|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/11/مع-جيزال_2022_11_13_22_42_50.mp4[/video-mp4]
|
قناة سكاي نيوز 13-11-2022
قال احمد الطيبي عضو الكنيست عن الجبهة الديمقراطية العربية للتغيير خلال برنامج مع جيزال حول عودة نتانياهو وتشكيل الحكومة الاسرائيلية:
الدورة السابقة كان لدينا 10 مقاعد وحافظنا عليها، ولم يتراجع التمثيل البرلماني عدديا وكنا نتمنى ان يزداد.
القضية هي كيف صوت الناخبون اليهود، فاليهود خاصة في المركز واليسار اخفقوا في الاتفاق بينهم "ميرتس والعمل"، فميرتس لم ينجح وحزب العمل تراجع من 6 الى 4، والاهم ان الجمهور اليهودي ذهب يمينا.
كما ان القضية ليست في التمثيل العربي وانما كيف تحرك اليسار في المجتمع اليهودي.
اليسار الاسرائيلي عانى من اشد الخسائر في الانتخابات الاخيرة، واللامبالاة والاحباط سببا عدم تصويت قطاعات كبيرة من الناخبين في اسرائيل.
نتانياهو لا يستطيع ان يكون رئيسا للوزراء بحكومة يمين دون بن غفير وسموتريتش، وغانتس لا يريد ان يدخل مع نتانياهو لينقذه من هذه التركيبة، لذلك عليه ان يناور ويوزع الحقائق طبق لما هو موجود، وهما موجودين في وضع استرايتجي في تركيب الحكومة يسمح لهم بأن يطلبوا تقريبا ما يشاؤون.
المطلوب منا ان يكون هناك عمل قوي حاسم في المعارضة برلمانيا وشعبيا وميدانيا حتى مع الذين بالكنيست وخارجه.
حكومة نتانياهو المقبلة بإعتقادي انها لن تقوم بإلغاء اي اتفاقيات موقعة مع انها كانت ضدها، وفيما يتعلق بإيران سيعود الى الواجهة بشكل اكثر حدة.
من يعلق امال على ان تكون مفاوضات سلام مع السلطة الفلسطينية سيخيب ظنه، فلن تكون هناك مفاوضات سلام مع السلطة الفلسطينية في هكذا حكومة اسرائيلية.
استبعد تماما عودة اي مفاوضات سياسية، واعتقد ان الجانب الفلسطيني يدرك ذلك جيدا، وهذا سيحتم مواجهة دولية في المحافل الدولية.
ما حصل في الايام الاخيرة بقرار اللجنة الرابعة في الامم المتحدة تحويل موضوع ومكانة الاحتلال الى محكمة العدل الدولية هو خطوة في الاتجاه الصحيح ويجب ان يبنى عليها.
الاتجاه نحكو محكمة العدل الدولية خطوة فلسطينية في الاتجاه الصحيح، والاسرائيليون يريدون ان يبقى الاحتلال ابديا وهذا غير مقبول.
لا يوجد زعيم اسرائيلي حتى الان تحدث عن دولة فلسطينية مستقلة دات سيادة.
لا يوجد ا ما يبررطلاقا ان يكون اي عربي شريكا في هكذا ائتلاف، ويجب ان نكون كلنا موحدون في معارضة هذه الحكومة.
اعتقد ان تشكيل الحكومة الاسرائيلية لن يطول وربما وسيكون الاسبوع القادم.
قال احمد الطيبي عضو الكنيست عن الجبهة الديمقراطية العربية للتغيير خلال برنامج مع جيزال حول عودة نتانياهو وتشكيل الحكومة الاسرائيلية:
الدورة السابقة كان لدينا 10 مقاعد وحافظنا عليها، ولم يتراجع التمثيل البرلماني عدديا وكنا نتمنى ان يزداد.
القضية هي كيف صوت الناخبون اليهود، فاليهود خاصة في المركز واليسار اخفقوا في الاتفاق بينهم "ميرتس والعمل"، فميرتس لم ينجح وحزب العمل تراجع من 6 الى 4، والاهم ان الجمهور اليهودي ذهب يمينا.
كما ان القضية ليست في التمثيل العربي وانما كيف تحرك اليسار في المجتمع اليهودي.
اليسار الاسرائيلي عانى من اشد الخسائر في الانتخابات الاخيرة، واللامبالاة والاحباط سببا عدم تصويت قطاعات كبيرة من الناخبين في اسرائيل.
نتانياهو لا يستطيع ان يكون رئيسا للوزراء بحكومة يمين دون بن غفير وسموتريتش، وغانتس لا يريد ان يدخل مع نتانياهو لينقذه من هذه التركيبة، لذلك عليه ان يناور ويوزع الحقائق طبق لما هو موجود، وهما موجودين في وضع استرايتجي في تركيب الحكومة يسمح لهم بأن يطلبوا تقريبا ما يشاؤون.
المطلوب منا ان يكون هناك عمل قوي حاسم في المعارضة برلمانيا وشعبيا وميدانيا حتى مع الذين بالكنيست وخارجه.
حكومة نتانياهو المقبلة بإعتقادي انها لن تقوم بإلغاء اي اتفاقيات موقعة مع انها كانت ضدها، وفيما يتعلق بإيران سيعود الى الواجهة بشكل اكثر حدة.
من يعلق امال على ان تكون مفاوضات سلام مع السلطة الفلسطينية سيخيب ظنه، فلن تكون هناك مفاوضات سلام مع السلطة الفلسطينية في هكذا حكومة اسرائيلية.
استبعد تماما عودة اي مفاوضات سياسية، واعتقد ان الجانب الفلسطيني يدرك ذلك جيدا، وهذا سيحتم مواجهة دولية في المحافل الدولية.
ما حصل في الايام الاخيرة بقرار اللجنة الرابعة في الامم المتحدة تحويل موضوع ومكانة الاحتلال الى محكمة العدل الدولية هو خطوة في الاتجاه الصحيح ويجب ان يبنى عليها.
الاتجاه نحكو محكمة العدل الدولية خطوة فلسطينية في الاتجاه الصحيح، والاسرائيليون يريدون ان يبقى الاحتلال ابديا وهذا غير مقبول.
لا يوجد زعيم اسرائيلي حتى الان تحدث عن دولة فلسطينية مستقلة دات سيادة.
لا يوجد ا ما يبررطلاقا ان يكون اي عربي شريكا في هكذا ائتلاف، ويجب ان نكون كلنا موحدون في معارضة هذه الحكومة.
اعتقد ان تشكيل الحكومة الاسرائيلية لن يطول وربما وسيكون الاسبوع القادم.