|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/03/العربية-_2023_03_05_18_39_54.mp4[/video-mp4]
|
قناة العربية/ 5-3-2023
قناة العربية
قال حسين الشيخ/ خلال لقاء خاص/ حول آخر المستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية:
إسرائيل جاءت إلى قمة العقبة مكره ومجبرة، وجاء الحراك الإقليمي والدولي لعقد اللقاء لتصويب المسار بالحد الأدني بيننا وبين الإسرائيليين.
لم نعيش الوهم حتى هذه اللحظة وإمكانية الأوفق السياسي مع الحكومة الإسرائيلية غير وارد، ولكن لا يوجد مقعد شاغر لأن الفراغ يملئه غيرك.
هناك إلتزمات قطعتها على نفسها إسرائيل في قمة العقبة ولا بد أن تلتزم بها.
قمة العقبة كانت بالتنسيق ما بيننا وبين أشقائنا في الأردن والمصريين ومع الإدارة الأمريكية ولم نتعرض لأي ضغوط ولم نجبر على الحضور للقمة.
لم نتحدث بأي ترتيبات أمنية في قمة العقبة.
أحترم الرأي المعارض والرأي العام برفضهم ذهابنا لقمة العقبة.
نريد تثبت الشعب الفلسطيني على أرضه أمام السياسية الإسرائيلية المجرمة والمتوحشة.
يجب أن نوظف كل إمكانياتنا على الصعيد الدولي والإقليمي والمحلي لإنهاء الإحتلال.
الشعب الفلسطيني حي ويمكن أن يواجهة أي طارء أو أي فراغ يمكن أن يحصل في أي لحظة من اللحظات.
أي رئيس فلسطيني قادم يجب أن يأتي عبر صندوق الإقتراع.
لا زلنا ملتزمين بالمقاومة السلمية الشعبية في مواجهة هذا الوحش، وكل الحالة الفلسطينية هي التعبير عن ردود فعل فردية، لكن على المستوى الرسمي لا زلنا ملتزمين تماما بالمقاومة السلمية ونرى فيها الطريق الذي يضع الإحتلال في زاوية الحرج الكبير ولكن لا تستطيع أن تمنع ردود فعل فردية.
الحصار المالي والإقتحامات والخطوات الأحادية هي من تضعف السلطة الفلسطينية.
من حق الشعب الفلسطيني أن يرد على الإعتداءات.
هناك حوار هادئ ما بيننا وبين حركة حماس وأتمنى بأن يجد طريقه بالإتجاه الصحيح وأن نخرج بمقاربات مشتركة.
مفاوضتنا مع إسرائيل من فوق الطاولة وليست من تحت الطاولة.
أحيي كل من خرج في كل المدن الإسرائيلية للتعبير عن الرفض للسلوك الإجرامي في حوارة.
لم يعد التنسيق الأمني قائم فهو متوقف بالكامل.
علاقتنا مع إسرائيل هي علاقة محتل لأرضنا لذا يجب إعادة توصيف علاقتنا مع المحتل.
يجب أن يتم إعادة تصويب العلاقة مع إسرائيل.
نحن على تنسيق عال جدا مع أشقائنا العرب دون إستثناء في كل المحافل، وأثمن العلاقة مع أشقائنا العرب.
قناة العربية
قال حسين الشيخ/ خلال لقاء خاص/ حول آخر المستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية:
إسرائيل جاءت إلى قمة العقبة مكره ومجبرة، وجاء الحراك الإقليمي والدولي لعقد اللقاء لتصويب المسار بالحد الأدني بيننا وبين الإسرائيليين.
لم نعيش الوهم حتى هذه اللحظة وإمكانية الأوفق السياسي مع الحكومة الإسرائيلية غير وارد، ولكن لا يوجد مقعد شاغر لأن الفراغ يملئه غيرك.
هناك إلتزمات قطعتها على نفسها إسرائيل في قمة العقبة ولا بد أن تلتزم بها.
قمة العقبة كانت بالتنسيق ما بيننا وبين أشقائنا في الأردن والمصريين ومع الإدارة الأمريكية ولم نتعرض لأي ضغوط ولم نجبر على الحضور للقمة.
لم نتحدث بأي ترتيبات أمنية في قمة العقبة.
أحترم الرأي المعارض والرأي العام برفضهم ذهابنا لقمة العقبة.
نريد تثبت الشعب الفلسطيني على أرضه أمام السياسية الإسرائيلية المجرمة والمتوحشة.
يجب أن نوظف كل إمكانياتنا على الصعيد الدولي والإقليمي والمحلي لإنهاء الإحتلال.
الشعب الفلسطيني حي ويمكن أن يواجهة أي طارء أو أي فراغ يمكن أن يحصل في أي لحظة من اللحظات.
أي رئيس فلسطيني قادم يجب أن يأتي عبر صندوق الإقتراع.
لا زلنا ملتزمين بالمقاومة السلمية الشعبية في مواجهة هذا الوحش، وكل الحالة الفلسطينية هي التعبير عن ردود فعل فردية، لكن على المستوى الرسمي لا زلنا ملتزمين تماما بالمقاومة السلمية ونرى فيها الطريق الذي يضع الإحتلال في زاوية الحرج الكبير ولكن لا تستطيع أن تمنع ردود فعل فردية.
الحصار المالي والإقتحامات والخطوات الأحادية هي من تضعف السلطة الفلسطينية.
من حق الشعب الفلسطيني أن يرد على الإعتداءات.
هناك حوار هادئ ما بيننا وبين حركة حماس وأتمنى بأن يجد طريقه بالإتجاه الصحيح وأن نخرج بمقاربات مشتركة.
مفاوضتنا مع إسرائيل من فوق الطاولة وليست من تحت الطاولة.
أحيي كل من خرج في كل المدن الإسرائيلية للتعبير عن الرفض للسلوك الإجرامي في حوارة.
لم يعد التنسيق الأمني قائم فهو متوقف بالكامل.
علاقتنا مع إسرائيل هي علاقة محتل لأرضنا لذا يجب إعادة توصيف علاقتنا مع المحتل.
يجب أن يتم إعادة تصويب العلاقة مع إسرائيل.
نحن على تنسيق عال جدا مع أشقائنا العرب دون إستثناء في كل المحافل، وأثمن العلاقة مع أشقائنا العرب.