|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/10/العربية-صبري-صيدم-_2023_10_20_22_39_56.mp4[/video-mp4]
|
العربية الحدث
20-10-2023
قال صبري صيدم، نائب امين سر اللجنة المركزية لحركة فتح :
اسرائيل تعتقد أن ارتكاب المجازر باهلنا في غزة والتي وصلت حتى اكثر من 4 الاف شهيد لتدفع اهالي غزة لمحاسبة حماس.
نحن الان بمرحلة عض الاصابع، اسرائيل تستعرض قوتها العسكرية وهي تغشى العملية البرية للعديد من الاسباب، منها هذه الاسباب ان معنويات الجيش الاسرائيلي بالحظيظ جراء ما حدث بـ 7 كتوبر وبالتالي هي تغشى خسائر بشرية كبيرة تنعكس عليها سلبا.
كذلك نتنياهو يعتبر ان مستقبله السياسي بات معلقا بهذه العملية العسكرية لانه بالفعل بعد هذه العملية العسكرية لن يكون هناك نتنياهو لانه سيتم محاكمة نتنياهو.
الان السؤال الذي يساله الجميع هل كل هذه الحشودات العسكرية الضخمة من عتاد او افراد تحشد فقط من اجل غزة ام هناك عملية عسكرية كبرى، علينا بان لا ننسى بعين الاعتبار الخارطة التي استعرضها نتنياهو امام الجمعية العامة التي ضمت قطاع غزة والضفة الغربية كذلك اسموترش الذي اظهر خريطة تشمل ضم الاردن اذن هناك مشروع اكبر هناك الحديث عن فصائل خارج فلسطين كذلك ايران الصورة حقيقة معقدة بشكل كبير، نتنياهو تحدث عن تغيير وجه الشرق الاوسط الجديد كانه يتحدث عن شن عملية عسكرية كبيرة لذلك لا امريكا ولا اوروبا يتحدثون عن وقف لهذه العمليات.
المهم الان هو وقف اطلاق النار ووقف سفك الدماء ووضع حد لهذه الهجمة الاسرائيلية المسعورة.
حقيقة الالمور على الارض ليست مبشرة بسبب الغطاء الامريكي والاوروبي لاسرائيل بالاستمرار بهذه الجرائم ونحن نامل من القمة بان تضغط وتعمل شيء لوقف هذه الجرائم التي ترتكب بحق ابناء شعبنا الفلسطيني.
منظمة التحرير الفلسطينية تمثل الكل الفلسطيني، الرئيس ابو مازن تحدث للامم المتحدة وحذر العالم وقال انه ضغط اسرائيل لا يمكن ادارة الظهر له، اسرائيل ذهبت الف ميل للبحث عن التطبيع،اسرائيل ارادت ان تقسم المسجد الاقصى زمانيا ومكانيا، كما ان اسرائيل سمحت للمستوطنين بان "يبصقوا" اماكن العبادة المسيحية وقامت بالتنكيل بالاسرى القائمة تطول من جرائم وعنصرية والجميع كان يعلم انه سيكون هناك رد فلسطيني والامور تدحرجت بصورة كبيرة، لذلك نحن نقول يجب ان لا نتعامل فقط مع النتائج بل يجب ان نتعامل مع الاسباب، عندما تديروا ظهركم للشعب الفلسطيني وتعتقدوا ان الشعب الفلسطيني مات شعبنا الفلسطيني ينهض من الركام ويذكرم ان هناك مهمة تاخرت 75 عام الا وهي اقامة الدولة وحل هذا الصراع للوصول إلى الامن دون ذلك لن يكون هناك امن لاحد بالشرق الاوسط.
يجب ان يحاكم كل من تواطأ مع هذه العملية العسكرية التي ذبحت ابناء شعبنا .
لا شك ان الانقسام الفلسطيني شكل نكبتنا الثانية، لكن الان ليس وقت العتاب، الان هو الضغط على العالم لوقف العدوان وافشال مخطط التهجير.
20-10-2023
قال صبري صيدم، نائب امين سر اللجنة المركزية لحركة فتح :
اسرائيل تعتقد أن ارتكاب المجازر باهلنا في غزة والتي وصلت حتى اكثر من 4 الاف شهيد لتدفع اهالي غزة لمحاسبة حماس.
نحن الان بمرحلة عض الاصابع، اسرائيل تستعرض قوتها العسكرية وهي تغشى العملية البرية للعديد من الاسباب، منها هذه الاسباب ان معنويات الجيش الاسرائيلي بالحظيظ جراء ما حدث بـ 7 كتوبر وبالتالي هي تغشى خسائر بشرية كبيرة تنعكس عليها سلبا.
كذلك نتنياهو يعتبر ان مستقبله السياسي بات معلقا بهذه العملية العسكرية لانه بالفعل بعد هذه العملية العسكرية لن يكون هناك نتنياهو لانه سيتم محاكمة نتنياهو.
الان السؤال الذي يساله الجميع هل كل هذه الحشودات العسكرية الضخمة من عتاد او افراد تحشد فقط من اجل غزة ام هناك عملية عسكرية كبرى، علينا بان لا ننسى بعين الاعتبار الخارطة التي استعرضها نتنياهو امام الجمعية العامة التي ضمت قطاع غزة والضفة الغربية كذلك اسموترش الذي اظهر خريطة تشمل ضم الاردن اذن هناك مشروع اكبر هناك الحديث عن فصائل خارج فلسطين كذلك ايران الصورة حقيقة معقدة بشكل كبير، نتنياهو تحدث عن تغيير وجه الشرق الاوسط الجديد كانه يتحدث عن شن عملية عسكرية كبيرة لذلك لا امريكا ولا اوروبا يتحدثون عن وقف لهذه العمليات.
المهم الان هو وقف اطلاق النار ووقف سفك الدماء ووضع حد لهذه الهجمة الاسرائيلية المسعورة.
حقيقة الالمور على الارض ليست مبشرة بسبب الغطاء الامريكي والاوروبي لاسرائيل بالاستمرار بهذه الجرائم ونحن نامل من القمة بان تضغط وتعمل شيء لوقف هذه الجرائم التي ترتكب بحق ابناء شعبنا الفلسطيني.
منظمة التحرير الفلسطينية تمثل الكل الفلسطيني، الرئيس ابو مازن تحدث للامم المتحدة وحذر العالم وقال انه ضغط اسرائيل لا يمكن ادارة الظهر له، اسرائيل ذهبت الف ميل للبحث عن التطبيع،اسرائيل ارادت ان تقسم المسجد الاقصى زمانيا ومكانيا، كما ان اسرائيل سمحت للمستوطنين بان "يبصقوا" اماكن العبادة المسيحية وقامت بالتنكيل بالاسرى القائمة تطول من جرائم وعنصرية والجميع كان يعلم انه سيكون هناك رد فلسطيني والامور تدحرجت بصورة كبيرة، لذلك نحن نقول يجب ان لا نتعامل فقط مع النتائج بل يجب ان نتعامل مع الاسباب، عندما تديروا ظهركم للشعب الفلسطيني وتعتقدوا ان الشعب الفلسطيني مات شعبنا الفلسطيني ينهض من الركام ويذكرم ان هناك مهمة تاخرت 75 عام الا وهي اقامة الدولة وحل هذا الصراع للوصول إلى الامن دون ذلك لن يكون هناك امن لاحد بالشرق الاوسط.
يجب ان يحاكم كل من تواطأ مع هذه العملية العسكرية التي ذبحت ابناء شعبنا .
لا شك ان الانقسام الفلسطيني شكل نكبتنا الثانية، لكن الان ليس وقت العتاب، الان هو الضغط على العالم لوقف العدوان وافشال مخطط التهجير.