|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/08/ملف-اليوم_2023_08_09_05_59_11.mp4[/video-mp4]
|
ت-فلسطين
ملف اليوم
للحديث حول تصاعد في الاونة الاخيرة عمليات الاعتقال التي تطال الاسرى المحررين :
قال قدورة فارس رئيس هيئة شؤون الاسرى والمحررين :
هناك خطة مدروسة باحكام لا ينبغي لنا كشعب فلسطيني ان نعمل استناد لرد الفعل .
ان الاون ان يكون هناك منهجية لحكم سلوكنا، وعلينا ان نكون المبادرين في فتح مجموعة من الجبهات مع الاحتلال.
يجب توفير شبكة دفاع دولية وهناك الكثير من انصار الحرية في العالم العربي.
دور الحركة الوطنية ان تبلور خطة استراتيجية في الدفاع عن المقدسات ويكون من يقاتل مع جبهة الاسرى .
هناك مجموعة من الاجراءات فيها تمرد على الحياة اليومية ومماحكات مع ادارة السجون في التعامل مع الاسرى في السجون.
الاضرابات الجماعية اقوى بكثير من الاضرابات الفردية، هذا يدل على ان دولة الاحتلال دولة فاشية.
الجزء الثاني للحديث حول الجنائية الدولية تطلق منصة الكترونية للشكاوي ضد اسرائيل:
قال عمر عوض الله مساعد وزير الخارجية للامم المتحدة:
محكمة العدل الدولية أصدرت بيانًا صحفيًا كون القضية كانت تحت الاجراء السري والآن أعلنت ان هناك 57 دولة قدمت مرافعات مكتوبة الى المحكمة حول السؤال الذي تقدمت به دولة فلسطين.
هذا الرقم يؤكد على أن القضية الفلسطينية ما زالت تحظى بأولوية على الأجندة الدولية، حيث أن 57 تقوم بتقديم مداخل قانونية حول ماهية وجود الاحتلال الاستعماري .
نحن الان منكبون على مجموعة من القضايا، منها إعداد الردود على مجموعة من الدول التي حادت عن القانون الدولي ومنها إسرائيل وبعض الدول الاخرى التي صوتت ضد فلسطين في القرار الذي تم اعتماده في الجمعية العام في ديسمبر الماضي.
نعد الردود لنوضح أسباب لجوء دولة فلسطين وقيادتها الى محكمة العدل الدولية، لتركيع هذا الاحتلال الاستعماري بالوسائل القانونية، والذي من المفترض أن ينتهي مع الـ25 من شهر أكتوبر لذلك نحن نعمل على هذه القضية الان بجانب قضايا أخرى
حتى الدول التي حادت عن القانون الدولي قدمت مرافعتها لصالح فلسطين، لأنها جاءت بدلائل غير قانونية وهزيلة مما وضع هذه الدول في الحرج السياسي امام المحكمة.
لا يوجد دولة في العالم لا تعتقد أن إسرائيل ليست قوة احتلال سوى دولة او اثنتين وحجمهم صغير على الخارطة.
عند صدور الرأي الاستشاري سيشكل جبهة دولية كبيرة من اجل دعم حقوق الشعب الفلسطيني وتحريك حركات التضامن العالمية الشعبية الدولية مع القضية الفلسطينية وصولاً لصناع القرار والبرلمانات لتغيير هذا العالم ذو المعايير المزدوجة واعادته الى المسار الصحيح وتصحيح البوصلة.
شهر سبتمبر سيكون حافلاً بالأحداث العالمية التي يجب ان ننخرط من خلالها لترتيب الاجندة الدولية لصالح القضية الفلسطينية.
إدارج المستوطنين على قوائم الإرهاب الدولي عمل فلسطيني دائم حيث يتطلب أن يكون هناك انعكاسات قانونية لهذه القضايا.
ملف اليوم
للحديث حول تصاعد في الاونة الاخيرة عمليات الاعتقال التي تطال الاسرى المحررين :
قال قدورة فارس رئيس هيئة شؤون الاسرى والمحررين :
هناك خطة مدروسة باحكام لا ينبغي لنا كشعب فلسطيني ان نعمل استناد لرد الفعل .
ان الاون ان يكون هناك منهجية لحكم سلوكنا، وعلينا ان نكون المبادرين في فتح مجموعة من الجبهات مع الاحتلال.
يجب توفير شبكة دفاع دولية وهناك الكثير من انصار الحرية في العالم العربي.
دور الحركة الوطنية ان تبلور خطة استراتيجية في الدفاع عن المقدسات ويكون من يقاتل مع جبهة الاسرى .
هناك مجموعة من الاجراءات فيها تمرد على الحياة اليومية ومماحكات مع ادارة السجون في التعامل مع الاسرى في السجون.
الاضرابات الجماعية اقوى بكثير من الاضرابات الفردية، هذا يدل على ان دولة الاحتلال دولة فاشية.
الجزء الثاني للحديث حول الجنائية الدولية تطلق منصة الكترونية للشكاوي ضد اسرائيل:
قال عمر عوض الله مساعد وزير الخارجية للامم المتحدة:
محكمة العدل الدولية أصدرت بيانًا صحفيًا كون القضية كانت تحت الاجراء السري والآن أعلنت ان هناك 57 دولة قدمت مرافعات مكتوبة الى المحكمة حول السؤال الذي تقدمت به دولة فلسطين.
هذا الرقم يؤكد على أن القضية الفلسطينية ما زالت تحظى بأولوية على الأجندة الدولية، حيث أن 57 تقوم بتقديم مداخل قانونية حول ماهية وجود الاحتلال الاستعماري .
نحن الان منكبون على مجموعة من القضايا، منها إعداد الردود على مجموعة من الدول التي حادت عن القانون الدولي ومنها إسرائيل وبعض الدول الاخرى التي صوتت ضد فلسطين في القرار الذي تم اعتماده في الجمعية العام في ديسمبر الماضي.
نعد الردود لنوضح أسباب لجوء دولة فلسطين وقيادتها الى محكمة العدل الدولية، لتركيع هذا الاحتلال الاستعماري بالوسائل القانونية، والذي من المفترض أن ينتهي مع الـ25 من شهر أكتوبر لذلك نحن نعمل على هذه القضية الان بجانب قضايا أخرى
حتى الدول التي حادت عن القانون الدولي قدمت مرافعتها لصالح فلسطين، لأنها جاءت بدلائل غير قانونية وهزيلة مما وضع هذه الدول في الحرج السياسي امام المحكمة.
لا يوجد دولة في العالم لا تعتقد أن إسرائيل ليست قوة احتلال سوى دولة او اثنتين وحجمهم صغير على الخارطة.
عند صدور الرأي الاستشاري سيشكل جبهة دولية كبيرة من اجل دعم حقوق الشعب الفلسطيني وتحريك حركات التضامن العالمية الشعبية الدولية مع القضية الفلسطينية وصولاً لصناع القرار والبرلمانات لتغيير هذا العالم ذو المعايير المزدوجة واعادته الى المسار الصحيح وتصحيح البوصلة.
شهر سبتمبر سيكون حافلاً بالأحداث العالمية التي يجب ان ننخرط من خلالها لترتيب الاجندة الدولية لصالح القضية الفلسطينية.
إدارج المستوطنين على قوائم الإرهاب الدولي عمل فلسطيني دائم حيث يتطلب أن يكون هناك انعكاسات قانونية لهذه القضايا.