|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/07/الجزيرة-مؤتمر-وزير-خارجية-الاردن-_2023_07_06_15_09_10.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة
6-7-2023
قال بدر بن حمد البوسعيدي، وزير الخارجية العُماني، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي :
نتطلع إلى مزيد من التعاون على المستوى الاقتصادي والاستثماري ودعم القطاع الخاص بين الأردن وسلطنة عُمان.
بلادي تقدر عاليا لجهود الأردن من أجل أن تنعم المنطقة بالاستقرار بالتنسيق مع الشركاء في المنطقة والعالم.
نتطلع إلى ترجمة نتائج اجتماعاتنا ليشعر بها المواطن الأردني والعُماني.
العلاقة العمانية الأردنية نموذجية تقوم على إرادة سياسية قوية وعلى التنسيق الوثيق بين المؤسسات في كلا البلدين.
نتطلع لرؤية نشاط أكبر للقطاع الخاص في كلا البلدين.
هناك الكثير من مجالات التعاون التي من الممكن أن تترجم في المرحلة القادمة.
نحن متفائلون كثيرا في أن نرى مزيدا من النمو في العلاقة على المستوى الاقتصادي والاستثماري وفي مجال السياحة وفي مجال التصنيع والصناعات التحويلية هناك أسواق كبيرة وفي الأردن بالذات هناك أسواق كبيرة أيضا في سلطنة عمان ومنطقة الخليج بالتالي أعتقد أن الفرص مهيأة لأن نغتنمها وأن نستفيد منها وأن تعود فوائدها على الشعبين" وفق البوسعيدي
وعلى الصعيد السياسي : رؤانا متطابقة، نحن دول نسعى دائما للسلام ونحن نقدر عاليا جهود الأردن في العمل من أجل هذا الهدف السامي لتنعم منطقتنا بالرخاء وبمزيد من التنمية والاستقرار وتنعم الأجيال القادمة بنتاج هذا العمل الكبير الذي نقوم به وسوف نعمل ونستمر بالتنسيق المثمر ليس فقط فيما بيننا ولكن أيضا مع شركائنا في المنطقة والعالم.
لا شك أن القضية المركزية هي كما ذكرتم القضية الفلسطينية وأعتقد أن الموقف واضح تماما لدى الجميع، من الأهمية الاستراتيجية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة حتى تنعم منطقتنا وينعم العالم برخاء هذه المنطقة واستقرارها وهو ما نعمل عليه وسنستمر بالعمل عليه إلى أن نحقق هذا الهدف المشروع والذي نصت عليه قرارات مجلس الأمن ونصت عليه مبادرة السلام العربية وكثير من المرجعيات المعروفة.
في حديثه عن الدورة الحالية للجنة الأردنية العمانية المشتركة: حقيقة كان العمل مثلجا للصدر من خلال ما وفرته من تهيئة واستعداد وتحضير جيد لأعمالنا في إطار الدورة الحالية للجنة الأردنية العمانية المشتركة.
نحن نشعر بالرضا الكبير للنتائج التي تحققت خلال هذه الاجتماعات وما وقعنا اليوم من مذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية لا شك أنها ستحتاج إلى المتابعة المستمرة وأنا أتفق تماما جملة وتفصيلا مع ما ذكرتموه في شرح بعض التفاصيل والبيان الذي سينشر عبر هذا الاجتماع سيحدد كثير من مسارات العمل القادم.
قال أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره العُماني :
العلاقات الأردنية العُمانية تاريخية استراتيجية أخوية تنعكس دوما في العمل المشترك لخدمة مصالح البلدين والقضايا العربية والإسلامية وتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
جرى توقيع 5 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع سلطنة عُمان.
أعمال الدورة الـ 11 للجنة الوزارية الأردنية العمانية المشتركة هي إحدى مخرجات لقاء القمة الذي جمع صاحبي الجلالة في سلطنة عُمان الشقيقة العام الماضي آنذاك.
التوجيهات كانت واضحة في أن نتخذ خطوات عملية من أجل المضي في تعاون عملي ملموس أثناء زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى سلطنة عمان، وجرى توقيع 9 مذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية.
اجتمعت اللجنة الخميس بتوجيه مباشر من صاحبي الجلالة وهي المرة الأولى التي تلتئم فيها اللجنة على مستوى وزراء الخارجية منذ أن تقرر ذلك في العام 2019 وجرى اليوم توقيع 5 مذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية والبحث جار لتوقيع حوالي 22 اتفاقية ومذكرة تعاون"، وفق الصفدي.
الأردن وعُمان يسيران بخطوات عملية واضحة لزيادة التعاون في مجالات عدة اقتصادية واستثمارية وسياحية وتجارية وثقافية، مشيرا إلى أنه جرى مؤخرا توقيع مذكرة تفاهم بين وزارتي الاستثمار في البلدين لإيجاد الصيغة القانونية لتمكين جهاز الاستثمار العُماني أيضا من الاستثمار في المملكة.
الخطوات التي نقوم بها واضحة والقطاعات التي نستهدفها محددة والتوجيه السياسي من القيادة واضح، وعملنا مستمر للارتقاء بالعلاقة على مستوياتها واتفقنا خلال أعمال اللجنة على أن يكون هنالك لجان متابعة في البلدين، بحيث تقدم تقارير ربعية بشأن مستوى الإنجاز في تنفيذ ما اتفق عليه.
وقعنا اليوم محضر اجتماعات اللجنة وسيصدر عن الاجتماعات أيضا بيان مشترك سترون أنه يعكس التوافق التام بين بلدينا في حرصنا على تعزيز العلاقات الثنائية وأيضا في مقارباتنا للقضايا والتحديات الإقليمية.
6-7-2023
قال بدر بن حمد البوسعيدي، وزير الخارجية العُماني، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي :
نتطلع إلى مزيد من التعاون على المستوى الاقتصادي والاستثماري ودعم القطاع الخاص بين الأردن وسلطنة عُمان.
بلادي تقدر عاليا لجهود الأردن من أجل أن تنعم المنطقة بالاستقرار بالتنسيق مع الشركاء في المنطقة والعالم.
نتطلع إلى ترجمة نتائج اجتماعاتنا ليشعر بها المواطن الأردني والعُماني.
العلاقة العمانية الأردنية نموذجية تقوم على إرادة سياسية قوية وعلى التنسيق الوثيق بين المؤسسات في كلا البلدين.
نتطلع لرؤية نشاط أكبر للقطاع الخاص في كلا البلدين.
هناك الكثير من مجالات التعاون التي من الممكن أن تترجم في المرحلة القادمة.
نحن متفائلون كثيرا في أن نرى مزيدا من النمو في العلاقة على المستوى الاقتصادي والاستثماري وفي مجال السياحة وفي مجال التصنيع والصناعات التحويلية هناك أسواق كبيرة وفي الأردن بالذات هناك أسواق كبيرة أيضا في سلطنة عمان ومنطقة الخليج بالتالي أعتقد أن الفرص مهيأة لأن نغتنمها وأن نستفيد منها وأن تعود فوائدها على الشعبين" وفق البوسعيدي
وعلى الصعيد السياسي : رؤانا متطابقة، نحن دول نسعى دائما للسلام ونحن نقدر عاليا جهود الأردن في العمل من أجل هذا الهدف السامي لتنعم منطقتنا بالرخاء وبمزيد من التنمية والاستقرار وتنعم الأجيال القادمة بنتاج هذا العمل الكبير الذي نقوم به وسوف نعمل ونستمر بالتنسيق المثمر ليس فقط فيما بيننا ولكن أيضا مع شركائنا في المنطقة والعالم.
لا شك أن القضية المركزية هي كما ذكرتم القضية الفلسطينية وأعتقد أن الموقف واضح تماما لدى الجميع، من الأهمية الاستراتيجية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة حتى تنعم منطقتنا وينعم العالم برخاء هذه المنطقة واستقرارها وهو ما نعمل عليه وسنستمر بالعمل عليه إلى أن نحقق هذا الهدف المشروع والذي نصت عليه قرارات مجلس الأمن ونصت عليه مبادرة السلام العربية وكثير من المرجعيات المعروفة.
في حديثه عن الدورة الحالية للجنة الأردنية العمانية المشتركة: حقيقة كان العمل مثلجا للصدر من خلال ما وفرته من تهيئة واستعداد وتحضير جيد لأعمالنا في إطار الدورة الحالية للجنة الأردنية العمانية المشتركة.
نحن نشعر بالرضا الكبير للنتائج التي تحققت خلال هذه الاجتماعات وما وقعنا اليوم من مذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية لا شك أنها ستحتاج إلى المتابعة المستمرة وأنا أتفق تماما جملة وتفصيلا مع ما ذكرتموه في شرح بعض التفاصيل والبيان الذي سينشر عبر هذا الاجتماع سيحدد كثير من مسارات العمل القادم.
قال أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره العُماني :
العلاقات الأردنية العُمانية تاريخية استراتيجية أخوية تنعكس دوما في العمل المشترك لخدمة مصالح البلدين والقضايا العربية والإسلامية وتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
جرى توقيع 5 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع سلطنة عُمان.
أعمال الدورة الـ 11 للجنة الوزارية الأردنية العمانية المشتركة هي إحدى مخرجات لقاء القمة الذي جمع صاحبي الجلالة في سلطنة عُمان الشقيقة العام الماضي آنذاك.
التوجيهات كانت واضحة في أن نتخذ خطوات عملية من أجل المضي في تعاون عملي ملموس أثناء زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى سلطنة عمان، وجرى توقيع 9 مذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية.
اجتمعت اللجنة الخميس بتوجيه مباشر من صاحبي الجلالة وهي المرة الأولى التي تلتئم فيها اللجنة على مستوى وزراء الخارجية منذ أن تقرر ذلك في العام 2019 وجرى اليوم توقيع 5 مذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية والبحث جار لتوقيع حوالي 22 اتفاقية ومذكرة تعاون"، وفق الصفدي.
الأردن وعُمان يسيران بخطوات عملية واضحة لزيادة التعاون في مجالات عدة اقتصادية واستثمارية وسياحية وتجارية وثقافية، مشيرا إلى أنه جرى مؤخرا توقيع مذكرة تفاهم بين وزارتي الاستثمار في البلدين لإيجاد الصيغة القانونية لتمكين جهاز الاستثمار العُماني أيضا من الاستثمار في المملكة.
الخطوات التي نقوم بها واضحة والقطاعات التي نستهدفها محددة والتوجيه السياسي من القيادة واضح، وعملنا مستمر للارتقاء بالعلاقة على مستوياتها واتفقنا خلال أعمال اللجنة على أن يكون هنالك لجان متابعة في البلدين، بحيث تقدم تقارير ربعية بشأن مستوى الإنجاز في تنفيذ ما اتفق عليه.
وقعنا اليوم محضر اجتماعات اللجنة وسيصدر عن الاجتماعات أيضا بيان مشترك سترون أنه يعكس التوافق التام بين بلدينا في حرصنا على تعزيز العلاقات الثنائية وأيضا في مقارباتنا للقضايا والتحديات الإقليمية.