|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/12/انطلاقة-حماس-35-_-السنوار-_-محمد-الضيف-_2022_12_14_15_01_22.mp4[/video-mp4]
|
قال صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس،
حركة حماس ستظل على عهدها مع شعبها وأمتها، تحمل السلاح في وجه الاحتلال، وتؤمن بالمقاومة الشاملة، وفي مقدمتها المقاومة المسلحة سبيلاً للخلاص من المحتل.
• سنقدم في هذا الطريق التضحيات الجسام، وسنسخّر طاقاتنا كاملة من أجل تحقيق آمال شعبنا في الحرية، والعودة إلى أرضه ودياره المسلوبة، وتحقيق آمال الأمة في تطهير بلادنا من المحتلين، وتحرير قبلة المسلمين الأولى.
• سنواصل الدرب بعد مضي خمسة وثلاثين عامًا، متسلحين بإيماننا بربنا، ثم بإرادة شعبنا الصامد الصابر المجاهد، يحدونا أمل يتعاظم بانزياح هذا الاحتلال عن أرضنا
• "لقد كان العام المنصرم مليئا بالجهاد والمقاومة شهدت فيه الضفة الغربية معارك مع العدو الغاصب، وكانت غزة حامية المقاومة على العهد الذي قطعته بأن يظل سيفها مشرعاً في وجه المحتل الغاصب، ارتقى الشهداء وسالت الدماء الطاهرة على امتداد أرض الوطن، وبقي شعبنا صابرا محتسبا يودع أبناءه في مواكب التضحية والفداء.
• المواطن هو أهم ركائز حماس في البذل والعطاء فهو يخوض معها لجج البحر مقاومة ودعوة وفكراً وحباً للوطن وحرصاً على المقدسات التي سنحميها جميعا بأرواحنا.
• نوجه التحية لأمهات الشهداء،ونعتبر أنهنّ القامات السامقة في البذل والعطاء، وحارسات الوعي وصانعات الرجال، لا يعرفن انكسارا أمام المحتل الغاصب على بوابات السجون وفي وداع الشهداء.
• أمهات الشهداء باتت عنوانا لشعبنا على امتداد الوطن وخارجه، وستكون عنواناً للتحرير؛ لأن معركة التحرير وحماية الأقصى، ومنع تهويده تستحق التضحيات.
• نقر بثقل المسؤولية الملقاة على عاتق الحركة ، لا سيما مع تصاعد جرائم الاحتلال في الأرض، وتغوله اللامسبوق على المقدسات وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك.
• حركة حماس تتقدم بخطى واثقة، برغم الحصار والاحتلال والمعاناة والتحديات الداخلية والخارجية، وتضع على سلم أولوياتها قضايا شعبها الكبرى، القدس والأسرى واللاجئين والعودة.
• نعاهد الشعب ألا تفرط حماس في شبر من أرض فلسطين، وأن تواصل مشوارها الجهادي، والعمل لتحرير الأسرى من سجون الاحتلال، وحماية القدس والمسجد الأقصى، والتمسك بحق شعبنا في العودة إلى أرضه ودياره التـي هُجّـر منها.
• نجدد العهد مع القدس وفلسطينيي الداخل الذين يتعرضون لأبشع حملة تهويد وتهجير وعدوان متواصل على البشر والحجر والشجر، وتتضاعف فيها مطامع المستوطنين ومخططاتهم العنصرية.
قال رئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار
• اوجه السلام والتحية للمرابطين على الحدود ومرابض الدفاع الجوي ومرابض المدفعية في المقاومة بغزة، وأرواح الشهداء، والشهداء القادة.
• السلام على أمتنا العملاقة القادرة على النجاح والفور وانتزاع النصر من بين أنياب المستحيل
• نحي المقاومة في الضفة، ومقاومي عرين الأسود، والتي باتت مقاومتها فكرة وعقيدة وسلوك، فيما وجه التحية لأهالي الداخل المحتل عام 48 والذين يصرون على عروبتهم وفلسطينيتهم.
• الحصار على غزة لم يكسر إرادة القتال لدى كتائب القسام والمقاومة، وفي كل شدة تزداد جماهيرنا إصراراً.
• الحكومة "الإسرائيلية" القادمة تنذر بتسريع تهويد القدس والانقضاض على الأسرى.
• حركة حماس لم تختلف يومًا مع حركة فتح حينما كانت ترفع لواء الكفاح المسلح، "نحن على وفاق كامل وتنسيق مع كل من يحمل البندقية".
• اليوم نحن على توافق مع كل مكونات شعبنا في وجه الاحتلال، وها هم مجاهدونا في جنين والعرين لا يكاد أحدهم أن يميز أحدا عن الآخر
• حملة الاعتقالات الأخيرة في الضفة مؤشر على أن "قيادة التنسيق الأمني مصرة على السير في النفق المظلم".
• ادعو قيادة السلطة لتنفيذ قرارات المجلس المركزي وعلى رأسها وقف التنسيق الأمني.
• ونوه إلى أن مشروع التسوية فشل فشلا ذريعا، وتحول بالكامل إلى مشروع تنسيق أمني يخدم العدو ولا يخدم مصالح شعبنا.
• لا يمكن لأحد أن يفرض علينا شروط الرباعية بالاعتراف بالكيان، وهذا لن يحدث أبدا، ولو أُبدنا عن بكرة أبينا
• الشرعية الدولية وقرارات الرباعية لا تنصف شعبنا "ولن نلتزم بها
• يا شبابنا في الضفة الغربية خذوا زمام المبادرة وأخرجوا قضيتكم من نفق الظلام والعبثية
• يا أهلنا في القدس اصبروا وصابروا ورابطوا وما النصر إلا صبر ساعة"،
• ظاهرة مخيم جنين وكتيبة بلاطة وعرين الأسود، وعمليات مقاومة الاحتلال، وعدم السماح له باستباحة الضفة، وتصاعد المقاومة بكل أشكالها، هي السبيل الوحيد لتحقيق أهداف شعبنا.
• ما لم ندفع ثمنه اليوم بالعز والكرامة سندفع أضعافه غدا بأقدام المستوطنين، والمذلة عند كل موقف وحاجز"،
• ادعو أهل القدس للصمود والصبر والرباط، "وسيأتيكم المدد من شعبكم وأمتكم أكبر وأسرع مما تتوقعون".
• مخطئ من يظن أن أسرانا الأبطال الحلقة الأضعف، فأسرانا حالة إجماع وطني، وقد جرّب الاحتلال كيف تدحرج إضرابهم عام 2014 إلى عمليات في الضفة، ومواجهة استمرت 51 يوما مع غزة".
• حركة حماس أدارت في الفترة الماضية جولات تفاوض سرية، وكانت مطالبنا واضحة أن يتم الإفراج عن معتقلي صفقة شاليط والأسيرات والأطفال والمرضى، وعلى رأسهم الأسير ناصر أبو حميد، والأسير وليد دقة، والجثامين المحتجزة والأسرى القدامى، مقابل منغستو والسيد.
• "سنمهل الاحتلال وقتا محدودا لإتمام هذه الصفقة، وإلا سنغلق ملف الجنود الأربعة إلى الأبد، وسنجد طريقة أخرى لتحرير أسرانا بإذن الله".
• "أهلنا في الشتات، اعلموا أن الصبح قريب، فأعدوا عدتكم للعودة والزحف القريب".
• "أهلنا في غزة العزة، لقد صبرت صبر أيوب، ودفعتم الضريبة الباهظ لتكون غزة درع الوطن التي تدافع عن القدس والاقصى، وتحافظ على القضية من الضياع والاندثار".
• "لقد تحقق بصبركم معادلات الردع مع العدو، وإن إخوانكم في كتائب القسام وأجنحة المقاومة لن يضيعوا دقيقة عمل لبناء قوة التحرير وجيش العودة وتقرير المصير".
قال قائد هيئة أركان كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف:
• فلتتوحد كل الرايات ولتلتئم كل الجبهات ولتفتح كل الساحات لهدف واحد وغاية كبيرة نبيلة مقدسة وهي تحرير فلسطين
• "سلام عليكم يا أهل الشهداء والجرحى والمصابين والأسرى والمبعدين وعهداً أن نواصل طريق الشهداء حتى نلقى الله مقبلين غير مدبرين".
• "يا أهلنا يا شعبنا طوبى لكم شرف السبق في كل مواطن الجهاد فأنتم السابقون السابقون قدمتم للمقاومة فلذات الأكباد".
• "أيها الغرباء عن أرضنا لقد عجز أباؤكم المؤسسون وهم في قمة جبروتهم وانتمائهم لفكرة الصهيونية الخبيثة عن استئصال شعبنا أو طمس هويتنا فأنتم اليوم أعجز وأجبن من أن تنجحوا فيما فشل فيه آباؤكم وستكون نهايتكم وزوال كيانكم وكنسكم عن أرضنا هي غنيمتنا ووعد ربنا الذين لن يتأخر عنكم بإذن الله".
حركة حماس ستظل على عهدها مع شعبها وأمتها، تحمل السلاح في وجه الاحتلال، وتؤمن بالمقاومة الشاملة، وفي مقدمتها المقاومة المسلحة سبيلاً للخلاص من المحتل.
• سنقدم في هذا الطريق التضحيات الجسام، وسنسخّر طاقاتنا كاملة من أجل تحقيق آمال شعبنا في الحرية، والعودة إلى أرضه ودياره المسلوبة، وتحقيق آمال الأمة في تطهير بلادنا من المحتلين، وتحرير قبلة المسلمين الأولى.
• سنواصل الدرب بعد مضي خمسة وثلاثين عامًا، متسلحين بإيماننا بربنا، ثم بإرادة شعبنا الصامد الصابر المجاهد، يحدونا أمل يتعاظم بانزياح هذا الاحتلال عن أرضنا
• "لقد كان العام المنصرم مليئا بالجهاد والمقاومة شهدت فيه الضفة الغربية معارك مع العدو الغاصب، وكانت غزة حامية المقاومة على العهد الذي قطعته بأن يظل سيفها مشرعاً في وجه المحتل الغاصب، ارتقى الشهداء وسالت الدماء الطاهرة على امتداد أرض الوطن، وبقي شعبنا صابرا محتسبا يودع أبناءه في مواكب التضحية والفداء.
• المواطن هو أهم ركائز حماس في البذل والعطاء فهو يخوض معها لجج البحر مقاومة ودعوة وفكراً وحباً للوطن وحرصاً على المقدسات التي سنحميها جميعا بأرواحنا.
• نوجه التحية لأمهات الشهداء،ونعتبر أنهنّ القامات السامقة في البذل والعطاء، وحارسات الوعي وصانعات الرجال، لا يعرفن انكسارا أمام المحتل الغاصب على بوابات السجون وفي وداع الشهداء.
• أمهات الشهداء باتت عنوانا لشعبنا على امتداد الوطن وخارجه، وستكون عنواناً للتحرير؛ لأن معركة التحرير وحماية الأقصى، ومنع تهويده تستحق التضحيات.
• نقر بثقل المسؤولية الملقاة على عاتق الحركة ، لا سيما مع تصاعد جرائم الاحتلال في الأرض، وتغوله اللامسبوق على المقدسات وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك.
• حركة حماس تتقدم بخطى واثقة، برغم الحصار والاحتلال والمعاناة والتحديات الداخلية والخارجية، وتضع على سلم أولوياتها قضايا شعبها الكبرى، القدس والأسرى واللاجئين والعودة.
• نعاهد الشعب ألا تفرط حماس في شبر من أرض فلسطين، وأن تواصل مشوارها الجهادي، والعمل لتحرير الأسرى من سجون الاحتلال، وحماية القدس والمسجد الأقصى، والتمسك بحق شعبنا في العودة إلى أرضه ودياره التـي هُجّـر منها.
• نجدد العهد مع القدس وفلسطينيي الداخل الذين يتعرضون لأبشع حملة تهويد وتهجير وعدوان متواصل على البشر والحجر والشجر، وتتضاعف فيها مطامع المستوطنين ومخططاتهم العنصرية.
قال رئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار
• اوجه السلام والتحية للمرابطين على الحدود ومرابض الدفاع الجوي ومرابض المدفعية في المقاومة بغزة، وأرواح الشهداء، والشهداء القادة.
• السلام على أمتنا العملاقة القادرة على النجاح والفور وانتزاع النصر من بين أنياب المستحيل
• نحي المقاومة في الضفة، ومقاومي عرين الأسود، والتي باتت مقاومتها فكرة وعقيدة وسلوك، فيما وجه التحية لأهالي الداخل المحتل عام 48 والذين يصرون على عروبتهم وفلسطينيتهم.
• الحصار على غزة لم يكسر إرادة القتال لدى كتائب القسام والمقاومة، وفي كل شدة تزداد جماهيرنا إصراراً.
• الحكومة "الإسرائيلية" القادمة تنذر بتسريع تهويد القدس والانقضاض على الأسرى.
• حركة حماس لم تختلف يومًا مع حركة فتح حينما كانت ترفع لواء الكفاح المسلح، "نحن على وفاق كامل وتنسيق مع كل من يحمل البندقية".
• اليوم نحن على توافق مع كل مكونات شعبنا في وجه الاحتلال، وها هم مجاهدونا في جنين والعرين لا يكاد أحدهم أن يميز أحدا عن الآخر
• حملة الاعتقالات الأخيرة في الضفة مؤشر على أن "قيادة التنسيق الأمني مصرة على السير في النفق المظلم".
• ادعو قيادة السلطة لتنفيذ قرارات المجلس المركزي وعلى رأسها وقف التنسيق الأمني.
• ونوه إلى أن مشروع التسوية فشل فشلا ذريعا، وتحول بالكامل إلى مشروع تنسيق أمني يخدم العدو ولا يخدم مصالح شعبنا.
• لا يمكن لأحد أن يفرض علينا شروط الرباعية بالاعتراف بالكيان، وهذا لن يحدث أبدا، ولو أُبدنا عن بكرة أبينا
• الشرعية الدولية وقرارات الرباعية لا تنصف شعبنا "ولن نلتزم بها
• يا شبابنا في الضفة الغربية خذوا زمام المبادرة وأخرجوا قضيتكم من نفق الظلام والعبثية
• يا أهلنا في القدس اصبروا وصابروا ورابطوا وما النصر إلا صبر ساعة"،
• ظاهرة مخيم جنين وكتيبة بلاطة وعرين الأسود، وعمليات مقاومة الاحتلال، وعدم السماح له باستباحة الضفة، وتصاعد المقاومة بكل أشكالها، هي السبيل الوحيد لتحقيق أهداف شعبنا.
• ما لم ندفع ثمنه اليوم بالعز والكرامة سندفع أضعافه غدا بأقدام المستوطنين، والمذلة عند كل موقف وحاجز"،
• ادعو أهل القدس للصمود والصبر والرباط، "وسيأتيكم المدد من شعبكم وأمتكم أكبر وأسرع مما تتوقعون".
• مخطئ من يظن أن أسرانا الأبطال الحلقة الأضعف، فأسرانا حالة إجماع وطني، وقد جرّب الاحتلال كيف تدحرج إضرابهم عام 2014 إلى عمليات في الضفة، ومواجهة استمرت 51 يوما مع غزة".
• حركة حماس أدارت في الفترة الماضية جولات تفاوض سرية، وكانت مطالبنا واضحة أن يتم الإفراج عن معتقلي صفقة شاليط والأسيرات والأطفال والمرضى، وعلى رأسهم الأسير ناصر أبو حميد، والأسير وليد دقة، والجثامين المحتجزة والأسرى القدامى، مقابل منغستو والسيد.
• "سنمهل الاحتلال وقتا محدودا لإتمام هذه الصفقة، وإلا سنغلق ملف الجنود الأربعة إلى الأبد، وسنجد طريقة أخرى لتحرير أسرانا بإذن الله".
• "أهلنا في الشتات، اعلموا أن الصبح قريب، فأعدوا عدتكم للعودة والزحف القريب".
• "أهلنا في غزة العزة، لقد صبرت صبر أيوب، ودفعتم الضريبة الباهظ لتكون غزة درع الوطن التي تدافع عن القدس والاقصى، وتحافظ على القضية من الضياع والاندثار".
• "لقد تحقق بصبركم معادلات الردع مع العدو، وإن إخوانكم في كتائب القسام وأجنحة المقاومة لن يضيعوا دقيقة عمل لبناء قوة التحرير وجيش العودة وتقرير المصير".
قال قائد هيئة أركان كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف:
• فلتتوحد كل الرايات ولتلتئم كل الجبهات ولتفتح كل الساحات لهدف واحد وغاية كبيرة نبيلة مقدسة وهي تحرير فلسطين
• "سلام عليكم يا أهل الشهداء والجرحى والمصابين والأسرى والمبعدين وعهداً أن نواصل طريق الشهداء حتى نلقى الله مقبلين غير مدبرين".
• "يا أهلنا يا شعبنا طوبى لكم شرف السبق في كل مواطن الجهاد فأنتم السابقون السابقون قدمتم للمقاومة فلذات الأكباد".
• "أيها الغرباء عن أرضنا لقد عجز أباؤكم المؤسسون وهم في قمة جبروتهم وانتمائهم لفكرة الصهيونية الخبيثة عن استئصال شعبنا أو طمس هويتنا فأنتم اليوم أعجز وأجبن من أن تنجحوا فيما فشل فيه آباؤكم وستكون نهايتكم وزوال كيانكم وكنسكم عن أرضنا هي غنيمتنا ووعد ربنا الذين لن يتأخر عنكم بإذن الله".