقي الوحيد هو حل الدولتين، إذ لا يوجد طريق آخر يضمن أمن إسرائيل وديمقراطيتها، ولا يوجد طريق آخر يضمن للفلسطينيين أن يعيشوا بسلام وكرامة، ولا يوجد طريق آخر يضمن السلام بين إسرائيل وجميع جيرانها العرب، بما في ذلك السعودية.
أن خلق الاستقرار في الشرق الأوسط يعني أيضا احتواء التهديد الذي تشكله إيران.
الأشهر الخمسة الماضية كانت مؤلمة لكثير من الإسرائيليين والفلسطينيين والكثيرين في الولايات المتحدة، حيث بدأت هذه الأزمة في السابع من أكتوبر بمجزرة ارتكبتها حماس الإرهابية، على حد تعبيره.
تم "ذبح 1200 شخصا بريئا من النساء والفتيات والرجال والشباب وعانى العديد منهم من العنف الجنسي وأخذ 250 شخصا كرهائن"، ويعتبر هذا اليوم بـ"الأكثر دموية للشعب اليهودي منذ الهولوكوست (المحرقة النازية)".
إسرائيل تتحمل عبئا إضافيا لأن حماس تختبئ وتعمل بين السكان المدنيين، ولكن إسرائيل عليها تحمل مسؤولية أساسية لحماية المدنيين الأبرياء في غزة.
هذه الحرب تسبب في خسائر فادحة في صفوف المدنيين الأبرياء أكثر من كل الحروب التي وقعت في غزة، حيث قُتل أكثر من 30 ألف فلسطيني، معظمهم لا ينتمون لحماس، ومن بينهم الآلاف من النساء والأطفال الأبرياء.
أكثر من مليوني فلسطيني آخرين يعيشيون تحت القصف أو نازحين، حيث دمرت المنازل والأحياء والمدن في حالة خراب.. وعائلات بلا طعام وماء ودواء، ما يحدث أمر مفجع.