|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/11/مؤتمر-صحفي-لمخرجات-المؤتمر-الشعبي-14-مليونا.mp4[/video-mp4]
|
المؤتمر الشعبي الفلسطيني - 14 مليون
قال عمر عساف منسق المؤتمر الشعبي خلال مؤتمر صحفي لمخرجات المؤتمر في افتتاح المؤتمر
أن الأوان لأن نستخلص العبرنحن من نقول وتعالوا الى كلمة سواء تعالوا الى أرادة الشعب وتعالوا الى منظمة التحرير التي تحكموها اتحدث هنا عن الفريق المتحكم ولا اتحدث عن القوى التي لها مصلحة بمنظمة التحرير ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الفلسطيني
قال عضو هيئة التوجيه الوطني صلاح عبد العاطي
ندين احتجاز الأجهزة الأمنية في رام الله لعدد من أعضاء اللجنة قبيل انعقاد المؤتمر في رام الله، وقطع الكهرباء عنهم.
• إننا ندين هذا السلوك وهي حملات تضليلية هدفها إبقاء الحالة كما هي عليه
• المؤتمر الشعبي يهدف بالأساس لإصلاح منظمة التحرير، واستعادة دور السلطة لتكون خادمة للمشروع الوطني، وتنقل وظيفتها السياسية للمنظمة.
• آن الأوان بعد 30 عام من فشل مسار أوسلو أن نعيد الاعتبار لكل الحقوق الوطنية
• دون الاتفاق على استراتيجية وطنية وانتخاب قيادة تمثل منظمة التحرير ستبقى ثمار تضحياتنا أقل من حصادنا السياسي.
• نريد استعادة المنظمة لدورها الوطني، نؤكد أننا مستمرون في طريقنا، ولن تنال منا حملات الضغط والتشويه والقمع الأمني والتهديد
• نشدد على أن جميع أعضاء هيئة التوجيه الوطني في الداخل والشتات هم شركاء ومواطنون من خيرة أبناء شعبنا، "وعلينا أن نعيد الاعتبار لهويتنا الفلسطينية الجامعة".
• إجراء انتخابات مجلس وطني هي مدخل صائب لتعزيز شعبنا على الصمود، ونشدد على أهمية دعم كل أطياف شعبنا لهذا الحراك، دعمًا لإصلاح منظمة التحرير.
قال عضو هيئة التوجيه الوطني عمر عساف في مداخلة هاتفية له من رام الله:
• أجهزة الأمن اعتدت على أعضاء المؤتمر، وقطعوا عنا الكهرباء، "كي لا نتمكن من استكمال مؤتمرنا".
• بعد أن فشلوا في ذلك اقتحموا المقر العشرات من عناصر الأجهزة الأمنية بسلاحهم الذي يجب أن يكون في مكان اخر، وأنهينا المؤتمر
قال عضو المؤتمر صلاح زقوت في مداخلة له من برلين
• الشعب الفلسطيني في الشتات مهمش خاصة بعد اتفاق أوسلو، وكذلك تم تهميش شعبنا في الداخل المحتل.
• رسالتنا اليوم عبر هذا المؤتمر أننا متحدون من أجل إعادة بناء منظمة التحري، وإعادتها لمسارها الصحيح خصوصًا أنه لا يوجد أي تسويات سياسية لقضيتنا".
• منظمة التحرير هي إطار جامع وشامل لشعبنا، "نريد للمنظمة أن تكون ممثل شرعي ووحيد لشعبنا في كافة أماكن تواجده من خلال انتخابات، وأن نلتزم بصوت شعبنا؛ لأن المنظمة هي التي يجب أن تقود نضال شعبنا حتى تحقيق كامل اهدافنا بالحرية والاستقلال".
• لا بد من ضخ دماء جديدة في هذه المنظمة بقيادات شبابية، وأن يشارك كافة أطياف شبعنا فيها، وأن يكون لها برنامج نضالي على أسس كفاحية وديمقراطية
• المؤتمر الشعبي يهدف لتكون منظمة التحرير قائدة لنضال شعبنا؛ لأننا وصلنا الى حالة من التردي جراء العجز قيادي المزمن الذي أوصلنا إلى ما نحن عليه اليوم.
• ما نستهدفه اليوم هو أن نشكل نحن جميعًا بالداخل والشتات قوة ضغط شعبية من أجل إجراء هذه الانتخابات وإعادة البوصلة لقيادة منظمة التحرير
#بيان
تدين مجموعة محامون من أجل العدالة اقتحام قوات الأمن الفلسطيني الموثق بالصوت والصورة، مقر المؤتمر الشعبي الفلسطيني في رام الله، خلال مؤتمرٍ صحفي، وتطرد المشاركين فيه، في انتهاكٍ لحرية الرأي والتعبير والتجمع السلمي.
هذا الاقتحام الموثّق أمام كاميرات الإعلام يأتي في أعقاب منع انعقاد المؤتمر الشعبي الفلسطيني يوم السبت، واحتجاز عضوي المؤتمر عمر عساف وبشار تكروري ومصادرة هاتف عضو المؤتمر جميلة عبد.
تؤكد مجموعة محامون من أجل العدالة على أن المؤتمر إحدى وسائل التعبير عن الرأي السلمية، وإن الاعتداء عليه ينتهك المادة (19) من القانون الأساسي الفلسطيني والتي تنص: "لا مساس بحرية الرأي، ولكل إنسان الحق في التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو غير ذلك من وسائل التعبير أو الفن مع مراعاة أحكام القانون."، والاتفاقيات الدولية التي تعد فلسطين طرفًا فيها.
وترى مجموعة محامون من أجل العدالة أن دفع الإعلاميين إلى إغلاق كاميراتهم، يضيف من الانتهاكات الواقعة على الممارسة الصحفية في فلسطين، التي يوفر لها الدستور الفلسطيني حرية العمل الصحفي دون تقييد أو تضييق.
تتخوف مجموعة محامون من أجل العدالة من استمرار مشاهد القمع والتضييق على الحريات وحرية الرأي والتعبير، في تزامنٍ مع تصاعد الاعتقالات التي تنفذها الأجهزة التنفيذية بحق المواطنين تبعًا لانتمائهم السياسي، وعلى خلفية الحريات العامة.
قال عمر عساف منسق المؤتمر الشعبي خلال مؤتمر صحفي لمخرجات المؤتمر في افتتاح المؤتمر
أن الأوان لأن نستخلص العبرنحن من نقول وتعالوا الى كلمة سواء تعالوا الى أرادة الشعب وتعالوا الى منظمة التحرير التي تحكموها اتحدث هنا عن الفريق المتحكم ولا اتحدث عن القوى التي لها مصلحة بمنظمة التحرير ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الفلسطيني
قال عضو هيئة التوجيه الوطني صلاح عبد العاطي
ندين احتجاز الأجهزة الأمنية في رام الله لعدد من أعضاء اللجنة قبيل انعقاد المؤتمر في رام الله، وقطع الكهرباء عنهم.
• إننا ندين هذا السلوك وهي حملات تضليلية هدفها إبقاء الحالة كما هي عليه
• المؤتمر الشعبي يهدف بالأساس لإصلاح منظمة التحرير، واستعادة دور السلطة لتكون خادمة للمشروع الوطني، وتنقل وظيفتها السياسية للمنظمة.
• آن الأوان بعد 30 عام من فشل مسار أوسلو أن نعيد الاعتبار لكل الحقوق الوطنية
• دون الاتفاق على استراتيجية وطنية وانتخاب قيادة تمثل منظمة التحرير ستبقى ثمار تضحياتنا أقل من حصادنا السياسي.
• نريد استعادة المنظمة لدورها الوطني، نؤكد أننا مستمرون في طريقنا، ولن تنال منا حملات الضغط والتشويه والقمع الأمني والتهديد
• نشدد على أن جميع أعضاء هيئة التوجيه الوطني في الداخل والشتات هم شركاء ومواطنون من خيرة أبناء شعبنا، "وعلينا أن نعيد الاعتبار لهويتنا الفلسطينية الجامعة".
• إجراء انتخابات مجلس وطني هي مدخل صائب لتعزيز شعبنا على الصمود، ونشدد على أهمية دعم كل أطياف شعبنا لهذا الحراك، دعمًا لإصلاح منظمة التحرير.
قال عضو هيئة التوجيه الوطني عمر عساف في مداخلة هاتفية له من رام الله:
• أجهزة الأمن اعتدت على أعضاء المؤتمر، وقطعوا عنا الكهرباء، "كي لا نتمكن من استكمال مؤتمرنا".
• بعد أن فشلوا في ذلك اقتحموا المقر العشرات من عناصر الأجهزة الأمنية بسلاحهم الذي يجب أن يكون في مكان اخر، وأنهينا المؤتمر
قال عضو المؤتمر صلاح زقوت في مداخلة له من برلين
• الشعب الفلسطيني في الشتات مهمش خاصة بعد اتفاق أوسلو، وكذلك تم تهميش شعبنا في الداخل المحتل.
• رسالتنا اليوم عبر هذا المؤتمر أننا متحدون من أجل إعادة بناء منظمة التحري، وإعادتها لمسارها الصحيح خصوصًا أنه لا يوجد أي تسويات سياسية لقضيتنا".
• منظمة التحرير هي إطار جامع وشامل لشعبنا، "نريد للمنظمة أن تكون ممثل شرعي ووحيد لشعبنا في كافة أماكن تواجده من خلال انتخابات، وأن نلتزم بصوت شعبنا؛ لأن المنظمة هي التي يجب أن تقود نضال شعبنا حتى تحقيق كامل اهدافنا بالحرية والاستقلال".
• لا بد من ضخ دماء جديدة في هذه المنظمة بقيادات شبابية، وأن يشارك كافة أطياف شبعنا فيها، وأن يكون لها برنامج نضالي على أسس كفاحية وديمقراطية
• المؤتمر الشعبي يهدف لتكون منظمة التحرير قائدة لنضال شعبنا؛ لأننا وصلنا الى حالة من التردي جراء العجز قيادي المزمن الذي أوصلنا إلى ما نحن عليه اليوم.
• ما نستهدفه اليوم هو أن نشكل نحن جميعًا بالداخل والشتات قوة ضغط شعبية من أجل إجراء هذه الانتخابات وإعادة البوصلة لقيادة منظمة التحرير
#بيان
تدين مجموعة محامون من أجل العدالة اقتحام قوات الأمن الفلسطيني الموثق بالصوت والصورة، مقر المؤتمر الشعبي الفلسطيني في رام الله، خلال مؤتمرٍ صحفي، وتطرد المشاركين فيه، في انتهاكٍ لحرية الرأي والتعبير والتجمع السلمي.
هذا الاقتحام الموثّق أمام كاميرات الإعلام يأتي في أعقاب منع انعقاد المؤتمر الشعبي الفلسطيني يوم السبت، واحتجاز عضوي المؤتمر عمر عساف وبشار تكروري ومصادرة هاتف عضو المؤتمر جميلة عبد.
تؤكد مجموعة محامون من أجل العدالة على أن المؤتمر إحدى وسائل التعبير عن الرأي السلمية، وإن الاعتداء عليه ينتهك المادة (19) من القانون الأساسي الفلسطيني والتي تنص: "لا مساس بحرية الرأي، ولكل إنسان الحق في التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو غير ذلك من وسائل التعبير أو الفن مع مراعاة أحكام القانون."، والاتفاقيات الدولية التي تعد فلسطين طرفًا فيها.
وترى مجموعة محامون من أجل العدالة أن دفع الإعلاميين إلى إغلاق كاميراتهم، يضيف من الانتهاكات الواقعة على الممارسة الصحفية في فلسطين، التي يوفر لها الدستور الفلسطيني حرية العمل الصحفي دون تقييد أو تضييق.
تتخوف مجموعة محامون من أجل العدالة من استمرار مشاهد القمع والتضييق على الحريات وحرية الرأي والتعبير، في تزامنٍ مع تصاعد الاعتقالات التي تنفذها الأجهزة التنفيذية بحق المواطنين تبعًا لانتمائهم السياسي، وعلى خلفية الحريات العامة.