|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/07/هنا-فلسطين-قناة-الأقصى-_2023_07_02_21_07_13.mp4[/video-mp4]
|
قناة الأقصى/ 2-7-2023
قناة الأقصى
تناولت قناة الأقصى في برنامجها اليومي هنا فلسطين، موضوع، "نية إسرائيل مساعدة السلطة إقتصاديا خشية إنهيارها، حيث قال الكاتب والمحلل السياسي مفيد أبو شمالة من إستديوهاتها في غزة، ما يلي:
نتنياهو لا يعلم ما يريد فهو في حالة تخبط واضح، في ظل سلطة فلسطينية تبحث خلف سراب السلام.
السلطة الفلسطينية تتعاون أمنيا دون مقابل وتقدم كل يوم معلومات للإحتلال الإسرائيلي، وعندما تكون تغولات في جنين ونابلس للإحتلال تتنحى السلطة جانبا.
السلطة الفلسطينية لا تحمي أبناء شعبنا الفلسطيني من إعتداءات المستوطنين كما حصل في قرية ترمسعيا.
أموال المقاصة جزء كبير منها حق لأهل غزة، فالإحتلال يطالب من السلطة تقديم أكثر من ما هو مطلوب منها مقابل تقديم لها ما تستحقه أصلا من أموال المقاصة.
السلطة الفلسطينية تنتظر صدقات الإحتلال إذ أراد أن يقويها أو ينفيها، والسلطة لا تبحث عن الدفاع عن نفسها بشكل أو بآخر.
عار على السلطة ورموزها وقادتها أن يقبل أن تسلب منه إرادته وتملى عليه إرادة خارجية خاصة أنها قادمة من الإحتلال.
عار علينا كفلسطينيين أن نقبل بأن تمرر شخصيات في السلطة ومن ثم نتصب وتدعي أنها مع خيار الوطن.
أبو مازن ينحاز للإحتلال ويبرر خطط الإحتلال وينصب أشخاص غير مقبولين من الشعب وهم غير أمناء على الملف الفلسطيني، وهو أيضا يعطل قرار الإنتخابات.
السلطة الفلسطينية فقدت بوصلتها الوطنية وهناك سلب للإرادة ومنصب رئاسة السلطة سيظل بإملاءات خارجية.
لا بد من تكريس المقاومة وإختيار قادة جدد من قبل أبناء شعبنا الفلسطيني، والسلطة تحولت إلى حفنة من المتفعين والمرتزقة وتخطط وتدبر خدمة مصالح الإحتلال.
سلاح الأجهزة الأمنية والجيش بلا فائدة وهي فقط لحاية رموز السلطة والتي هي بالأساس تعطل مشروع المقاومة.
نحن نبني على الضفة الغربية الأمل الكبير في ظل تصاعد المقاومة على الرغم من ملاحقة أجهزة أمن السلطة للمقاومين.
رقعة الزيت للمقاومة في الضفة الغربية ستتوسع وستصل إلى كل مكان وما للسلطة إلا وأن تنحاز لمقاومة شعبها وإلا فإن شعبنا سينفرها كما نفرها من قبل وسيستمر في خياره الذي يحقق نتائج والدليل أن غزة من قبل عاشت نفس المرحلة وإستطاعت دحر الإحتلال في العام 2005.
قناة الأقصى
تناولت قناة الأقصى في برنامجها اليومي هنا فلسطين، موضوع، "نية إسرائيل مساعدة السلطة إقتصاديا خشية إنهيارها، حيث قال الكاتب والمحلل السياسي مفيد أبو شمالة من إستديوهاتها في غزة، ما يلي:
نتنياهو لا يعلم ما يريد فهو في حالة تخبط واضح، في ظل سلطة فلسطينية تبحث خلف سراب السلام.
السلطة الفلسطينية تتعاون أمنيا دون مقابل وتقدم كل يوم معلومات للإحتلال الإسرائيلي، وعندما تكون تغولات في جنين ونابلس للإحتلال تتنحى السلطة جانبا.
السلطة الفلسطينية لا تحمي أبناء شعبنا الفلسطيني من إعتداءات المستوطنين كما حصل في قرية ترمسعيا.
أموال المقاصة جزء كبير منها حق لأهل غزة، فالإحتلال يطالب من السلطة تقديم أكثر من ما هو مطلوب منها مقابل تقديم لها ما تستحقه أصلا من أموال المقاصة.
السلطة الفلسطينية تنتظر صدقات الإحتلال إذ أراد أن يقويها أو ينفيها، والسلطة لا تبحث عن الدفاع عن نفسها بشكل أو بآخر.
عار على السلطة ورموزها وقادتها أن يقبل أن تسلب منه إرادته وتملى عليه إرادة خارجية خاصة أنها قادمة من الإحتلال.
عار علينا كفلسطينيين أن نقبل بأن تمرر شخصيات في السلطة ومن ثم نتصب وتدعي أنها مع خيار الوطن.
أبو مازن ينحاز للإحتلال ويبرر خطط الإحتلال وينصب أشخاص غير مقبولين من الشعب وهم غير أمناء على الملف الفلسطيني، وهو أيضا يعطل قرار الإنتخابات.
السلطة الفلسطينية فقدت بوصلتها الوطنية وهناك سلب للإرادة ومنصب رئاسة السلطة سيظل بإملاءات خارجية.
لا بد من تكريس المقاومة وإختيار قادة جدد من قبل أبناء شعبنا الفلسطيني، والسلطة تحولت إلى حفنة من المتفعين والمرتزقة وتخطط وتدبر خدمة مصالح الإحتلال.
سلاح الأجهزة الأمنية والجيش بلا فائدة وهي فقط لحاية رموز السلطة والتي هي بالأساس تعطل مشروع المقاومة.
نحن نبني على الضفة الغربية الأمل الكبير في ظل تصاعد المقاومة على الرغم من ملاحقة أجهزة أمن السلطة للمقاومين.
رقعة الزيت للمقاومة في الضفة الغربية ستتوسع وستصل إلى كل مكان وما للسلطة إلا وأن تنحاز لمقاومة شعبها وإلا فإن شعبنا سينفرها كما نفرها من قبل وسيستمر في خياره الذي يحقق نتائج والدليل أن غزة من قبل عاشت نفس المرحلة وإستطاعت دحر الإحتلال في العام 2005.