|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/08/الاقصى-الاخبار-_2023_08_02_01_43_57.mp4[/video-mp4]
|
الاقصى
جميع الأطراف في مخيم عين الحلوة في لبنان إلى وقف إطلاق النار فورا وسحب المسلحين من الشوارع، وترك المعالجات إلى القيادات المعنية اللبنانية والفلسطينية، مؤكدا أن استمرار الاقتتال يضر بالمصلحة الفلسطينية، وبالعلاقات الأخوية اللبنانية – الفلسطينية.
مؤتمر صحفي
قال عضو قيادة حركة حماس في الخارج علي بركة:
إن الأحداث الدامية والمؤسفة التي يشهدها المخيم تشكل خطورة كبيرة على صعيد قضيتنا الوطنية الفلسطينية، وهي ليست بعيدة عن استهداف قضية اللاجئين الفلسطينيين ونضالهم من أجل العودة".
أن استمرار الاقتتال الداخلي يضر بالمصلحة الفلسطينية وبالعلاقات الأخوية اللبنانية – الفلسطينية، ويستهدف مشروع المقاومة المتصاعدة في أراضينا المحتلة، ما يضع كثيرا من علامات الاستفهام حول توقيت الأحداث، وحول الجهات المستفيدة من إشعال هذه الأحداث.
أن الحركة ومنذ اللحظات الأولى لاندلاع هذه الاشتباكات الدامية أعلنت رفضها لأي اقتتال داخلي في مخيم عين الحلوة، ودعت لتغليب لغة الحوار، حقناً لدماء شعبنا، وحفاظاً على السلم الأهلي، فضلا عن قيادتها جهودا كثيفة للتوصّل إلى اتّفاق وقف إطلاق النار، ومعالجة ذيول الأحداث التي يشهدها المخيّم، بجانب جهود باقي الفصائل الفلسطينية والهيئات المختلفة في لبنان لحقن الدماء، وتطويق الأحداث.
أن حركة حماس واكبت منذ اللحظات الأولى معاناة النازحين والأهالي جراء الأحداث الدامية، وفي الوقت ذاته حذرت من حديث البعض عن نزع سلاح المخيمات، الذي يستثمر الأزمة لضرب المقاومة، بصورة لم تعد تخفى على أحد، في خدمة واضحة لأهداف المشروع الصهيوني الساعي لتطويق المقاومة، وتجفيف منابعها، وقطعها عن جذورها الممتدة مع فلسطينيي الشتات.
جميع الأطراف في مخيم عين الحلوة في لبنان إلى وقف إطلاق النار فورا وسحب المسلحين من الشوارع، وترك المعالجات إلى القيادات المعنية اللبنانية والفلسطينية، مؤكدا أن استمرار الاقتتال يضر بالمصلحة الفلسطينية، وبالعلاقات الأخوية اللبنانية – الفلسطينية.
مؤتمر صحفي
قال عضو قيادة حركة حماس في الخارج علي بركة:
إن الأحداث الدامية والمؤسفة التي يشهدها المخيم تشكل خطورة كبيرة على صعيد قضيتنا الوطنية الفلسطينية، وهي ليست بعيدة عن استهداف قضية اللاجئين الفلسطينيين ونضالهم من أجل العودة".
أن استمرار الاقتتال الداخلي يضر بالمصلحة الفلسطينية وبالعلاقات الأخوية اللبنانية – الفلسطينية، ويستهدف مشروع المقاومة المتصاعدة في أراضينا المحتلة، ما يضع كثيرا من علامات الاستفهام حول توقيت الأحداث، وحول الجهات المستفيدة من إشعال هذه الأحداث.
أن الحركة ومنذ اللحظات الأولى لاندلاع هذه الاشتباكات الدامية أعلنت رفضها لأي اقتتال داخلي في مخيم عين الحلوة، ودعت لتغليب لغة الحوار، حقناً لدماء شعبنا، وحفاظاً على السلم الأهلي، فضلا عن قيادتها جهودا كثيفة للتوصّل إلى اتّفاق وقف إطلاق النار، ومعالجة ذيول الأحداث التي يشهدها المخيّم، بجانب جهود باقي الفصائل الفلسطينية والهيئات المختلفة في لبنان لحقن الدماء، وتطويق الأحداث.
أن حركة حماس واكبت منذ اللحظات الأولى معاناة النازحين والأهالي جراء الأحداث الدامية، وفي الوقت ذاته حذرت من حديث البعض عن نزع سلاح المخيمات، الذي يستثمر الأزمة لضرب المقاومة، بصورة لم تعد تخفى على أحد، في خدمة واضحة لأهداف المشروع الصهيوني الساعي لتطويق المقاومة، وتجفيف منابعها، وقطعها عن جذورها الممتدة مع فلسطينيي الشتات.