|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/10/محمد-الهندي-وحسام-بدران-_2023_10_22_21_29_47.mp4[/video-mp4]
|
قناة الجزيرة مباشر 22-10-2023
قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي خلال مقابلة معه حول الأوضاع في غزة:
الحرب لا زالت دائرة موجودة وبعد إنتهاء الإعتداء على الشعب الفلسطيني في غزة سيفتح ملف تبادل الأسرى.
إذا كان الإحتلال يعتقد أن سيأخذ الرهائن بالقوة فهو واهم، المقاومة ستجبر الإحتلال على عملية تبادل أسرى.
أعلنت سرايا القدس أنها في السابع من أكتوبر إقتحمت موقع نحال عوز وكان فيه عدد كبير من الجنود والضباط الإسرائيليين أي أن معظم الأسرى لدى السرايا هم من العسكريين ناجم عن إقتحام هذا الموقع.
نحن لدينا أسرى وهؤلاء الأسرى يجب أن يخرجوا وهناك أسرى في العالم يجب أن يخرجوا أيضا.
لن نتخلى عن أسرانا بأي شكل من الأشكال، وهناك 11 قاعدة عسكرية تم أسر منها جنود وضباط إسرائيليين.
المعركة الآن هي للكل الفلسطيني وليست معركة غزة فقط والمستهدف كل المنطقة.
قال حسام بدران القيادي في حركة حماس خلال مقابلة معه حول الأوضاع الجارية في غزة:
هناك بالتنسيق مع بعض الدول إعادة تجربة إطلاق سراح رهائن جدد ولكن الغريب في الأمر وهذا يجب أن يعرفه العالم أن الإحتلال هو الذي يرفض إستلام الرهائن.
السلوك الذي تمارسه حركة حماس على الأرض هو إحترام القوانين الدولية والتعامل مع الأسرى وفق هذه القوانين ووفق عاداتنا وتقاليدنا كفلسطينيين.
جري إتصالات مع العديد من الأطراف المعنية بتنفيذ خطوات تسليم الرهائن والميدان هو الذي يتحكم بالساعة والمكان والتوقيت.
الجنود والضباط العسكريين شأنهم منفصل تماما عن المدنيين لدينا، ولهم توقيتهم الخاص، وحركة حماس هي صاحبة الكلمة بهذا الخصوص.
لا يوجد تواصل مباشر بيننا وبين أمريكا العديد من الإطراف هي التي تتواصل معنا يتحدثون عن مختلف الأسرى الأجانب الموجودين في غزة.
واضح أن الإحتلال لديه تردد كبير في دخول معركة برية، وهم يدركون تماما أن مسألة الدخول لقطاع غزة ليس سهلا.
منذ أن بدأت معركة طوفان الأقصى كان القرارا حمساويا فلسطينيا بإمتياز وبعد ذلك تم التواصل مع مختلف القوى ومحور المقاومة وتواصلنا سياسيا مع العديد من الدول الإقليمية والدولية، وتواصلنا مع الحركات الشعبية والثورية، فذهبنا إلى هذه المعركة ونحن لسنا معزولين.
قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي خلال مقابلة معه حول الأوضاع في غزة:
الحرب لا زالت دائرة موجودة وبعد إنتهاء الإعتداء على الشعب الفلسطيني في غزة سيفتح ملف تبادل الأسرى.
إذا كان الإحتلال يعتقد أن سيأخذ الرهائن بالقوة فهو واهم، المقاومة ستجبر الإحتلال على عملية تبادل أسرى.
أعلنت سرايا القدس أنها في السابع من أكتوبر إقتحمت موقع نحال عوز وكان فيه عدد كبير من الجنود والضباط الإسرائيليين أي أن معظم الأسرى لدى السرايا هم من العسكريين ناجم عن إقتحام هذا الموقع.
نحن لدينا أسرى وهؤلاء الأسرى يجب أن يخرجوا وهناك أسرى في العالم يجب أن يخرجوا أيضا.
لن نتخلى عن أسرانا بأي شكل من الأشكال، وهناك 11 قاعدة عسكرية تم أسر منها جنود وضباط إسرائيليين.
المعركة الآن هي للكل الفلسطيني وليست معركة غزة فقط والمستهدف كل المنطقة.
قال حسام بدران القيادي في حركة حماس خلال مقابلة معه حول الأوضاع الجارية في غزة:
هناك بالتنسيق مع بعض الدول إعادة تجربة إطلاق سراح رهائن جدد ولكن الغريب في الأمر وهذا يجب أن يعرفه العالم أن الإحتلال هو الذي يرفض إستلام الرهائن.
السلوك الذي تمارسه حركة حماس على الأرض هو إحترام القوانين الدولية والتعامل مع الأسرى وفق هذه القوانين ووفق عاداتنا وتقاليدنا كفلسطينيين.
جري إتصالات مع العديد من الأطراف المعنية بتنفيذ خطوات تسليم الرهائن والميدان هو الذي يتحكم بالساعة والمكان والتوقيت.
الجنود والضباط العسكريين شأنهم منفصل تماما عن المدنيين لدينا، ولهم توقيتهم الخاص، وحركة حماس هي صاحبة الكلمة بهذا الخصوص.
لا يوجد تواصل مباشر بيننا وبين أمريكا العديد من الإطراف هي التي تتواصل معنا يتحدثون عن مختلف الأسرى الأجانب الموجودين في غزة.
واضح أن الإحتلال لديه تردد كبير في دخول معركة برية، وهم يدركون تماما أن مسألة الدخول لقطاع غزة ليس سهلا.
منذ أن بدأت معركة طوفان الأقصى كان القرارا حمساويا فلسطينيا بإمتياز وبعد ذلك تم التواصل مع مختلف القوى ومحور المقاومة وتواصلنا سياسيا مع العديد من الدول الإقليمية والدولية، وتواصلنا مع الحركات الشعبية والثورية، فذهبنا إلى هذه المعركة ونحن لسنا معزولين.