|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/08/تغطية-شهداء-عرابة-في-جنين_2023_08_06_20_06_39.mp4[/video-mp4]
|
قناة الاقصى 6-8-2023
قال الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم خلال تغطية حول عملية اغتيال شهداء عرابة في جنين:
العدو الصهيوني يرتكب جريمة جديدة باغتياله لثلاثة من أبناء شعبنا الفلسطيني في جنين، في تصعيد لعدوانه وإرهابه المتواصل على شعبنا.
الاحتلال لن يفلت من دفع ثمن جرائمه، فشعبنا الفلسطيني ومقاومته الباسلة لن يمرروا عدوان الاحتلال دون تدفعيه الثمن.
هذه الدماء الذكية ستكون وقودًا لتصعيد الفعل الفدائي واستمرار هذه الانتفاضة المجيدة والثورة العظيمة، فإرادة شعبنا صلبة لن تكسرها جرائم الاحتلال.
التصعيد من العدو الصهيوني الذي يستهدف شعبنا ومقدساته، يؤكد ضرورة العمل الجاد لصياغة خطة وطنية عملية لمواجهة الاحتلال، وانخراط الكل الوطني في برنامج مواجهة إرهاب حكومة المستوطنين.
قال مسؤول حركة المجاهدين بساحة الضفة نائل أبو عودة:
هناك استهداف واضح للوجود الفلسطيني بالضفة، والحكومة الصهيونية تنفذ جرائمها بكل وقاحة ووحشية.
الشعب الفلسطيني بحاجة ماسة إلى تبني استراتيجية المقاومة بكل أشكالها، ولا مجال لخيار المفاوضات.
الحل الأمثل لمواجهة الاحتلال هو الاستمرار في حالة النضال وحالة التثوير والانتفاضة.
ما يمارسه الاحتلال هو إرهاب دولي واضح، ترتكبه حكومة الاحتلال بحق أبناء شعبنا الفلسطيني.
هناك تبادل أدوار بين السلطة والاحتلال في قمع أبناء شعبنا، والتصدي لمشروع المقاومة المسلحة.
الضامن الحقيقي لحماية أبناء شعبنا هو الاستمرار بالمقاومة وضرب الاحتلال أينما وُجد.
على الجبهة الداخلية الصهيونية أن تتحمل نتيجة حماقة الحكومة الصهيونية الفاشية وجرائمها ضد شعبنا.
هناك فشل أمني صهيوني واضح في التصدي للمقاومين وحالة المقاومة المتنامية بالضفة الغربية.
قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر حبيب:
التواطؤ الدولي مع العدو الصهيوني، والتطبيع العربي، يساعدانِ الاحتلال على المزيد من الجرائم.
الشعب الفلسطيني ليس أمامه إلا الوحدة في خندق المقاومة، والمقاومة هي خيار شعبنا الفلسطيني.
دماء الشهداء الزكية هي وقود الانتفاضة الشعبية في مواجهة الاحتلال، ولن تذهب هدرًا.
قال الكاتب والمحلل السياسي إياد القرا:
معادلة المقاومة ضد الاحتلال ليست سهلة، والشعب الفلسطيني جاهز لدفع الأثمان في هذا الطريق.
المقاومة بالضفة الغربية عودتنا على الرد مباشرة على جرائم الاحتلال، وعنف الاحتلال سيولد ردّا مقاوِمًا.
هناك إجماع صهيوني بأن عملية جنين فشلت في تحقيق أهدافها في إنهاء حالة المقاومة.
توجه الاحتلال لاغتيال المقاومين بالضفة الغربية يدل على عجز المنظومة الأمنية الصهيونية.
قال الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم خلال تغطية حول عملية اغتيال شهداء عرابة في جنين:
العدو الصهيوني يرتكب جريمة جديدة باغتياله لثلاثة من أبناء شعبنا الفلسطيني في جنين، في تصعيد لعدوانه وإرهابه المتواصل على شعبنا.
الاحتلال لن يفلت من دفع ثمن جرائمه، فشعبنا الفلسطيني ومقاومته الباسلة لن يمرروا عدوان الاحتلال دون تدفعيه الثمن.
هذه الدماء الذكية ستكون وقودًا لتصعيد الفعل الفدائي واستمرار هذه الانتفاضة المجيدة والثورة العظيمة، فإرادة شعبنا صلبة لن تكسرها جرائم الاحتلال.
التصعيد من العدو الصهيوني الذي يستهدف شعبنا ومقدساته، يؤكد ضرورة العمل الجاد لصياغة خطة وطنية عملية لمواجهة الاحتلال، وانخراط الكل الوطني في برنامج مواجهة إرهاب حكومة المستوطنين.
قال مسؤول حركة المجاهدين بساحة الضفة نائل أبو عودة:
هناك استهداف واضح للوجود الفلسطيني بالضفة، والحكومة الصهيونية تنفذ جرائمها بكل وقاحة ووحشية.
الشعب الفلسطيني بحاجة ماسة إلى تبني استراتيجية المقاومة بكل أشكالها، ولا مجال لخيار المفاوضات.
الحل الأمثل لمواجهة الاحتلال هو الاستمرار في حالة النضال وحالة التثوير والانتفاضة.
ما يمارسه الاحتلال هو إرهاب دولي واضح، ترتكبه حكومة الاحتلال بحق أبناء شعبنا الفلسطيني.
هناك تبادل أدوار بين السلطة والاحتلال في قمع أبناء شعبنا، والتصدي لمشروع المقاومة المسلحة.
الضامن الحقيقي لحماية أبناء شعبنا هو الاستمرار بالمقاومة وضرب الاحتلال أينما وُجد.
على الجبهة الداخلية الصهيونية أن تتحمل نتيجة حماقة الحكومة الصهيونية الفاشية وجرائمها ضد شعبنا.
هناك فشل أمني صهيوني واضح في التصدي للمقاومين وحالة المقاومة المتنامية بالضفة الغربية.
قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر حبيب:
التواطؤ الدولي مع العدو الصهيوني، والتطبيع العربي، يساعدانِ الاحتلال على المزيد من الجرائم.
الشعب الفلسطيني ليس أمامه إلا الوحدة في خندق المقاومة، والمقاومة هي خيار شعبنا الفلسطيني.
دماء الشهداء الزكية هي وقود الانتفاضة الشعبية في مواجهة الاحتلال، ولن تذهب هدرًا.
قال الكاتب والمحلل السياسي إياد القرا:
معادلة المقاومة ضد الاحتلال ليست سهلة، والشعب الفلسطيني جاهز لدفع الأثمان في هذا الطريق.
المقاومة بالضفة الغربية عودتنا على الرد مباشرة على جرائم الاحتلال، وعنف الاحتلال سيولد ردّا مقاوِمًا.
هناك إجماع صهيوني بأن عملية جنين فشلت في تحقيق أهدافها في إنهاء حالة المقاومة.
توجه الاحتلال لاغتيال المقاومين بالضفة الغربية يدل على عجز المنظومة الأمنية الصهيونية.