|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/02/الهباش_2023_11_23_22_55_37.mp4[/video-mp4]
|
قناة العربية
23-11-2023
قال محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني حول اخر تطورات الحرب على غزة
- كل ما يهمنا هو حقن الدماء الفلسطينية وحماية الشعب الفلفسطيني وهو اول شيء في سلم الاولوايات.
- رحبنا ونرحب باي خطوة من شانها ضمان سلامة الشعب الفلسطيني الاعزل وتحميه من نار العدوان الاسرائيلي.
- طالبنا منذ زمن طويل ونحن ندعو العالم والمجتمع الدولي لحماية الشعب الفلسطيني، فهو شعب مدني اعزل لا يمتلك جيش ويعيش تحت الاحتلال
- مجرد تحقيق هذه الهدنة المؤقتة تعطي مؤشرات الى مد الهدنة واعطاء المجال للدول الوسيطة تحقيق مدة اطول ووقف اطلاق النار مستدام في غزة والضة والقدس
- لا يوجد عاقل او احد من الشعب الفلسطيني يريد هذه الحرب، وحاولنا منذ اليوم الاول لوقفها واجرينا كل الاتصالات، واليوم تحققت هذه الاولوية ويمكن الاستمرار في التهدئة لتكون دائما وبعدها انتزاع اسباب الحرب المستقبلة وذلك بانهاء الاحتلال الاسرائلي وايجاد حل سياسي يستند الى الشرعية الدولية وتطبيق القانون الدولي على الارض.
المذيعة/هل السلطة الفلسطينية كانت على علم بهذه الهدنة او عمليت عليها.
- لا لم نكن على علم ولم نكن نسعى الى ذلك ( ليس لاننا لا نرغب) ولكن لاننا ندرك طبيعة ما يجري وثقنا بمصر وقطر جعلتنا نطمان ان الامور تسير بالطريق الصحيح، ونامل ان يحولوا هذه الهدنة الى دائمة.
- القيادة الفلسطينية هي المسرولة عن كل الشعب الفلسطيني اينما وجد.
- مستقبل قطاع غززة والضفة والقدس كله مربوط ببعضه البعض، ولا مستقبل للضفة دون غزة، ولا مستقبل لغزة دون الضفة والقدس، فهذه هي الدولة الفلسطينية التي قبلنا بها، وان تقوم علىقاعدة اشرعية الدولية للوصول الى حل شامل ودائما.
- المناخ اللدولي لم يكن مهيئ للحل كما هو عليه الان، لان كل العالم مقتنعة الان ان بدون حل سياسي لدولة فلسطينية ذات سيادة ضمن الشرعية الدولية لن يكون هناك سلام، ويجب على الجميع الاعتراف بالدولة الفلسطينية وتمكين الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره واقامة دولته.
- كان رفع العلم الفلسطيني تجريم في بعض دول العالم، ولكن بفضل الدبلوماسية الفلسطينية والعربية وبفضل انكشاف حقيقة اسرائيل، فان العالم اقتنع بوجوب حل القضية الفلسطينية وان تكون هناك دولة فلسطينية.
- العدوانية الاسرائيلية متواصلة ضد الفلسطينيين قبل 7 اكتوبر وستستمر حتى الوصول للحل الساسي، واذا استمر اسرائيل بسلوكها ومحاولتها تكريس الاحتلال وسرقة الارض ومنع الفلسطينيين من الوصول لحقوقهم واتاحة المساحة للمستوطنين وجيش الاحتلال في انتهاكاتهم، فان الامور مرشحة للذهاب الى ابعد من ذلك ، الى ان يتدخل العالم والجميع يقرا ان الجميع يدرك ان استمرار الاستيطان واستمرار الظلم على الشعب الفلسطيني لن يقود الى خير ويذهب الى انفجار كبير
23-11-2023
قال محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني حول اخر تطورات الحرب على غزة
- كل ما يهمنا هو حقن الدماء الفلسطينية وحماية الشعب الفلفسطيني وهو اول شيء في سلم الاولوايات.
- رحبنا ونرحب باي خطوة من شانها ضمان سلامة الشعب الفلسطيني الاعزل وتحميه من نار العدوان الاسرائيلي.
- طالبنا منذ زمن طويل ونحن ندعو العالم والمجتمع الدولي لحماية الشعب الفلسطيني، فهو شعب مدني اعزل لا يمتلك جيش ويعيش تحت الاحتلال
- مجرد تحقيق هذه الهدنة المؤقتة تعطي مؤشرات الى مد الهدنة واعطاء المجال للدول الوسيطة تحقيق مدة اطول ووقف اطلاق النار مستدام في غزة والضة والقدس
- لا يوجد عاقل او احد من الشعب الفلسطيني يريد هذه الحرب، وحاولنا منذ اليوم الاول لوقفها واجرينا كل الاتصالات، واليوم تحققت هذه الاولوية ويمكن الاستمرار في التهدئة لتكون دائما وبعدها انتزاع اسباب الحرب المستقبلة وذلك بانهاء الاحتلال الاسرائلي وايجاد حل سياسي يستند الى الشرعية الدولية وتطبيق القانون الدولي على الارض.
المذيعة/هل السلطة الفلسطينية كانت على علم بهذه الهدنة او عمليت عليها.
- لا لم نكن على علم ولم نكن نسعى الى ذلك ( ليس لاننا لا نرغب) ولكن لاننا ندرك طبيعة ما يجري وثقنا بمصر وقطر جعلتنا نطمان ان الامور تسير بالطريق الصحيح، ونامل ان يحولوا هذه الهدنة الى دائمة.
- القيادة الفلسطينية هي المسرولة عن كل الشعب الفلسطيني اينما وجد.
- مستقبل قطاع غززة والضفة والقدس كله مربوط ببعضه البعض، ولا مستقبل للضفة دون غزة، ولا مستقبل لغزة دون الضفة والقدس، فهذه هي الدولة الفلسطينية التي قبلنا بها، وان تقوم علىقاعدة اشرعية الدولية للوصول الى حل شامل ودائما.
- المناخ اللدولي لم يكن مهيئ للحل كما هو عليه الان، لان كل العالم مقتنعة الان ان بدون حل سياسي لدولة فلسطينية ذات سيادة ضمن الشرعية الدولية لن يكون هناك سلام، ويجب على الجميع الاعتراف بالدولة الفلسطينية وتمكين الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره واقامة دولته.
- كان رفع العلم الفلسطيني تجريم في بعض دول العالم، ولكن بفضل الدبلوماسية الفلسطينية والعربية وبفضل انكشاف حقيقة اسرائيل، فان العالم اقتنع بوجوب حل القضية الفلسطينية وان تكون هناك دولة فلسطينية.
- العدوانية الاسرائيلية متواصلة ضد الفلسطينيين قبل 7 اكتوبر وستستمر حتى الوصول للحل الساسي، واذا استمر اسرائيل بسلوكها ومحاولتها تكريس الاحتلال وسرقة الارض ومنع الفلسطينيين من الوصول لحقوقهم واتاحة المساحة للمستوطنين وجيش الاحتلال في انتهاكاتهم، فان الامور مرشحة للذهاب الى ابعد من ذلك ، الى ان يتدخل العالم والجميع يقرا ان الجميع يدرك ان استمرار الاستيطان واستمرار الظلم على الشعب الفلسطيني لن يقود الى خير ويذهب الى انفجار كبير