|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/07/ملف-اليوم_2023_07_19_02_04_59.mp4[/video-mp4]
|
ت-فلسطين
ملف اليوم للحديث حول تواصل عمليات إعمار مدينة جنين ومخيمها ومحاولات البعض لحرف البوصلة وخلق حالة من الفلتان.
قال اللواء طلال دويكات المفوض السياسي العام الناطق الرسمي للمؤسسة الامنية:
ما يجري في جنين فعل منظم هناك جهات تقوم ببذل كل جهودها وامكانياتها وتوفر الاموال لجزء من الاشخاص لخلق فتنه في الشارع الفلسطيني.
الاعتقالات التي يتم الترويج لها ، العناوين التي تحدثت عنها قناة الجزيرة أن الرئيس ابو مازن والسلطة الفلسطينية نقضوا اتفاق مع كتيبة جنين، بان يقوم الرئيس ابو مازن بزيارة جنين للافراج عن بعض الموقوفين، هذا كلام سخيف الرئيس ابو مازن بذهب اينما يشاء ومتى يشاء هذا رئيس الشعب الفلسطيني ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية من حقه في اي وقت يراه مناسب بان يذهب الى اي مدينة فلسطينية.
الحديث الذي يتم تداوله بوجود المئات من الموقوفين السياسيين هذا غير صحيح.
عدد الموقوفين لدى السلطة الفلسطينية وليسوا موقوفين على الانتماء سياسي واعتقالهم ليس اعتقال سياسي ولكن هم مجموعة من الاشخاص بعدد لا يتجاوز اصابع اليد وسبب الاعتقال خروجهم عن النظام والقانون.
حرية الرأي لا تأتي بالهجوم على المقاطعة والقاء الحجارة واطلاق النار وحرق مكاتب السلطة الفلسطينية، وهذه جريمة يحاسب عليها القانون.
اؤكد ان ابواب اجهزة الامن مفتوحة امام كل المؤسسات الحقوقية سواء محلية او دولية او اقليمية، ونحن نعمل تحت القانون.
ما يجري في الضفة الغربية هي تكرار ما جرى في قطاع غزة عام 2006، حماس ارتكبت جرائم فظيعة بحق اهلنا في قطاع غزة، وتريد ان تكرر هذا الامر في الضفة الغربية مرة اخرى .
نحن نرتهن على وعي شعبنا، شعبنا الفلسطين الذي ذاق الويلات على مدى السنوات السابقة بسبب اجراءات الاحتلال يتمسك بالوحدة الوطنية.
الرئيس ابو مازن بعد الاجتياح الاخير دعا قادة الاجهزة الامنية وكان هناك مجموعة من القرارات والتأكيد على قرار وقف التنسيق الامني.
قال انور رجب كاتب ومختص في الحركات الاسلامية:
ما يحدث هي سياسة ممنهجة، لطالما كانت بعض القوى ضمن سياستها ممنهجها محاولات حثيثة للعبث في السياسية الداخلية وفقاً واستجابة لما تمليه عليه رؤيتها السياسية، اتحدث عن حرة "حماس" بشكل صريح .
ما يجري بضبط صناعة الفوضى في الضفة الغربية.
ما يجري في الضفة الغربية مرتبط بعناصر قوى اقليمية ومرتبط بالاحتلال والجميع القوى الاقليمة او الاحتلال او القوى الداخلية تتقاطع مصالحه في موضوع اثارة الفوضى في اراضي الضفة الغربية.
حكومة نتنياهو عنوانها معروف وسياستها معروفة ، ومنذ وجود حركة حماس ويوجد مزاحمة مع منظمة التحرير الفلسطينية وتبنت مشروع يتنفى مع المشروع الوطني الفلسطيني.
حماس لا تريد مقاومة لا تخدم مشروعها وما جرى مع حركة الجهاد اثناء العدوان الاخير على غزة كانت حماس تشكل الضاغط عليها في هذه الحرب.
ملف اليوم للحديث حول تواصل عمليات إعمار مدينة جنين ومخيمها ومحاولات البعض لحرف البوصلة وخلق حالة من الفلتان.
قال اللواء طلال دويكات المفوض السياسي العام الناطق الرسمي للمؤسسة الامنية:
ما يجري في جنين فعل منظم هناك جهات تقوم ببذل كل جهودها وامكانياتها وتوفر الاموال لجزء من الاشخاص لخلق فتنه في الشارع الفلسطيني.
الاعتقالات التي يتم الترويج لها ، العناوين التي تحدثت عنها قناة الجزيرة أن الرئيس ابو مازن والسلطة الفلسطينية نقضوا اتفاق مع كتيبة جنين، بان يقوم الرئيس ابو مازن بزيارة جنين للافراج عن بعض الموقوفين، هذا كلام سخيف الرئيس ابو مازن بذهب اينما يشاء ومتى يشاء هذا رئيس الشعب الفلسطيني ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية من حقه في اي وقت يراه مناسب بان يذهب الى اي مدينة فلسطينية.
الحديث الذي يتم تداوله بوجود المئات من الموقوفين السياسيين هذا غير صحيح.
عدد الموقوفين لدى السلطة الفلسطينية وليسوا موقوفين على الانتماء سياسي واعتقالهم ليس اعتقال سياسي ولكن هم مجموعة من الاشخاص بعدد لا يتجاوز اصابع اليد وسبب الاعتقال خروجهم عن النظام والقانون.
حرية الرأي لا تأتي بالهجوم على المقاطعة والقاء الحجارة واطلاق النار وحرق مكاتب السلطة الفلسطينية، وهذه جريمة يحاسب عليها القانون.
اؤكد ان ابواب اجهزة الامن مفتوحة امام كل المؤسسات الحقوقية سواء محلية او دولية او اقليمية، ونحن نعمل تحت القانون.
ما يجري في الضفة الغربية هي تكرار ما جرى في قطاع غزة عام 2006، حماس ارتكبت جرائم فظيعة بحق اهلنا في قطاع غزة، وتريد ان تكرر هذا الامر في الضفة الغربية مرة اخرى .
نحن نرتهن على وعي شعبنا، شعبنا الفلسطين الذي ذاق الويلات على مدى السنوات السابقة بسبب اجراءات الاحتلال يتمسك بالوحدة الوطنية.
الرئيس ابو مازن بعد الاجتياح الاخير دعا قادة الاجهزة الامنية وكان هناك مجموعة من القرارات والتأكيد على قرار وقف التنسيق الامني.
قال انور رجب كاتب ومختص في الحركات الاسلامية:
ما يحدث هي سياسة ممنهجة، لطالما كانت بعض القوى ضمن سياستها ممنهجها محاولات حثيثة للعبث في السياسية الداخلية وفقاً واستجابة لما تمليه عليه رؤيتها السياسية، اتحدث عن حرة "حماس" بشكل صريح .
ما يجري بضبط صناعة الفوضى في الضفة الغربية.
ما يجري في الضفة الغربية مرتبط بعناصر قوى اقليمية ومرتبط بالاحتلال والجميع القوى الاقليمة او الاحتلال او القوى الداخلية تتقاطع مصالحه في موضوع اثارة الفوضى في اراضي الضفة الغربية.
حكومة نتنياهو عنوانها معروف وسياستها معروفة ، ومنذ وجود حركة حماس ويوجد مزاحمة مع منظمة التحرير الفلسطينية وتبنت مشروع يتنفى مع المشروع الوطني الفلسطيني.
حماس لا تريد مقاومة لا تخدم مشروعها وما جرى مع حركة الجهاد اثناء العدوان الاخير على غزة كانت حماس تشكل الضاغط عليها في هذه الحرب.