|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/الجزيرة-وزير-خارجية-اسبانيا-_2024_03_07_19_27_53.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة
7-3-2024
مؤتمر صحفي لوزير الخارجية الاسباني جوسيه مانويل الباريز والمفوض العام للأنوروا فيليبي لازاريني :
قال جوسيه مانويل الباريز، وزير الخارجية الاسباني :
المدنيون الفلسطينيون في قطاع غزة يحتاجون إلى استجابة سريعة والصمت لا يخدمهم.
كل الأطراف انتهكت القانون الدولي في الحرب على قطاع غزة.
لا يمكن لأي منظمة أخرى أن تعوض دور وكالة الأونرا.
أعربت لمفوض عام الأونروا عن مساندة الحكومة الإسبانية الكاملة للوكالة.
سنزود وكالة الأونروا بتمويلات إضافية دعما لأعمالها في قطاع غزة.
على المجتمع الدولي أن يعمل من أجل التوصل إلى حل سياسي للأوضاع في الشرق الاوسط.
يجب أن يؤول الحكم في غزة والضفة الغربية معا إلى السلطة الفلسطينية.
ملتزمون بإقامة دولة فلسطينية كضمان لأمن الفلسطينيين وإسرائيل.
وزير الخارجية الإسباني: سيتم تزويد الأونروا بمبلغ 20 مليون يورو لدعم عملياتها الإنسانية في قطاع غزة.
إنزال المساعدات جوا في غزة أمر إيجابي لكن يجب السماح بإدخال المساعدات من خلال المعابر مع وقف إطلاق النار.
قال الباريز والمفوض العام للأنوروا فيليبي لازاريني :
نثني على قرار إسبانيا تقديم تمويل إضافي لوكالة لأونروا.
نواجه مأساة لا تتعلق فقط بالغذاء في قطاع غزة والوضع هناك يتجاوز كل الأوصاف ولم نره في أي أزمة سابقة.
السكان في غزة يعانون من عمليات تجويع متعمدة كان بالإمكان تفاديها ولا توجد رغبة سياسية للعمل على إنهاء ذلك.
لم نتلق حتى الآن أي دليل يؤكد مزاعم إسرائيل بشأن اتهامها موظفين بالأونروا بالمشاركة في هجوم 7 أكتوبر.
سيكون من الخطأ تفكيك الأونروا قبل التوصل إلى حل سياسي دائم.
نثني على قرار إسبانيا تقديم تمويل إضافي لوكالة لأونروا ونعتبر أن هذا القرار بمثابة مؤشر للتضامن معنا.
إذا تراجعت الدول عن قرار تجميد تمويلها للأونروا فسنحصل على 430 مليون يورو ومع ذلك سنحتاج أيضا لمزيد من المساعدات.
يتعين السماح بدخول شاحنات المساعدات عبر المعابر إلى قطاع غزة والإنزال الجوي لا يغني عن المساعدات البرية.
قطاع غزة بات على وشك الدخول في مجاعة والأطفال هناك يموتون بسبب الجوع والعطش.
لا بد من توفر الإرداة السياسية لفتح المعابر البرية أمام دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة.
7-3-2024
مؤتمر صحفي لوزير الخارجية الاسباني جوسيه مانويل الباريز والمفوض العام للأنوروا فيليبي لازاريني :
قال جوسيه مانويل الباريز، وزير الخارجية الاسباني :
المدنيون الفلسطينيون في قطاع غزة يحتاجون إلى استجابة سريعة والصمت لا يخدمهم.
كل الأطراف انتهكت القانون الدولي في الحرب على قطاع غزة.
لا يمكن لأي منظمة أخرى أن تعوض دور وكالة الأونرا.
أعربت لمفوض عام الأونروا عن مساندة الحكومة الإسبانية الكاملة للوكالة.
سنزود وكالة الأونروا بتمويلات إضافية دعما لأعمالها في قطاع غزة.
على المجتمع الدولي أن يعمل من أجل التوصل إلى حل سياسي للأوضاع في الشرق الاوسط.
يجب أن يؤول الحكم في غزة والضفة الغربية معا إلى السلطة الفلسطينية.
ملتزمون بإقامة دولة فلسطينية كضمان لأمن الفلسطينيين وإسرائيل.
وزير الخارجية الإسباني: سيتم تزويد الأونروا بمبلغ 20 مليون يورو لدعم عملياتها الإنسانية في قطاع غزة.
إنزال المساعدات جوا في غزة أمر إيجابي لكن يجب السماح بإدخال المساعدات من خلال المعابر مع وقف إطلاق النار.
قال الباريز والمفوض العام للأنوروا فيليبي لازاريني :
نثني على قرار إسبانيا تقديم تمويل إضافي لوكالة لأونروا.
نواجه مأساة لا تتعلق فقط بالغذاء في قطاع غزة والوضع هناك يتجاوز كل الأوصاف ولم نره في أي أزمة سابقة.
السكان في غزة يعانون من عمليات تجويع متعمدة كان بالإمكان تفاديها ولا توجد رغبة سياسية للعمل على إنهاء ذلك.
لم نتلق حتى الآن أي دليل يؤكد مزاعم إسرائيل بشأن اتهامها موظفين بالأونروا بالمشاركة في هجوم 7 أكتوبر.
سيكون من الخطأ تفكيك الأونروا قبل التوصل إلى حل سياسي دائم.
نثني على قرار إسبانيا تقديم تمويل إضافي لوكالة لأونروا ونعتبر أن هذا القرار بمثابة مؤشر للتضامن معنا.
إذا تراجعت الدول عن قرار تجميد تمويلها للأونروا فسنحصل على 430 مليون يورو ومع ذلك سنحتاج أيضا لمزيد من المساعدات.
يتعين السماح بدخول شاحنات المساعدات عبر المعابر إلى قطاع غزة والإنزال الجوي لا يغني عن المساعدات البرية.
قطاع غزة بات على وشك الدخول في مجاعة والأطفال هناك يموتون بسبب الجوع والعطش.
لا بد من توفر الإرداة السياسية لفتح المعابر البرية أمام دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة.