|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/02/الجزيرة-بسام-الصالحي-ومحمود-مرداوي_2024_02_23_21_23_25.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة
23-2-2024
قال بسام الصالحي، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية :
الان نحن بحاجة ماسة لتواصل كافة الفصائل الفلسطيني، للاسف منذ العدوان الإسرائيلي وحتى الان لم تتم لقاءات شاملة بين كافة القوى ولكن هناك نقاشات تتم هنا وهناك.
نحن نامل بأن يكون اللقاء القادم الذي سيعقد في موسكو مناسبة لاستجلاء كامل مواقف القوى بحيث يكون هناك توحيد للموقف الفلسطيني بكل شامل من الجميع.
من حيث المبدأ نسعى إلى تشكيل حكومة كفاءات متوافق عليها والأولوية الان لوقف العدوان على غزة.
المطلوب الان من كافة القوى الفلسطينية هو توحيد موقفها بكل جماعي لمواجهة كل المخططات التي يخطط لها نتنياهو وحكومته، ومن اجل مواجهة العدوان وايقافه بكل فوري، والبحث عن افضل السبل من اجل تحريك المواقف العربية التي بالحقيقة لا ترتقي للمستوى المطلوب، لان الذي يعلن عنه نتنياهو ليس فقط تحدي الفلسطينيين بل تحدي للإرادة الدولية وللدول العربية.
للاسف الانظمة العربية لا تزال حتى الان تعتمد على الولايات المتحدة وتراهن عليها وهذا "داء" كبير يجب ان ينتهي، ويجب ان تتقدم المواقف العربية اكبر من الذي نشاهده بعيدا عن بناء الاوهام على الموقف الامريكي لان الولايات المتحدة شريك اساسي للجرائم التي ترتكب بحق ابناء شعبنا.
مطلوب من الاخوة في حركة حماس ان يقدموا من طرفهم ما هو مطلوب من مرونة من اجل منع الهدف المبيت لاقتحام غزة وتهجير ابناء شعبنا وهذا امر في غاية الاهمية حتى نسحب الذرائع الاسرائيلية.
قال محمود المرداوي، القيادي بحركة حماس :
خطة نتنياهو التي اعلن عنها هي تعني استمرار الحرب، نتنياهو يرضي تياره فقط برفض أي كيان فلسطيني.
الاحتلال حتى الان لا يستطيع ان يقترب من غزة ، كما اقترب من حي واجه مقاومة عنيفة، المقاومة لا تزال عنيفة في مال غزة عكس ما يدعي به الاحتلال انه سيطر على الشمال.
خطة نتنياهو بخصوص غزة ما بعد الحرب أوهام ونحن مستمرون في تحقيق أهدافنا.
الشعب الفلسطيني وحده هو من يقرر قيادته.
عازمون على تشكيل حكومة كفاءات تحظى بموافقة كل الفصائل تقوم بإعادة إعمار غزة والتحضير للانتخابات.
موقفنا في المفاوضات ثابت على ضرورة خروج الاحتلال من غزة ودخول شاحنات المساعدات الإنسانية.
لا يوجد أي تعنت لدينا بخصوص مفاوضات الأسرى ولكن نتنياهو هو من يماطل.
23-2-2024
قال بسام الصالحي، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية :
الان نحن بحاجة ماسة لتواصل كافة الفصائل الفلسطيني، للاسف منذ العدوان الإسرائيلي وحتى الان لم تتم لقاءات شاملة بين كافة القوى ولكن هناك نقاشات تتم هنا وهناك.
نحن نامل بأن يكون اللقاء القادم الذي سيعقد في موسكو مناسبة لاستجلاء كامل مواقف القوى بحيث يكون هناك توحيد للموقف الفلسطيني بكل شامل من الجميع.
من حيث المبدأ نسعى إلى تشكيل حكومة كفاءات متوافق عليها والأولوية الان لوقف العدوان على غزة.
المطلوب الان من كافة القوى الفلسطينية هو توحيد موقفها بكل جماعي لمواجهة كل المخططات التي يخطط لها نتنياهو وحكومته، ومن اجل مواجهة العدوان وايقافه بكل فوري، والبحث عن افضل السبل من اجل تحريك المواقف العربية التي بالحقيقة لا ترتقي للمستوى المطلوب، لان الذي يعلن عنه نتنياهو ليس فقط تحدي الفلسطينيين بل تحدي للإرادة الدولية وللدول العربية.
للاسف الانظمة العربية لا تزال حتى الان تعتمد على الولايات المتحدة وتراهن عليها وهذا "داء" كبير يجب ان ينتهي، ويجب ان تتقدم المواقف العربية اكبر من الذي نشاهده بعيدا عن بناء الاوهام على الموقف الامريكي لان الولايات المتحدة شريك اساسي للجرائم التي ترتكب بحق ابناء شعبنا.
مطلوب من الاخوة في حركة حماس ان يقدموا من طرفهم ما هو مطلوب من مرونة من اجل منع الهدف المبيت لاقتحام غزة وتهجير ابناء شعبنا وهذا امر في غاية الاهمية حتى نسحب الذرائع الاسرائيلية.
قال محمود المرداوي، القيادي بحركة حماس :
خطة نتنياهو التي اعلن عنها هي تعني استمرار الحرب، نتنياهو يرضي تياره فقط برفض أي كيان فلسطيني.
الاحتلال حتى الان لا يستطيع ان يقترب من غزة ، كما اقترب من حي واجه مقاومة عنيفة، المقاومة لا تزال عنيفة في مال غزة عكس ما يدعي به الاحتلال انه سيطر على الشمال.
خطة نتنياهو بخصوص غزة ما بعد الحرب أوهام ونحن مستمرون في تحقيق أهدافنا.
الشعب الفلسطيني وحده هو من يقرر قيادته.
عازمون على تشكيل حكومة كفاءات تحظى بموافقة كل الفصائل تقوم بإعادة إعمار غزة والتحضير للانتخابات.
موقفنا في المفاوضات ثابت على ضرورة خروج الاحتلال من غزة ودخول شاحنات المساعدات الإنسانية.
لا يوجد أي تعنت لدينا بخصوص مفاوضات الأسرى ولكن نتنياهو هو من يماطل.