|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/08/ندوة-فلسطين-اليوم_2023_08_13_12_49_40.mp4[/video-mp4]
|
فلسطين الييوم
13-8-2023
ندوة سياسية تنظمها مؤسسة مهجة القدس حول الاعتقال السياسي وتداعياته على مشروع المقاومة والوحدة الوطنية:
قال، جميل عليان، مسؤول ملف الشهداء والأسرى والجرحى في حركة الجهاد الإسلامي والمدير العام لمؤسسة مهجة القدس:
• أؤكد على أن إصرار السلطة الفلسطينية في ملاحقة المقاومين وما يتعرض لهم من حملة مجنونة من الاعتقالات السياسية ومصادرة أسلحتهم هي عبارة عن شيطنة الفلسطيني المقاوم ومحاصرة ثقافة المقاومة التي باتت تشمل الكل الفلسطيني.
• "إن ملاحقة المقاومين واعتقالهم ومصادرة أسلحتهم هو تطور خطير جداً خاصة أن المقاومة أصبحت الآن هي الخيار الجامع للكل الفلسطيني"
• " كلما اشتدت المقاومة وخلقت معادلة جديدة بالصراع أمام العدو تزاد شراسة الأجهزة الأمنية واعتقالها للمجاهدين وتعذيبهم بشكل أكبر بكثير مما يقوم به العدو في معتقلاتهم أو تشويه المقاومة في مناطق خارج نطاق السلطة ونقصد بها هنا قطاع غزة"
• العامين الماضيين بعد معركة سيف القدس مايو 2021 وما تلاها من إنجازات ومعادلات كبيرة وصولاً إلى وحدة الساحات وثأر الأحرار كان هناك استجابة واسعة في الضفة المحتلة لمقاومة الاحتلال وانتشرت الوحدات المقاتلة في كل محافظات الوطن في الضفة المحتلة وأربكت المنظومة الأمنية لدى الاحتلال مما جعل النظرة الصهيونية والإقليمية للسلطة الفلسطينية أنها باتت عاجزة وفي حالة من الضعف غير قادرة على القيام بواجباتها الأمنية الموكلة لها حسب اتفاق أوسلو والتنسيق الأمني.
• " حاول أبو مازن في ظل هذه الأوضاع أن يخرج من هذه الورطة من خلال زيارته لمخيم جنين والنتائج لم تكن كما يريد.
• أؤكد على أن إصرار السلطة على الاعتقال السياسي يمثل افتقاراً وغياباً للانتماء الوطني والوعي السياسي وتفضيل العلاقة مع الصهيوني على وحدة شعبنا
• الاعتقالات السياسية التي تمارسها السلطة بحق المجاهدين وحتى المعارضين السياسيين كما حدث مع نزار بنات تمثل انحرافاً خطيراً وشقاً للصف الفلسطيني ، وخدمة كبيرة للمشروع الصهيوني وبفتح ثغرات خطيرة في النسيج والوطني الفلسطيني يستطيع العدو تمرير كل مخططاته.
• الاعتقال السياسي يشوه صورة المقاوم من أجل قضيته وحريته ويحولها لمشكلة فلسطينية وهذا ما تحاول السلطة على تأكيده، وهو وصفة لإفشال كافة المساعي للمصالحة الفلسطينية وبناء منظمة التحرير وكافة المؤسسات الفلسطينية على أساس نحن في مرحلة تحرر وطني في دولة.
• الاعتقالات السياسية تصرف خارج عن السياق الوطنية الأخلاقية والوطنية لدى شعبنا ومدان بأشد العبارات ، رافضاً الانجرار لأي مواجهة فلسطينية داخلية مهما كانت درجاته.
• أطالب أجهزة السلطة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين جميعاً والكف عن ملاحقة المجاهدين ومصادرة أسلحتهم
• أطالب بوقف التنسيق الأمني تماماً باعتباره جريمة وطنية توجب مثول مرتكبيها أمام المحاكم الفلسطينية، وتشكيل لجان شعبية في كل مكان مهمتها حماية المقاومين وتوفير كل وسائل الدعم والإسناد.
قال هاني ثوابتة، عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية
• ما يجري من اجراءات على الارض الفلسطينية هي في اطار مخطط واضح وهذا المخطط ينسجم مع الرؤية لطمس قضية الشعب الفلسطيني وطمس حقوق الشعب الفلسطيني، وبهذا الاطار يجب ان يكون دائما حاضر في الاذهان بان الصراع الرئيسي مع الاحتلال.
قال اسماعيل رضوان، القيادي في حركة حماس:
• أؤكد على ضرورة وقف الأجهزة الأمنية التابعة للسُلطة في الضفة الغربية المحتلة، حملة الاعتقالات السياسية المستمرة بحق المقاومين وقادتهم وأبناء الشعب الفلسطيني.
• "إذا أردنا الوحدة الوطنية ومواجهة العدو يجب أن يتوقف الاعتقال السياسي وإطلاق يد المقاومة في الضفة".
• "لا يوجد وحدة بين القوى الفلسطينية في ظل استمرار الاعتقال السياسي".
• أحذر من خطورة هذه المرحلة على المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية وحتى على الشعب الفلسطيني، في ظل ارتفاع مؤشرات انتهاكات اعتداءات جيش الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه.
• أشدد على أن هذه المرحلة تقضي الوحدة الوطنية في مواجهة التحديات التي تعصف بالقضة الفلسطينية وشعبها.
• إنه "يتعرض لخطر حقيقي، أمام التطرف التلمودي الذي يهدف لتدميره".
13-8-2023
ندوة سياسية تنظمها مؤسسة مهجة القدس حول الاعتقال السياسي وتداعياته على مشروع المقاومة والوحدة الوطنية:
قال، جميل عليان، مسؤول ملف الشهداء والأسرى والجرحى في حركة الجهاد الإسلامي والمدير العام لمؤسسة مهجة القدس:
• أؤكد على أن إصرار السلطة الفلسطينية في ملاحقة المقاومين وما يتعرض لهم من حملة مجنونة من الاعتقالات السياسية ومصادرة أسلحتهم هي عبارة عن شيطنة الفلسطيني المقاوم ومحاصرة ثقافة المقاومة التي باتت تشمل الكل الفلسطيني.
• "إن ملاحقة المقاومين واعتقالهم ومصادرة أسلحتهم هو تطور خطير جداً خاصة أن المقاومة أصبحت الآن هي الخيار الجامع للكل الفلسطيني"
• " كلما اشتدت المقاومة وخلقت معادلة جديدة بالصراع أمام العدو تزاد شراسة الأجهزة الأمنية واعتقالها للمجاهدين وتعذيبهم بشكل أكبر بكثير مما يقوم به العدو في معتقلاتهم أو تشويه المقاومة في مناطق خارج نطاق السلطة ونقصد بها هنا قطاع غزة"
• العامين الماضيين بعد معركة سيف القدس مايو 2021 وما تلاها من إنجازات ومعادلات كبيرة وصولاً إلى وحدة الساحات وثأر الأحرار كان هناك استجابة واسعة في الضفة المحتلة لمقاومة الاحتلال وانتشرت الوحدات المقاتلة في كل محافظات الوطن في الضفة المحتلة وأربكت المنظومة الأمنية لدى الاحتلال مما جعل النظرة الصهيونية والإقليمية للسلطة الفلسطينية أنها باتت عاجزة وفي حالة من الضعف غير قادرة على القيام بواجباتها الأمنية الموكلة لها حسب اتفاق أوسلو والتنسيق الأمني.
• " حاول أبو مازن في ظل هذه الأوضاع أن يخرج من هذه الورطة من خلال زيارته لمخيم جنين والنتائج لم تكن كما يريد.
• أؤكد على أن إصرار السلطة على الاعتقال السياسي يمثل افتقاراً وغياباً للانتماء الوطني والوعي السياسي وتفضيل العلاقة مع الصهيوني على وحدة شعبنا
• الاعتقالات السياسية التي تمارسها السلطة بحق المجاهدين وحتى المعارضين السياسيين كما حدث مع نزار بنات تمثل انحرافاً خطيراً وشقاً للصف الفلسطيني ، وخدمة كبيرة للمشروع الصهيوني وبفتح ثغرات خطيرة في النسيج والوطني الفلسطيني يستطيع العدو تمرير كل مخططاته.
• الاعتقال السياسي يشوه صورة المقاوم من أجل قضيته وحريته ويحولها لمشكلة فلسطينية وهذا ما تحاول السلطة على تأكيده، وهو وصفة لإفشال كافة المساعي للمصالحة الفلسطينية وبناء منظمة التحرير وكافة المؤسسات الفلسطينية على أساس نحن في مرحلة تحرر وطني في دولة.
• الاعتقالات السياسية تصرف خارج عن السياق الوطنية الأخلاقية والوطنية لدى شعبنا ومدان بأشد العبارات ، رافضاً الانجرار لأي مواجهة فلسطينية داخلية مهما كانت درجاته.
• أطالب أجهزة السلطة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين جميعاً والكف عن ملاحقة المجاهدين ومصادرة أسلحتهم
• أطالب بوقف التنسيق الأمني تماماً باعتباره جريمة وطنية توجب مثول مرتكبيها أمام المحاكم الفلسطينية، وتشكيل لجان شعبية في كل مكان مهمتها حماية المقاومين وتوفير كل وسائل الدعم والإسناد.
قال هاني ثوابتة، عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية
• ما يجري من اجراءات على الارض الفلسطينية هي في اطار مخطط واضح وهذا المخطط ينسجم مع الرؤية لطمس قضية الشعب الفلسطيني وطمس حقوق الشعب الفلسطيني، وبهذا الاطار يجب ان يكون دائما حاضر في الاذهان بان الصراع الرئيسي مع الاحتلال.
قال اسماعيل رضوان، القيادي في حركة حماس:
• أؤكد على ضرورة وقف الأجهزة الأمنية التابعة للسُلطة في الضفة الغربية المحتلة، حملة الاعتقالات السياسية المستمرة بحق المقاومين وقادتهم وأبناء الشعب الفلسطيني.
• "إذا أردنا الوحدة الوطنية ومواجهة العدو يجب أن يتوقف الاعتقال السياسي وإطلاق يد المقاومة في الضفة".
• "لا يوجد وحدة بين القوى الفلسطينية في ظل استمرار الاعتقال السياسي".
• أحذر من خطورة هذه المرحلة على المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية وحتى على الشعب الفلسطيني، في ظل ارتفاع مؤشرات انتهاكات اعتداءات جيش الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه.
• أشدد على أن هذه المرحلة تقضي الوحدة الوطنية في مواجهة التحديات التي تعصف بالقضة الفلسطينية وشعبها.
• إنه "يتعرض لخطر حقيقي، أمام التطرف التلمودي الذي يهدف لتدميره".