|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/07/قلب-الحدث-_الاعتقالات-بالضفة-_2023_07_24_19_59_47.mp4[/video-mp4]
|
فلسطين اليوم
“برنامج حدث وأبعاد” عنوان الحلقة : “تداعيات حملة الاعتقالات السياسية في الضفة”
قال محمود مرداوي القيادي بحماس
- بدون شك هي جدلية وتحدي امام الشعب الفلسيطيني نحن نشاهد مسار اقل ما يقال عنه انه لا وطني ولا يعكس ارادة الشعب الفلسطيني وهو يدفع باتجاه معاكس لقدرته على تحقيق خاصة في ظل متغيرات عند العدو وحالة التشظي التي يمر بها
- ليس بسهولة ان تذهب الى القاهرة وتذهب مع من يطارد المقاوميين وانا اؤكد ان المعتقلين ليس فقط من حماس والجهاد بل العدد الاكبر من حركة فتح وكلهم لهم علاقة بقوة التسلح والصمود والاتخان بالعدو الصهيوني
- لا نثق بالسلطة واقولها علنا لا يمكن ان نترك السلطة ان تتفرد برواية انها هي من تريد بناء حالة وطنية موحدة تقاوم الاحتلال وتقاوم هذه الحكومة المجرمة
- نشد على ايدي الجهاد الاسلامي بهذا الطلب المحق بايقاف الاعتقالات للمقاوميين وما يناسب الجهاد ربما لا يكون مناسب لحماس
قال هشام مجدلاوي عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- مما لاشك فيه حملة الاعتقالات التي بدأت من فترة هي ليست بجديدة، وانما هي سياسة قديمة جديدة متابعة بشكل دائم وهذا يعكس التزامات السلطة باتفاق اوسلو الذي تنصل منه الطرف الإسرائيلي
- الرئيس عباس نفسة أكد أكثر من مرة بأن اتفاق اوسلو مات والمجلس الوطني والمركزي أقروا أكثر من مرة بان التنسيق الأمني سيتوقف وللأسف الشديد لم يلتزموا بهذه القرارات
- الأجهزة الامنية لم تقطع اتصالاتها مع الاحتلال اطلاقا حتى عندما كانو يصرحون على الملأ بوقف التنسيق كان هناك قنوات فرعية تحت الطاولة تتواصل مع الإسرائيليين
قال هاني المصري رئيس المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية
- السلطة الفلسطينة تعلم اليوم بان لا يوجد مفاوضات مع الإسرائيليين لا اليوم ولا بالمستقبل القريب وهي تبحث الأن فقط على بقاء وصمود السلطة هذا هو المتغير الأن
- قيادة السلطة او المتحكمين بها ليسوا بوارد انهيار السلطة لذلك يتحدثون عن المقاومة السلمية ولا يعملون عليها بشكل واضح ولذلك نراهم يستمرون بالتنسق الأامني والاعتقالات انتقلو من مرحلة سلطة تلتزم باتفاقسات ومفاوضات ألى سلطة يحكمها سقف أمني اقتصادي
- الأن السلطة أمام امتحان كبير تريد منها إسرائيل وقف ما لاحظنا من خلال القرارات التي اتخذها الكابينت الإسرائيلي وضع شروط على السلطة وهذه الشروط التي وضعوها اما ان تتحول السلطة من سلطة وكيلة الى سلطة عملية لذلك الموضوع معقد وليس سهل
- كذلك غزة لا تختلف عن الضفه هناك معادلة هدوء وأمن مقابل تسهيلات وعمال وهذا امر يجعلنا بحاجة دراسة عميقة لهذا الموضوع ومراجعة الأمر الفلسطيني كله