|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/05/ملف-اليوم-تلفزيون-فلسطين-_2023_05_07_23_15_52.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين/ 7-5-2023
تلفزيون فلسطين
قال كلا من وفيق علاوي مدير عام الوعظ والإرشاد، وأنور رجب المختص بالحركات الإسلامية، ومنير الأديب الخبير في الجماعات الإسلامية، خلال برنامج ملف اليوم، حول تصريحات شيوخ حماس الإنقلابية:
قال وفيق علاوي:
تصريحات شيوخ المساجد في غزة مؤسفة وخطيرة جدا، والله ورسوله براء من هذه التصريحات والتي تحرض على أبناء الشعب الواحد.
تأتي هذه التصريحات في ظل غطرسة الإحتلال وتغوله وإعتداءاته على أبناء شعبنا الفلسطيني، وهذه التصريحات لا تخدم إلا الإحتلال الذي يريد تفرق وتشتت الشعب الفلسطيني.
نحن اليوم بأمس الحاجة للوحدة والتكاتف في مواجهة الإحتلال وللأسف أن حماس تريد أن توتر الأجواء من جديد.
من يتحمل المسؤولية عن تصريحات أئمة المساجد في غزة التحريضة هي سلطة الأمر الواقع هناك.
قال أنوررجب:
لا يمكن أن يكون هذا السلوك والتصرف من قبل المشايخ في المساجد في غزة فرديا بل هو نهحج حركة حماس وخاصة أن المساجد في غزة مسيطر عليها من قبل حماس.
خطباء المساجد في غزة هم جزء من المنظومة الفكرية لحركة حماس، ولا يمكن لأي شخص يصعد على المنبر إلا إذا كان عضوا في حركة حماس وفي جهاز الدعوة تحديدا المسؤول عن عملية التحشيد والتحريض.
حماس مارست أبشع أنواع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني خلال إنقلابها في غزة، وما تقوم به هذه الدعوة من قبل المشايخ في غزة هي مرحلة تعد لها حركة حماس نفس الفكرة من القتال والجرائم التي حدثت في غزة أن تحدثها في الضفة.
قال منير الأديب:
هؤلاء عاشوا ولا زالوا على فكرة الإنقلاب، فتجد أن فكرة الإنقلاب في هذا التنظيم وفي فكر الإخوان بدعوة أنهم هم أصحاب الدين وخلفاء الله في الأرض وأنهم يملكون الحكمة.
تصريحات المشايخ في غزة تثبت بأن حما س تريد أن تحدث إنقلاب في الضفة الغربية على غرار ما حدث من قبل في غزة.
هذا الخطاب خطير ولن يكون موجها للسلطة الشرعية في فلسطين فحسب بل لكل الفلسطينيين في الضفة.
تلفزيون فلسطين
قال كلا من وفيق علاوي مدير عام الوعظ والإرشاد، وأنور رجب المختص بالحركات الإسلامية، ومنير الأديب الخبير في الجماعات الإسلامية، خلال برنامج ملف اليوم، حول تصريحات شيوخ حماس الإنقلابية:
قال وفيق علاوي:
تصريحات شيوخ المساجد في غزة مؤسفة وخطيرة جدا، والله ورسوله براء من هذه التصريحات والتي تحرض على أبناء الشعب الواحد.
تأتي هذه التصريحات في ظل غطرسة الإحتلال وتغوله وإعتداءاته على أبناء شعبنا الفلسطيني، وهذه التصريحات لا تخدم إلا الإحتلال الذي يريد تفرق وتشتت الشعب الفلسطيني.
نحن اليوم بأمس الحاجة للوحدة والتكاتف في مواجهة الإحتلال وللأسف أن حماس تريد أن توتر الأجواء من جديد.
من يتحمل المسؤولية عن تصريحات أئمة المساجد في غزة التحريضة هي سلطة الأمر الواقع هناك.
قال أنوررجب:
لا يمكن أن يكون هذا السلوك والتصرف من قبل المشايخ في المساجد في غزة فرديا بل هو نهحج حركة حماس وخاصة أن المساجد في غزة مسيطر عليها من قبل حماس.
خطباء المساجد في غزة هم جزء من المنظومة الفكرية لحركة حماس، ولا يمكن لأي شخص يصعد على المنبر إلا إذا كان عضوا في حركة حماس وفي جهاز الدعوة تحديدا المسؤول عن عملية التحشيد والتحريض.
حماس مارست أبشع أنواع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني خلال إنقلابها في غزة، وما تقوم به هذه الدعوة من قبل المشايخ في غزة هي مرحلة تعد لها حركة حماس نفس الفكرة من القتال والجرائم التي حدثت في غزة أن تحدثها في الضفة.
قال منير الأديب:
هؤلاء عاشوا ولا زالوا على فكرة الإنقلاب، فتجد أن فكرة الإنقلاب في هذا التنظيم وفي فكر الإخوان بدعوة أنهم هم أصحاب الدين وخلفاء الله في الأرض وأنهم يملكون الحكمة.
تصريحات المشايخ في غزة تثبت بأن حما س تريد أن تحدث إنقلاب في الضفة الغربية على غرار ما حدث من قبل في غزة.
هذا الخطاب خطير ولن يكون موجها للسلطة الشرعية في فلسطين فحسب بل لكل الفلسطينيين في الضفة.