|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/10/العربية-صبري-صيدم-_2023_10_26_22_21_09.mp4[/video-mp4]
|
العربية
26-10-2023
العربية
قال د. صبري صيدم نائب امين سر اللجنة المركزية لحركة فتح:
• التضامن العربي من شأنه ان يحبط مشروع الاحتلال بالتهجير، لا نستطيع ان نجزم ان هذا المشروع احبط بشكل كامل، ولكن الموقف بالحقيقة صلب حتى هذه اللحظة، ولقد سمعنا خطاب وزراء الخارجية من دول الأقليم، وكانت المواقف مشرفة.
• اسرائيل تفبرك وتقلب الحقائق في ادارة المعارك وتحاول ان تبرء نفسها من اجل استدامة العملية العسكرية.
• الخريطة التي حملها نتنياهو كانت لا تشيل لا لقطاع غزة ولا للضفة الغربية، المشروع الصهيوني ليس مشروع بسيط، وان عدم نزوح السكان من شمال ومن وسط قطاع غزة قد عطل هذه العملية، وبقائهم في المستشفيات الرئيسية في مستشفى القدس ومستشفى الشفاء يعطل هذه العملية العسكرية.
• اسرائيل الآن تلجأ لمفهوم الأحزمة النارية، ونحن نتحدث الآن مخيم البريج في المنطقة الوسطى يتعرض لهجوم بالحزام الناري.
• اسرائيل تقول انها بعد 7 أكتوبر تستهدف فصيل معين، هل هذا معناه ان نحكم بالاعدام على الشعب الفلسطيني برمته، وهال هذا يعني ان يقوم المستوطنين بالضفة الغربية بتهديد السكان بالقتل كما حصل في غزة وعليكم النزوح الى الأردن، هل يعني ان يتم قطع الماء والكهرباء والاتصالات والانترنت عن اهلنا في قطاع غزة، هل هذا يعني ان تجفف كل موارد المستشفيات، هذا يعني الحكم بالاعدام، وانا اقترح ان لا تسمى هذه بالحرب، هذه معركة ابادة وتطهير عرقي واضحة وهذه جريمة نكراء، يجب على الشعب الفلسطيني ان يجدول اسماء كل من سهلوا ومولوا واخذوا القرار باتجاه اعدام الشعب االفلسطيني.
• هناك ازمة اخلاقية تسود العالم، هناك من يشكك بأعداد الشهداء، اكثر من 60% من الشهداء هم من الأطفال والنساء، هناك عملية قتل ممنهج ويتم قصف البيوت على رؤوس اصحابها، واليوم تشرعن عملية تسليح المستوطنين.
• نحن نستغرب من الادارة الأمريكية، تتحدث عن تزويد اسرائيل بالسلاح ومن ثم تقول بأن من حق الفلسطينيين ان يعيشوا حياة امنة والآن تتحدث عن الدولتين، كنا نتمنى ان تأتي السفن الامريكية محملة بدبلوماسيين وعسكريين يسعون لتطبيق اتفاق فلسطيني اسرائيلي لحل الصراع، وليس تعميق هذا الجرح.
• الحرب لم تعد فقط في قطاع غزة، الحرب الآن باتت معلنة على كل الشعب الفلسطيني، الشعب الفلسطيني يتم التنكيل به، تقصف الكنائس والمساجد والمستشفيات
26-10-2023
العربية
قال د. صبري صيدم نائب امين سر اللجنة المركزية لحركة فتح:
• التضامن العربي من شأنه ان يحبط مشروع الاحتلال بالتهجير، لا نستطيع ان نجزم ان هذا المشروع احبط بشكل كامل، ولكن الموقف بالحقيقة صلب حتى هذه اللحظة، ولقد سمعنا خطاب وزراء الخارجية من دول الأقليم، وكانت المواقف مشرفة.
• اسرائيل تفبرك وتقلب الحقائق في ادارة المعارك وتحاول ان تبرء نفسها من اجل استدامة العملية العسكرية.
• الخريطة التي حملها نتنياهو كانت لا تشيل لا لقطاع غزة ولا للضفة الغربية، المشروع الصهيوني ليس مشروع بسيط، وان عدم نزوح السكان من شمال ومن وسط قطاع غزة قد عطل هذه العملية، وبقائهم في المستشفيات الرئيسية في مستشفى القدس ومستشفى الشفاء يعطل هذه العملية العسكرية.
• اسرائيل الآن تلجأ لمفهوم الأحزمة النارية، ونحن نتحدث الآن مخيم البريج في المنطقة الوسطى يتعرض لهجوم بالحزام الناري.
• اسرائيل تقول انها بعد 7 أكتوبر تستهدف فصيل معين، هل هذا معناه ان نحكم بالاعدام على الشعب الفلسطيني برمته، وهال هذا يعني ان يقوم المستوطنين بالضفة الغربية بتهديد السكان بالقتل كما حصل في غزة وعليكم النزوح الى الأردن، هل يعني ان يتم قطع الماء والكهرباء والاتصالات والانترنت عن اهلنا في قطاع غزة، هل هذا يعني ان تجفف كل موارد المستشفيات، هذا يعني الحكم بالاعدام، وانا اقترح ان لا تسمى هذه بالحرب، هذه معركة ابادة وتطهير عرقي واضحة وهذه جريمة نكراء، يجب على الشعب الفلسطيني ان يجدول اسماء كل من سهلوا ومولوا واخذوا القرار باتجاه اعدام الشعب االفلسطيني.
• هناك ازمة اخلاقية تسود العالم، هناك من يشكك بأعداد الشهداء، اكثر من 60% من الشهداء هم من الأطفال والنساء، هناك عملية قتل ممنهج ويتم قصف البيوت على رؤوس اصحابها، واليوم تشرعن عملية تسليح المستوطنين.
• نحن نستغرب من الادارة الأمريكية، تتحدث عن تزويد اسرائيل بالسلاح ومن ثم تقول بأن من حق الفلسطينيين ان يعيشوا حياة امنة والآن تتحدث عن الدولتين، كنا نتمنى ان تأتي السفن الامريكية محملة بدبلوماسيين وعسكريين يسعون لتطبيق اتفاق فلسطيني اسرائيلي لحل الصراع، وليس تعميق هذا الجرح.
• الحرب لم تعد فقط في قطاع غزة، الحرب الآن باتت معلنة على كل الشعب الفلسطيني، الشعب الفلسطيني يتم التنكيل به، تقصف الكنائس والمساجد والمستشفيات