|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/02/الجزيرة-مفوض-الاونروا_2024_02_15_13_06_19.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة
15-2-2024
قال مايكل مارتن، وزير الخارجية الأيرلندي:
رد إسرائيل على هجوم 7 أكتوبر غير مقبول وغير متناسب وأدى إلى كارثة كبيرة.
نعلن دعمنا الثابت للأونروا وسنقدم لها 20 مليون دولار خلال عام 2024.
على الولايات المتحدة أن تعيد التفكير في قرار تعليق تمويلها للأونروا.
إسرائيل شنت حملة كاذبة ومضللة ضد الأونروا.
هناك هجوم ممنهج يستهدف الأونروا وبدونها لن تكون هناك خدمات أساسية للفلسطينيين في غزة.
إسرائيل لم تحترم حقوق الإنسان الأساسية.
أي هجوم على الأونروا من شأنه تقويض حل الدولتين.
مطالب إسرائيل بتفكيك الأونروا يأتي ضمن استراتيجيتها لمنع الفلسطينيين من حقوقهم.
خطر التصعيد في لبنان وارد وقلقون من الأوضاع هناك.
الجهة التي ستدير غزة بعد الحرب لن تتمكن من القيام بمهامها بدون الأونروا.
ندعم الأونروا لتوفير الخدمات الأساسية في غزة ولبنان والأردن وإسرائيل.
لا نعلم مدى الذعر والدمار والخوف الذي شهدته غزة ويجب الحديث عن 17 ألف طفل فقدوا عائلاتهم.
إسرائيل عمدت منذ بداية الحرب إلى تقويض عمل الأونروا ومنظمات الأمم المتحدة.
قال فيليب لازاريني، المفوض العام للأونروا :
ندعو الحكومة الإسرائيلية إلى التعاون معنا في الاتهامات التي وجهتها لعدد من موظفينا وإرسال كافة الحقائق.
إضعاف الأونروا أو تفكيكها سيكون له أثر سلبي وتداعيات وخيمة.
يجب علينا حماية الوكالة لأنها المنظمة الوحيدة القادرة على تقديم الخدمات الكبيرة للفلسطينيين.
تفكيك الأونروا سيعد خذلانا من المجتمع الدولي للفلسطينيين وسيؤثر على حياتهم.
تعليق 15 دولة تمويل الأونروا سيؤثر على كل عملياتنا وخدماتنا.
المسألة لا تتعلق بمن يقود الوكالة بل بتفكيكها وتدميرها.
نرحب بإعلان أيرلندا ودول أوربية أخرى الإبقاء على دعمها المالي للوكالة وهي رسالة لباقي الدول.
استمرار الوكالة في عملها يتوقف على تجميد قرار تعليق تمويلها.
إذا لم تكن هناك إسهامات جديدة فعملياتنا ستواجه شحا كبيرا في التمويل مع أبريل المقبل.
نواصل مطالبتنا للحكومة الإسرائيلية أو أي دولة أخرى بتقديم أدلة بشأن التحقيقات ونأمل التعاون منهم.
أي عمل عسكري إسرائيلي داخل رفح في ظل وجود أكثر من مليون نازح سيكون كارثيا.
يجب على المجتمع الدولي منع أي عمل عسكري إسرائيلي على رفح.
خدماتنا لا تتناسب مع الاحتياجات الكبيرة للنازحين الفلسطينيين في رفح.
15-2-2024
قال مايكل مارتن، وزير الخارجية الأيرلندي:
رد إسرائيل على هجوم 7 أكتوبر غير مقبول وغير متناسب وأدى إلى كارثة كبيرة.
نعلن دعمنا الثابت للأونروا وسنقدم لها 20 مليون دولار خلال عام 2024.
على الولايات المتحدة أن تعيد التفكير في قرار تعليق تمويلها للأونروا.
إسرائيل شنت حملة كاذبة ومضللة ضد الأونروا.
هناك هجوم ممنهج يستهدف الأونروا وبدونها لن تكون هناك خدمات أساسية للفلسطينيين في غزة.
إسرائيل لم تحترم حقوق الإنسان الأساسية.
أي هجوم على الأونروا من شأنه تقويض حل الدولتين.
مطالب إسرائيل بتفكيك الأونروا يأتي ضمن استراتيجيتها لمنع الفلسطينيين من حقوقهم.
خطر التصعيد في لبنان وارد وقلقون من الأوضاع هناك.
الجهة التي ستدير غزة بعد الحرب لن تتمكن من القيام بمهامها بدون الأونروا.
ندعم الأونروا لتوفير الخدمات الأساسية في غزة ولبنان والأردن وإسرائيل.
لا نعلم مدى الذعر والدمار والخوف الذي شهدته غزة ويجب الحديث عن 17 ألف طفل فقدوا عائلاتهم.
إسرائيل عمدت منذ بداية الحرب إلى تقويض عمل الأونروا ومنظمات الأمم المتحدة.
قال فيليب لازاريني، المفوض العام للأونروا :
ندعو الحكومة الإسرائيلية إلى التعاون معنا في الاتهامات التي وجهتها لعدد من موظفينا وإرسال كافة الحقائق.
إضعاف الأونروا أو تفكيكها سيكون له أثر سلبي وتداعيات وخيمة.
يجب علينا حماية الوكالة لأنها المنظمة الوحيدة القادرة على تقديم الخدمات الكبيرة للفلسطينيين.
تفكيك الأونروا سيعد خذلانا من المجتمع الدولي للفلسطينيين وسيؤثر على حياتهم.
تعليق 15 دولة تمويل الأونروا سيؤثر على كل عملياتنا وخدماتنا.
المسألة لا تتعلق بمن يقود الوكالة بل بتفكيكها وتدميرها.
نرحب بإعلان أيرلندا ودول أوربية أخرى الإبقاء على دعمها المالي للوكالة وهي رسالة لباقي الدول.
استمرار الوكالة في عملها يتوقف على تجميد قرار تعليق تمويلها.
إذا لم تكن هناك إسهامات جديدة فعملياتنا ستواجه شحا كبيرا في التمويل مع أبريل المقبل.
نواصل مطالبتنا للحكومة الإسرائيلية أو أي دولة أخرى بتقديم أدلة بشأن التحقيقات ونأمل التعاون منهم.
أي عمل عسكري إسرائيلي داخل رفح في ظل وجود أكثر من مليون نازح سيكون كارثيا.
يجب على المجتمع الدولي منع أي عمل عسكري إسرائيلي على رفح.
خدماتنا لا تتناسب مع الاحتياجات الكبيرة للنازحين الفلسطينيين في رفح.