|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/02/ناصر-القدوة-قناة-العربية-_2024_02_24_21_29_59.mp4[/video-mp4]
|
قناة العربية
24-2-2024
قال ناصر القدوة خلال مقابلة معه حول ما طرحه أسامة حمدان حول الحكومة الفلسطينية المقترحة:
حماس تريد حكومة تقنكراط مع الإصرار على وجود مرجعية عامة تشمل الجميع، وتصريحات السيد أسامة حمدان غير مفهومة.
يبدو أن هناك بعض التقدم في مسألة إمكانية التوصل إلى صفقة أو إتفاق بخصوص التبادل الأسرى والمحتجزين وهذا الأمر قد يشهد نوع من الإنفراجة خلال شهر رمضان القادم إلا إذا ما قام السيد نتنياهو بتفجير الأمر بقيامه عملية عسكرية في رفح.
مع إحترامي لمحمد مصطفى فوجود حكومة برئاسة محمد مصطفى لا تغير في الأمر شيء وتبقي الأمور على ما هي عليه أي أن كافة الأمور تبقى بيد السيد محمود عباس، لذا المطلوب تغير النظام.
الحكومة التي يمكن أن تحظى بإجماع وطني ودولي هي الحكومة التي تستند لتغيير النظام السياسي الفلسطنيي بقضية الصلاحيات وأن يتحول الرئيس إلى رئيس فخري وأن يفوض كافة الصلاحيات لحكومة جديدة وأن تكون مسؤولة عن الضفة الغربية وقطاع غزة، وإعادة بناء قطاع غزة وإعادة وحدة الإدارة الفلسطينية وإصلاح هذه الإدارة والتحضير للإنتخابات.
الحكومة الجديدة لا حماس ولا التنظيمات الأخرى يمكن أن تكون جزء منها، وهذه الحكومة يجب أن تستند لمجموعة من الشخصيات الوطنية والكفاءات قادرة على القيام بالمهام المطلوبة لديها، ولكن يجب أن يسبق تشكيل هذه الحكومة نوع من أنواع الحوار الوطني الواسع الذي يضمن الموافقة على هذه الحكومة، ويجب أن تتمتع بثقة الإقليم.
مقابلتي مع يديعوت أحرنوت أثارت بعض اللغط والمقصود بإستهداف شخصي ويقف ورائه بعض الجهات التي لا أريد ان أسميها ولكن هذا الأمر محزن تماما، وأنا ما قلت في المقابلة ما أقوله الآن وهو يجب أن يكون هناك حوار وطني يضمن هذه الحكومة وهذه الحكومة يجب أن لا يكون فيها مشاركة مباشرة لا من حماس ولا من غيرها من الفصائل الفلسطينية، وهناك من يحاول ربما بث الفتنة بيني وبين حماس، ولربما حدث بعض الخطأ في التقديرات من قبل أشخاص في حماس حول مقابلتي، ولكن المهم هنا أن نتفق أن المستقبل يجب أن نتعامل معه بحذر ويجب أن لا ننزلق إلى أي شكل من الأشكال الإدارة الذاتية المحلية التي تفصل الضفة الغربية عن قطاع عن غزة والذي يريد تسويقه السيد نتنياهو.
24-2-2024
قال ناصر القدوة خلال مقابلة معه حول ما طرحه أسامة حمدان حول الحكومة الفلسطينية المقترحة:
حماس تريد حكومة تقنكراط مع الإصرار على وجود مرجعية عامة تشمل الجميع، وتصريحات السيد أسامة حمدان غير مفهومة.
يبدو أن هناك بعض التقدم في مسألة إمكانية التوصل إلى صفقة أو إتفاق بخصوص التبادل الأسرى والمحتجزين وهذا الأمر قد يشهد نوع من الإنفراجة خلال شهر رمضان القادم إلا إذا ما قام السيد نتنياهو بتفجير الأمر بقيامه عملية عسكرية في رفح.
مع إحترامي لمحمد مصطفى فوجود حكومة برئاسة محمد مصطفى لا تغير في الأمر شيء وتبقي الأمور على ما هي عليه أي أن كافة الأمور تبقى بيد السيد محمود عباس، لذا المطلوب تغير النظام.
الحكومة التي يمكن أن تحظى بإجماع وطني ودولي هي الحكومة التي تستند لتغيير النظام السياسي الفلسطنيي بقضية الصلاحيات وأن يتحول الرئيس إلى رئيس فخري وأن يفوض كافة الصلاحيات لحكومة جديدة وأن تكون مسؤولة عن الضفة الغربية وقطاع غزة، وإعادة بناء قطاع غزة وإعادة وحدة الإدارة الفلسطينية وإصلاح هذه الإدارة والتحضير للإنتخابات.
الحكومة الجديدة لا حماس ولا التنظيمات الأخرى يمكن أن تكون جزء منها، وهذه الحكومة يجب أن تستند لمجموعة من الشخصيات الوطنية والكفاءات قادرة على القيام بالمهام المطلوبة لديها، ولكن يجب أن يسبق تشكيل هذه الحكومة نوع من أنواع الحوار الوطني الواسع الذي يضمن الموافقة على هذه الحكومة، ويجب أن تتمتع بثقة الإقليم.
مقابلتي مع يديعوت أحرنوت أثارت بعض اللغط والمقصود بإستهداف شخصي ويقف ورائه بعض الجهات التي لا أريد ان أسميها ولكن هذا الأمر محزن تماما، وأنا ما قلت في المقابلة ما أقوله الآن وهو يجب أن يكون هناك حوار وطني يضمن هذه الحكومة وهذه الحكومة يجب أن لا يكون فيها مشاركة مباشرة لا من حماس ولا من غيرها من الفصائل الفلسطينية، وهناك من يحاول ربما بث الفتنة بيني وبين حماس، ولربما حدث بعض الخطأ في التقديرات من قبل أشخاص في حماس حول مقابلتي، ولكن المهم هنا أن نتفق أن المستقبل يجب أن نتعامل معه بحذر ويجب أن لا ننزلق إلى أي شكل من الأشكال الإدارة الذاتية المحلية التي تفصل الضفة الغربية عن قطاع عن غزة والذي يريد تسويقه السيد نتنياهو.