|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/09/ملف-اليوم-_2023_09_21_00_35_47.mp4[/video-mp4]
|
ت-فلسطين
ملف اليوم
قال رياض منصور مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة:
نعم الاجتماع الذي سيتم مساء هذا اليوم حسب توقيت مدينة نيويورك مع الامين العام للامم المتحدة اجتماع في غاية الاهمية خاصة ان هذا هذه الدورة في هذا التوقيت هي في الامم المتحدة حيث يتواجد قادة العالم وبشكل مكثف.
ربما اكثر من الفترة التي كانت تعقد فيها دورات الجمعية العامة قبل الجائحة الكوفيد ولذلك يعني كوننا في رحاب الامم المتحدة، لقاء مع الامين العام للامم المتحدة وفي غاية الاهمية حيث سيتم التطرق الى اخر التطورات في الوضع الفلسطيني والعدوان المتواصل من قبل سلطة الاحتلال والمستوطنين الارهابيين ضد شعبنا، وضرورة ان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في وقف هذا العدوان وفي القيام بواجباته في هذا الشأن، بالاضافة الى ذلك سيتم نقاش، تفاصيل زيارة الامين العام الشهر القادم، لفلسطين وسنتكلم معه بطبيعة الحال حول ما هو في ديني وحول ما يريد ان الرئيس سيادة الرئيس ان يسلط الضوء عليه مع الامين العام .
في هذا الشأن بطبيعة الحال كذلك سيسبق الاجتماع مع الامين العام للامم المتحدة اجتماعا مع الامين العام لجامعة الدول العربية.
حيث سيتم من جانبنا وضع الامين العام باخر المستجدات والمهمات المطلوبة ووقف هذا العدوان وكل المسائل التي سيثيرها السيد الرئيس غدا في خطابه الهام في الجمعية العامة امام المجتمع الدولي.
وبطبيعة الحال سيقدم الامين العام لجامعة الدول العربية احاطة للسيد الرئيس حول اجتماع الوزراء العرب الذي وقع هنا في نيويورك قبل يومين.
وكذلك في اللقاءات المتعددة التي تمت بحيث يعني يتوضح بشكل بارز على انه المسألة الفلسطينية تحظى بموقع هام على جدول اعمال المجتمع الدولي.
مترافقا مع كل ذلك يعني فريق السيد الرئيس الكبير والواسع يتحرك على كل الجبهات ويساهم في كل الاجتماعات والمؤتمرات التي تتم بشكل متوازي مع النقاش العام في الجمعية العامة واللقاءات الثنائية مع عدد كبير من وزراء خارجية الدول الاوروبية افريقية وامريكا اللاتينية وعربية واسيوية وغيرها.
تتم في نفس الوقت الذي تتم فيه كل هذه التحركات لانه يعني هذا فريق السيد الرئيس بكل مكوناته وهم يتحركوا بناء على تعليماته وينقل الصورة المتعلقة بالوضع الفلسطيني وما هو مطلوب من المجتمع الدولي وكذلك كان لي صباح هذا اليوم حضور مؤتمر مجلة الجريدة المونتر انا واخي الدكتور مجدي الخالدي حيث استمعنا باصغاء شديد الى كلمة جلالة الملك عبدالله ملك الاردن التي كان خطابه بشكل كامل في تلك المؤتمر حول فلسطين واهمية ان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته ولا يمكن التعاطي مع الوضع بالشرق الاوسط برمته دون حل المسألة الفلسطينية حلاًعادلا واشاد بالخطوات التي اقدم عليها السيد الرئيس محمود عباس في اجراء الاصلاحات وتغيير الدم وفتح المجالات للاطر الشبابية لتأخذ مواقعها القيادية في اه حركتنا الفلسطينية وفي دولة فلسطين.
ما جاء حول فلسطين في كلمات العديد من دول العالم سواء في النقاش الذي بدأ البارحة ابتداء من رئيس البرازيل الذي اشار على انه هذا النظام الدولي يجب ان يكون نظاما عادلا وتأخذ دول الجنوب موقعها نظرا لزيادة عددها واهتماماتها، وان لا تبقى المسألة محصورة بشكل ضيق في ايدي العدد الاقل من دول الشمال مشتملة في كل هذا التشخيص انه يجب ان تتم العدالة وان تحل المسائل العالقة طوال الفترة الزمنية طويلة وطبيعة الحال المعني من ذلك المسألة الفلسطينية الكثير من الذين تحدثوا البارحة وكذلك مرة اخرى من ابرز الكلمات الهامة كلمة جلالة الملكة عبدالله ملك ملك المملكة الاردنية الهاشمية التي اشرت انه اليوم كرر يعني طرحها امام قادة من من الامريكان وغيرهم المعنيين بالشأن الصحفي المؤسسات الفكرية في الولايات المتحدة مبرزا انه لا يمكن ان يكون سلاما واستقرارا ووضع حد لكل المسائل المتفجرة في الشرق الاوسط دون حل للمسألة الفلسطينية وخلها خلاً عادلا فابرز هذه المسائل ابرزت البارحة في الكلمات التي اشرت اليها اليوم نحن في منتصف النهار الكلمات مستمرة حتى الساعة التاسعة مساء.
الفريق الذي اه يعني يداوم في الجمعية العامة للاستماع لكلمات، جميع المتكلمين ويأخذ محاضر فيما يقولوها حول المسألة الفلسطينية، من ضمن الذين تكلموا اليوم هناك خمسة من قادة الدول الذين تحدثوا ابرزهم، نائب نائبة رئيس ناميبيا، واخرين من اوروبا ومن انجولا وغيرهم. تطرقوا الى الموضوع الفلسطيني.
برغم من ان هناك عدد كبير منشد الى الموضوع الاوكراني الا ان القضية الفلسطينية تبقى حاضرة على رأس الاولويات.
ملف اليوم
قال رياض منصور مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة:
نعم الاجتماع الذي سيتم مساء هذا اليوم حسب توقيت مدينة نيويورك مع الامين العام للامم المتحدة اجتماع في غاية الاهمية خاصة ان هذا هذه الدورة في هذا التوقيت هي في الامم المتحدة حيث يتواجد قادة العالم وبشكل مكثف.
ربما اكثر من الفترة التي كانت تعقد فيها دورات الجمعية العامة قبل الجائحة الكوفيد ولذلك يعني كوننا في رحاب الامم المتحدة، لقاء مع الامين العام للامم المتحدة وفي غاية الاهمية حيث سيتم التطرق الى اخر التطورات في الوضع الفلسطيني والعدوان المتواصل من قبل سلطة الاحتلال والمستوطنين الارهابيين ضد شعبنا، وضرورة ان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في وقف هذا العدوان وفي القيام بواجباته في هذا الشأن، بالاضافة الى ذلك سيتم نقاش، تفاصيل زيارة الامين العام الشهر القادم، لفلسطين وسنتكلم معه بطبيعة الحال حول ما هو في ديني وحول ما يريد ان الرئيس سيادة الرئيس ان يسلط الضوء عليه مع الامين العام .
في هذا الشأن بطبيعة الحال كذلك سيسبق الاجتماع مع الامين العام للامم المتحدة اجتماعا مع الامين العام لجامعة الدول العربية.
حيث سيتم من جانبنا وضع الامين العام باخر المستجدات والمهمات المطلوبة ووقف هذا العدوان وكل المسائل التي سيثيرها السيد الرئيس غدا في خطابه الهام في الجمعية العامة امام المجتمع الدولي.
وبطبيعة الحال سيقدم الامين العام لجامعة الدول العربية احاطة للسيد الرئيس حول اجتماع الوزراء العرب الذي وقع هنا في نيويورك قبل يومين.
وكذلك في اللقاءات المتعددة التي تمت بحيث يعني يتوضح بشكل بارز على انه المسألة الفلسطينية تحظى بموقع هام على جدول اعمال المجتمع الدولي.
مترافقا مع كل ذلك يعني فريق السيد الرئيس الكبير والواسع يتحرك على كل الجبهات ويساهم في كل الاجتماعات والمؤتمرات التي تتم بشكل متوازي مع النقاش العام في الجمعية العامة واللقاءات الثنائية مع عدد كبير من وزراء خارجية الدول الاوروبية افريقية وامريكا اللاتينية وعربية واسيوية وغيرها.
تتم في نفس الوقت الذي تتم فيه كل هذه التحركات لانه يعني هذا فريق السيد الرئيس بكل مكوناته وهم يتحركوا بناء على تعليماته وينقل الصورة المتعلقة بالوضع الفلسطيني وما هو مطلوب من المجتمع الدولي وكذلك كان لي صباح هذا اليوم حضور مؤتمر مجلة الجريدة المونتر انا واخي الدكتور مجدي الخالدي حيث استمعنا باصغاء شديد الى كلمة جلالة الملك عبدالله ملك الاردن التي كان خطابه بشكل كامل في تلك المؤتمر حول فلسطين واهمية ان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته ولا يمكن التعاطي مع الوضع بالشرق الاوسط برمته دون حل المسألة الفلسطينية حلاًعادلا واشاد بالخطوات التي اقدم عليها السيد الرئيس محمود عباس في اجراء الاصلاحات وتغيير الدم وفتح المجالات للاطر الشبابية لتأخذ مواقعها القيادية في اه حركتنا الفلسطينية وفي دولة فلسطين.
ما جاء حول فلسطين في كلمات العديد من دول العالم سواء في النقاش الذي بدأ البارحة ابتداء من رئيس البرازيل الذي اشار على انه هذا النظام الدولي يجب ان يكون نظاما عادلا وتأخذ دول الجنوب موقعها نظرا لزيادة عددها واهتماماتها، وان لا تبقى المسألة محصورة بشكل ضيق في ايدي العدد الاقل من دول الشمال مشتملة في كل هذا التشخيص انه يجب ان تتم العدالة وان تحل المسائل العالقة طوال الفترة الزمنية طويلة وطبيعة الحال المعني من ذلك المسألة الفلسطينية الكثير من الذين تحدثوا البارحة وكذلك مرة اخرى من ابرز الكلمات الهامة كلمة جلالة الملكة عبدالله ملك ملك المملكة الاردنية الهاشمية التي اشرت انه اليوم كرر يعني طرحها امام قادة من من الامريكان وغيرهم المعنيين بالشأن الصحفي المؤسسات الفكرية في الولايات المتحدة مبرزا انه لا يمكن ان يكون سلاما واستقرارا ووضع حد لكل المسائل المتفجرة في الشرق الاوسط دون حل للمسألة الفلسطينية وخلها خلاً عادلا فابرز هذه المسائل ابرزت البارحة في الكلمات التي اشرت اليها اليوم نحن في منتصف النهار الكلمات مستمرة حتى الساعة التاسعة مساء.
الفريق الذي اه يعني يداوم في الجمعية العامة للاستماع لكلمات، جميع المتكلمين ويأخذ محاضر فيما يقولوها حول المسألة الفلسطينية، من ضمن الذين تكلموا اليوم هناك خمسة من قادة الدول الذين تحدثوا ابرزهم، نائب نائبة رئيس ناميبيا، واخرين من اوروبا ومن انجولا وغيرهم. تطرقوا الى الموضوع الفلسطيني.
برغم من ان هناك عدد كبير منشد الى الموضوع الاوكراني الا ان القضية الفلسطينية تبقى حاضرة على رأس الاولويات.