|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/12/فلسطين-رياض-منصور-_2022_12_31_01_42_37.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين
31-12-2022
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالأغلبية مشروع القرار الفلسطيني حول طلب فتوى قانونية من محكمة العدل الدولية حول ماهية الاحتلال الإسرائيلي، وصوت لصالح القرار 87 دولة، وعارضته 26 دولة، فيما امتنعت 53 دولة عن التصويت
قال د. عمر عوض الله، مساعد وزير الخارجية لامم المتحدة ومنظماتها المتخصصة :
• هذا انجاز حقيقي للدبلوماسية الفلسطينية في هذا الوقت بالذات لانها افشلت كل المحاولات الاسرائيلية وحلفائها الذين حاولوا افشال هذا القرار بكافة انواع الالاعيب الاجرائية بما فيها تاخير التصويت لاخر يوم بالعام كي تذهب الوفود إلى اجازاتها حتى لا تصوت على هذا القرار ، كذلك كان هناك ضغط وابتزاز مورس على بعض الدول حتى لا يتم اعتماد هذا القرار الان الذي يحيل اسرائيل إلى محكمة العدل الدولية.
• على محكمة العدل الدولية بان تضع جدولا للاعمال حول متى سوف تبدأ المرافعات المطلوبة والمرافعات الشفهية من دولة فلسطين، وتحديد الجدول الزمني لكل هذه القضايا إلى حين اصدار فتواها القانونية بأسرع وقت ممكن.
• الاحتلال يعلم انه لا يستطيع مواجهة الدبلوماسية الفلسطينية، عندما تستخدم القيادة الفلسطينية المنصات الاممية والدولية وخاصة منصات القانون الدولي تفعل اي شي اسرائيل تقوم بكل الجرائم الممكنة ضد ابناء شعبنا الفلسطيني لوقفنا ولكن نحن صامدين ومستمرون حتى نيل الحرية والاستقلال.
قال السفير رياض منصور، مندوب فلسطين الدائم لدى الامم المتحدة :
• نحن ممتنين كثيرا للمجتمع الدولي الذي صمد بكل قوة بوجه الضغوطات الهائلة من الحكومة الاسرئايلية الراحلة إلى الحكومة الاسرائيلية الفاشية الجديدة وكذلك الذين ساعدوهم في محاولة منع المجتع الدولي من ان يعتمد قرار يحيل فيه المسألة الفلسطينية من كافة جوانبها إلى محكمة العدل الدولية لتعطي رأيا استشاريا فيها.
• هذا اليوم هو يوم تاريخي للشعب الفلسطيني وللقيادة الفلسطينية على راسهم الرئيس محمود عباس.
• اليوم نطرق باب اخر وهوباب محكمة العدل الدولية لتبت بشكل كامل حول كافة جوانب المسالة الفلسطينية من حرمان الشعب الفلسطيني لفترة زمنية طويلة من ممارسة حقه في تقرير المصير والاثار القانونية لاحتلال طال امده.
• هذا يوم عظيم ولذلك نحن منذ فترة من الزمن منهمكون بالاستعداد مع طواقمنا المتخصصة القانونية للاستعداد للمرافعة بمحكمة العدل الدولية ومعنا دعم هائل من الدول التي سوف تقدم مرافعاتها في محكمة العدل الدولية ونامل بان يكون الراعي وموقف محكمة العدل الدولية موقفا منسجما مع واقع الحال وسوف ندرسه في حينه وسنتخذ الخطوات المطلوبة.
• الذي يريد ان يعرف حجم الضربة الهائلة التي لحقت بالاحتلال الاسرائيلي عليه ان يتابع ما ينشره الاسرائيليون وقادتهم، الاحتلال حاول لفترة من الزمن بان يوقفونا وان لا نقدم على هذه الخطوة لانهم يعلموا معانيها.
31-12-2022
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالأغلبية مشروع القرار الفلسطيني حول طلب فتوى قانونية من محكمة العدل الدولية حول ماهية الاحتلال الإسرائيلي، وصوت لصالح القرار 87 دولة، وعارضته 26 دولة، فيما امتنعت 53 دولة عن التصويت
قال د. عمر عوض الله، مساعد وزير الخارجية لامم المتحدة ومنظماتها المتخصصة :
• هذا انجاز حقيقي للدبلوماسية الفلسطينية في هذا الوقت بالذات لانها افشلت كل المحاولات الاسرائيلية وحلفائها الذين حاولوا افشال هذا القرار بكافة انواع الالاعيب الاجرائية بما فيها تاخير التصويت لاخر يوم بالعام كي تذهب الوفود إلى اجازاتها حتى لا تصوت على هذا القرار ، كذلك كان هناك ضغط وابتزاز مورس على بعض الدول حتى لا يتم اعتماد هذا القرار الان الذي يحيل اسرائيل إلى محكمة العدل الدولية.
• على محكمة العدل الدولية بان تضع جدولا للاعمال حول متى سوف تبدأ المرافعات المطلوبة والمرافعات الشفهية من دولة فلسطين، وتحديد الجدول الزمني لكل هذه القضايا إلى حين اصدار فتواها القانونية بأسرع وقت ممكن.
• الاحتلال يعلم انه لا يستطيع مواجهة الدبلوماسية الفلسطينية، عندما تستخدم القيادة الفلسطينية المنصات الاممية والدولية وخاصة منصات القانون الدولي تفعل اي شي اسرائيل تقوم بكل الجرائم الممكنة ضد ابناء شعبنا الفلسطيني لوقفنا ولكن نحن صامدين ومستمرون حتى نيل الحرية والاستقلال.
قال السفير رياض منصور، مندوب فلسطين الدائم لدى الامم المتحدة :
• نحن ممتنين كثيرا للمجتمع الدولي الذي صمد بكل قوة بوجه الضغوطات الهائلة من الحكومة الاسرئايلية الراحلة إلى الحكومة الاسرائيلية الفاشية الجديدة وكذلك الذين ساعدوهم في محاولة منع المجتع الدولي من ان يعتمد قرار يحيل فيه المسألة الفلسطينية من كافة جوانبها إلى محكمة العدل الدولية لتعطي رأيا استشاريا فيها.
• هذا اليوم هو يوم تاريخي للشعب الفلسطيني وللقيادة الفلسطينية على راسهم الرئيس محمود عباس.
• اليوم نطرق باب اخر وهوباب محكمة العدل الدولية لتبت بشكل كامل حول كافة جوانب المسالة الفلسطينية من حرمان الشعب الفلسطيني لفترة زمنية طويلة من ممارسة حقه في تقرير المصير والاثار القانونية لاحتلال طال امده.
• هذا يوم عظيم ولذلك نحن منذ فترة من الزمن منهمكون بالاستعداد مع طواقمنا المتخصصة القانونية للاستعداد للمرافعة بمحكمة العدل الدولية ومعنا دعم هائل من الدول التي سوف تقدم مرافعاتها في محكمة العدل الدولية ونامل بان يكون الراعي وموقف محكمة العدل الدولية موقفا منسجما مع واقع الحال وسوف ندرسه في حينه وسنتخذ الخطوات المطلوبة.
• الذي يريد ان يعرف حجم الضربة الهائلة التي لحقت بالاحتلال الاسرائيلي عليه ان يتابع ما ينشره الاسرائيليون وقادتهم، الاحتلال حاول لفترة من الزمن بان يوقفونا وان لا نقدم على هذه الخطوة لانهم يعلموا معانيها.