|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/12/10000000_925945891668217_8934310193930064809_n.mp4[/video-mp4]
|
صوت فلسطين
نهار جديد 24-12-2022
قال تيسير نصر الله، عضو المجلس الثوري لحركة فتح، حول الحكومة اليمينية الاسرائيلية المتطرفة ومشاريعها الاستيطانية، هنالك تصاعد خطير للمشاريع الاستيطانية، ، كيف تنظرون لخطورة الوضع والمرحلة المقبلة في ظل هكذا حكومة؟:
• باتت المؤشرات واضحة الان بعد كل التسريبات عن تشكيل هذا الائتلاف الحكومي والذي اعلن نتنياهو بانه انجز ذلك، كل المؤشرات التي تأتي كلها مخيفة ومرعبة فيما يتعلق بهذه الاتفاقيات بين كتل اليمين المتطرف لتأخد دورها في المزيد من القمع والاستيطان داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة.
• المؤشرات التي باتت واضحة اكثر بانهم سيسنون قوانين جديدة سواء فيما يتعلق باعدام المواطنين الفلسطنييين وفيما يتعلق بالحركة الوطنية الاسيرة واتخاذ اجراءات ضدها بشكل خطير للغاية، وكذلك ايضا الاتفاق بين نتنياهو وبين بن غفير لفرض السيادة الاسرائيلية على الضفة الغربية ولكن هذا سيؤدي الى فرض سيطرة وضم الضفة الغربية لسلطات الاحتلال الاسرائيلي.
• حتى الان لم ترشح كل الاتفاقيات ما بينهم في المجمل هو يسعون لفرض السيادة على الارض، وكذلك تغير الوضع القائم في القدس والمقدسات وفي مقدمتها المسجد الاقصى، هذا تحدي كبير لنا كفلسطينيين كسلطة فلسطينية وكمنظمة تحرير وفصائل العمل الوطني نحن أمام تحدي كبير وبحاجة فعلا الى تظافر الجهود الفلسطينية لوقف كل هذا المخطط والتصدي له، كذلك المجتمع الدولي هو الاخر مطلوب منه التدخل والتحرك.
قال أحمد مجدلاني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، حول الاتفاقيات الائتلافية بين نتنياهو واحزاب اليمين:
• نحن لسنا متفاجئين على الاطلاق من طبيعة الائتلاف الحكومي ولا طبيعة الائتلافية ولا طبيعة الاتفاقيات الائتلافية التي جمعت نتنياهو واحزاب اليمين والفاشيين الجدد في اسرائيل هذا الامر ليس مفاجئ ، لكن المفاجئ لنا حزب التنازلات الكبيرة التي تقدمها نتياهو.
• الاتفاقيات الائتلافية هي التي حددت برنامج الحكومة القادم وحددت ايضا وجهتها الرئيسية سواء كان في التعامل مع موضوع عملية السلام والامن والاستقرار في المنطقة وايضا فيما يتصل في الوضع الداخلي في اسرائيل هناك تحولات هامة وجذرية سواء كان في التعليم والقضاء او على مستوى علاقة الدين بالدولة.
• اعتقد نحن أمام انقلاب جوهري وكبير في اسرائيل في طبيعة الحكم والسياسية، لكن ما يهمنا نحن كفلسطينيين هو طبيعة العلاقة التي سوف تترتب على برنامج هذه الحكومة وما فرضه الفاشيون الجدد سواء كان فيما يتعلق بعملية السلام وحل الدولتين المقبول المتفق عليه دوليا والذي لم يعد على جدول اعمال الحكومة الذي استبدل بتوسيع الاستيطان والضم للاراضي الفلسطينية وايضا التطهير العرقي سواء في المناطق c والقدس والشرقية، كل هذه الخطط هي التي ستشعل الصراع مجددا.
• الموقف الامريكي الرسمي هو يستسهل الضغط على الفلسطينيين للقبول بالتعامل مع هذه الحكومة بدلا من الدخول في مواجهة مع حكومة نتنياهو وهو بوادر وتباشير احتضاننا هذه الحكومة، الدعوة لتكرار مؤتمر النقابة في البحرين من أجل تسويق هذه الحكومة اقليميا وبالتالي قطع الطريق امام القيادة الفلسطينية عند تحركها الدولي في قول العالم لنا اذا اخوانكم العرب يتعاملوا مع هذه الحكومة لماذا لا تريدون منا ان نتعامل معها.
قال صبري صيدم، نائب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، حول ذكرى انطلاقة حركة فتح الـ 58:
• ستكون في رام الله بتاريخ 29 من شهر ديسمبر الجاري، وفي قطاع غزة يوم 31 من الشهر ذاته، مع إيقاد الشعلة.
• الأقاليم في فلسطين، والشتات تستطيع أن تُنظم بدورها فعاليات ذكرى انطلاقة فتح، وفق ما هو مناسب، والتواريخ التي ترتئيها، بحيث تكون هذه التظاهرة فلسطينية فتحاوية بامتياز، يتم التركيز فيها على الوحدة الوطنية.
• بخصوص فعالية الانطلاقة في غزة، اقول "آمل أن يُشارك عدد من أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح من الضفة الغربية هذه المرة في إيقاد الشعلة بقطاع غزة".
• هذه الزيارة، ستؤكد على رسالة الوحدة الوطنية، وتماسكنا جميعًا، في مواجهة مرحلة كبيرة من التحديات.
نهار جديد 24-12-2022
قال تيسير نصر الله، عضو المجلس الثوري لحركة فتح، حول الحكومة اليمينية الاسرائيلية المتطرفة ومشاريعها الاستيطانية، هنالك تصاعد خطير للمشاريع الاستيطانية، ، كيف تنظرون لخطورة الوضع والمرحلة المقبلة في ظل هكذا حكومة؟:
• باتت المؤشرات واضحة الان بعد كل التسريبات عن تشكيل هذا الائتلاف الحكومي والذي اعلن نتنياهو بانه انجز ذلك، كل المؤشرات التي تأتي كلها مخيفة ومرعبة فيما يتعلق بهذه الاتفاقيات بين كتل اليمين المتطرف لتأخد دورها في المزيد من القمع والاستيطان داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة.
• المؤشرات التي باتت واضحة اكثر بانهم سيسنون قوانين جديدة سواء فيما يتعلق باعدام المواطنين الفلسطنييين وفيما يتعلق بالحركة الوطنية الاسيرة واتخاذ اجراءات ضدها بشكل خطير للغاية، وكذلك ايضا الاتفاق بين نتنياهو وبين بن غفير لفرض السيادة الاسرائيلية على الضفة الغربية ولكن هذا سيؤدي الى فرض سيطرة وضم الضفة الغربية لسلطات الاحتلال الاسرائيلي.
• حتى الان لم ترشح كل الاتفاقيات ما بينهم في المجمل هو يسعون لفرض السيادة على الارض، وكذلك تغير الوضع القائم في القدس والمقدسات وفي مقدمتها المسجد الاقصى، هذا تحدي كبير لنا كفلسطينيين كسلطة فلسطينية وكمنظمة تحرير وفصائل العمل الوطني نحن أمام تحدي كبير وبحاجة فعلا الى تظافر الجهود الفلسطينية لوقف كل هذا المخطط والتصدي له، كذلك المجتمع الدولي هو الاخر مطلوب منه التدخل والتحرك.
قال أحمد مجدلاني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، حول الاتفاقيات الائتلافية بين نتنياهو واحزاب اليمين:
• نحن لسنا متفاجئين على الاطلاق من طبيعة الائتلاف الحكومي ولا طبيعة الائتلافية ولا طبيعة الاتفاقيات الائتلافية التي جمعت نتنياهو واحزاب اليمين والفاشيين الجدد في اسرائيل هذا الامر ليس مفاجئ ، لكن المفاجئ لنا حزب التنازلات الكبيرة التي تقدمها نتياهو.
• الاتفاقيات الائتلافية هي التي حددت برنامج الحكومة القادم وحددت ايضا وجهتها الرئيسية سواء كان في التعامل مع موضوع عملية السلام والامن والاستقرار في المنطقة وايضا فيما يتصل في الوضع الداخلي في اسرائيل هناك تحولات هامة وجذرية سواء كان في التعليم والقضاء او على مستوى علاقة الدين بالدولة.
• اعتقد نحن أمام انقلاب جوهري وكبير في اسرائيل في طبيعة الحكم والسياسية، لكن ما يهمنا نحن كفلسطينيين هو طبيعة العلاقة التي سوف تترتب على برنامج هذه الحكومة وما فرضه الفاشيون الجدد سواء كان فيما يتعلق بعملية السلام وحل الدولتين المقبول المتفق عليه دوليا والذي لم يعد على جدول اعمال الحكومة الذي استبدل بتوسيع الاستيطان والضم للاراضي الفلسطينية وايضا التطهير العرقي سواء في المناطق c والقدس والشرقية، كل هذه الخطط هي التي ستشعل الصراع مجددا.
• الموقف الامريكي الرسمي هو يستسهل الضغط على الفلسطينيين للقبول بالتعامل مع هذه الحكومة بدلا من الدخول في مواجهة مع حكومة نتنياهو وهو بوادر وتباشير احتضاننا هذه الحكومة، الدعوة لتكرار مؤتمر النقابة في البحرين من أجل تسويق هذه الحكومة اقليميا وبالتالي قطع الطريق امام القيادة الفلسطينية عند تحركها الدولي في قول العالم لنا اذا اخوانكم العرب يتعاملوا مع هذه الحكومة لماذا لا تريدون منا ان نتعامل معها.
قال صبري صيدم، نائب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، حول ذكرى انطلاقة حركة فتح الـ 58:
• ستكون في رام الله بتاريخ 29 من شهر ديسمبر الجاري، وفي قطاع غزة يوم 31 من الشهر ذاته، مع إيقاد الشعلة.
• الأقاليم في فلسطين، والشتات تستطيع أن تُنظم بدورها فعاليات ذكرى انطلاقة فتح، وفق ما هو مناسب، والتواريخ التي ترتئيها، بحيث تكون هذه التظاهرة فلسطينية فتحاوية بامتياز، يتم التركيز فيها على الوحدة الوطنية.
• بخصوص فعالية الانطلاقة في غزة، اقول "آمل أن يُشارك عدد من أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح من الضفة الغربية هذه المرة في إيقاد الشعلة بقطاع غزة".
• هذه الزيارة، ستؤكد على رسالة الوحدة الوطنية، وتماسكنا جميعًا، في مواجهة مرحلة كبيرة من التحديات.