|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/02/حسين-حمايل-_2024_02_11_14_22_41.mp4[/video-mp4]
|
قناة العربية " الحدث"
11-2-2024
قال حسين حمايل، الناطق باسم حركة فتح، حول الوثيقتين التي قدمت من حماس والسلطة الفلسطينية:
• بالنسبة لنا كحركة فتح وكذلك القيادة الفلسطينية لم تستلم وثيقة الثانية حسب ما ورد في صحيفة العالم، من يقدم الرؤى للحل للشعب الفلسطيني هي قيادة الشعب الفلسطيني وليس الفصائل وهنا ليس انتقاص من حق فصيل دون فصيل، لانه نحن نسعى الى المصالحة ونسعى الى توحيد الكلمة، اذا الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني ومن يتم التواصل معهم من المنظومة الدولية ومن الوسطاء والاشقاء وكل الدنيا هي قيادة الشعب الفلسطيني.
• اسرائيل تريد الالتفاف على مكونات الشعب وتريد استدامة الانقسام.
• بالنسبة لنا اليوم كحركة فتح، نريد اولا ان يكون هناك ايقاف للحرب قبل ان نتحدث عن وثائق وعن قضايا، نحن الان أمام كارثة تحضر لها اسرائيل في موضوع الهجوم على رفح في ظل وجود الملايين من البشر في منطقة ضيقة جدا.
• بالنسبة للوثائق اعيد وأكرر من يتكلم باسم الشعب الفلسطيني هي منظمة التحرير، نعم هناك تشاور بين الفصائل الفلسطينية.
• اما يتم تسليم وثائق للمجتمع الدولي ويتم الحديث مع المجتمع الدولي يتم الحديث من خلال البوابة الرئيسية لهذا المجتمع هي منظمة التحرير الفلسطينية.
• كل ما يصل الى العالم يجب ان ياتي ليكون في سياقه القانوني والمنطقي، والسياق الذي يخدم مصلحة الشعب الفلسطيني بكل مكوناته بما فيها فصائل العمل الوطني.
• لم يحصل تبادل وثائق بين الجانبين واؤكد عليه، بالنسبة لنا من يريد ان يتكلم بشان الشعب الفلسطيني هو يتواصل مع قيادة الشعب الفلسطيني، وهناك اتصالات مباشرة مع القيادة السياسية لحركة حماس.
• بعد هذا العدوان وايقاف الحرب علينا جميعا ان نجلس على طاولة فلسطينية من أجل التباحث بالشأن الوطني الفلسطيني ومراجعة كل اليات العمل لدينا.
• اليوم ليس بخاطر أحد ان يذهب الى خيار له علاقة بالانقسام، مطلوب من الكل الفلسطيني ان ياتي لحل فلسطيني فلسطيني ولوحدة وطنية فلسطينية.
• نحن حركة فتح ما يميزنا في الشارع الفلسطيني انه قرارانا فلسطيني مستقل ويجب هذا الموضوع ان يقاس على كل فصائل العمل الوطني الفلسطيني.
11-2-2024
قال حسين حمايل، الناطق باسم حركة فتح، حول الوثيقتين التي قدمت من حماس والسلطة الفلسطينية:
• بالنسبة لنا كحركة فتح وكذلك القيادة الفلسطينية لم تستلم وثيقة الثانية حسب ما ورد في صحيفة العالم، من يقدم الرؤى للحل للشعب الفلسطيني هي قيادة الشعب الفلسطيني وليس الفصائل وهنا ليس انتقاص من حق فصيل دون فصيل، لانه نحن نسعى الى المصالحة ونسعى الى توحيد الكلمة، اذا الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني ومن يتم التواصل معهم من المنظومة الدولية ومن الوسطاء والاشقاء وكل الدنيا هي قيادة الشعب الفلسطيني.
• اسرائيل تريد الالتفاف على مكونات الشعب وتريد استدامة الانقسام.
• بالنسبة لنا اليوم كحركة فتح، نريد اولا ان يكون هناك ايقاف للحرب قبل ان نتحدث عن وثائق وعن قضايا، نحن الان أمام كارثة تحضر لها اسرائيل في موضوع الهجوم على رفح في ظل وجود الملايين من البشر في منطقة ضيقة جدا.
• بالنسبة للوثائق اعيد وأكرر من يتكلم باسم الشعب الفلسطيني هي منظمة التحرير، نعم هناك تشاور بين الفصائل الفلسطينية.
• اما يتم تسليم وثائق للمجتمع الدولي ويتم الحديث مع المجتمع الدولي يتم الحديث من خلال البوابة الرئيسية لهذا المجتمع هي منظمة التحرير الفلسطينية.
• كل ما يصل الى العالم يجب ان ياتي ليكون في سياقه القانوني والمنطقي، والسياق الذي يخدم مصلحة الشعب الفلسطيني بكل مكوناته بما فيها فصائل العمل الوطني.
• لم يحصل تبادل وثائق بين الجانبين واؤكد عليه، بالنسبة لنا من يريد ان يتكلم بشان الشعب الفلسطيني هو يتواصل مع قيادة الشعب الفلسطيني، وهناك اتصالات مباشرة مع القيادة السياسية لحركة حماس.
• بعد هذا العدوان وايقاف الحرب علينا جميعا ان نجلس على طاولة فلسطينية من أجل التباحث بالشأن الوطني الفلسطيني ومراجعة كل اليات العمل لدينا.
• اليوم ليس بخاطر أحد ان يذهب الى خيار له علاقة بالانقسام، مطلوب من الكل الفلسطيني ان ياتي لحل فلسطيني فلسطيني ولوحدة وطنية فلسطينية.
• نحن حركة فتح ما يميزنا في الشارع الفلسطيني انه قرارانا فلسطيني مستقل ويجب هذا الموضوع ان يقاس على كل فصائل العمل الوطني الفلسطيني.