|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/10/مجلس-الامن-ج-1-_2022_10_29_08_47_43.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة
28-10-2022
قالت ليندا توماس جرينفيلد، مندوبة الولايات المتحدة :
الولايات المتحدة تشعور ا بقلق إزاء ما يجري في الضفة الغربية، وهذا العام هو الأكثر دموية بالنسبة للفلسطينيين في الضفة الغربية منذ 2006، قد شهدنا ارتفاع مقلق باعمال العنف بعدد من مدن الضفة الغربية وارتفاع عدد الوفيات والاصابات في صفوف الفلسطينيين والاسرؤائيليين بما في ذلك الاطفال.
ندعو السلطات الفلسطينية والاسرائيلية بان يبذلا كل الجهود لتجنب هذا العنف.
إننا نواجه اليوم مزيدا من القرارات تركز بشكل غير منصف على إسرائيل.
قالت ممثلة ايرلندا في مجلس الامن :
ندعو اسرائيل إلى اتخاذ خطوات لضمان عدم ترويع المزارعين الفلسطينيين في الضفة الغربية.
ندعو إلى تحقيق مستقبل في مقتل الصحفية شيرين ابو عاقلة.
قال فاسيلي نيبينزيا، ممثل روسيا لدى الأمم المتحدة، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول الوضع في الشرق الأوسط :
أعلن أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يحاولان صرف انتباه المجتمع الدولي عن الصراعات الإقليمية بما فيها الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يتحملان جزءا من المسؤولية عن الوضع الصعب في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
من خلال التأكيد على الحاجة إلى إعطاء الأولوية للأزمات الأخرى، تحاول واشنطن وبروكسل صرف انتباه المجتمع الدولي عن الصراعات الإقليمية الحادة، بما في ذلك الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والذي يعتبر محوريا للشرق الأوسط".
تم تقليص التعاون في اللجنة الرباعية للوسطاء الدوليين في الشرق الأوسط، ولاحظنا أن هذه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. سيعثر زملاؤنا دائما على الأعذار لعدم استعدادهم للعمل بجدية من أجل تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
المجلس مدين حقا للفلسطينيين، وقرارات المجلس والجمعية العامة لم تنفذ منذ عقود من المثير للتساؤل من المسؤول عن تخريبها.
نعتقد أن الوقت قد حان لكي يتخذ المجلس خطوات لتصحيح هذا الوضع غير المقبول".
اجتماع مجلس الأمن الدولي اليوم بشأن الوضع في الشرق الأوسط ينعقد على خلفية تصعيد آخر في المواجهة الفلسطينية الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية المحتلة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وما حولها. وقطاع غزة.
ندعو الجميع إلى التحلي بضبط النفس، والامتناع الفوري عن العنف والأعمال الاستفزازية. إن أعمال العنف هذه بعيد كل البعد عن أن تكون المرة الأولى.
يمكن أن يكون الدافع لتكرار أعمال العنف هو استمرار التحركات أحادية الجانب، التي تتخذها إسرائيل في المقام الأول، لخلق حقائق لا رجعة فيها بشأن الأرض، وبناء المستوطنات على الأراضي المحتلة، وترحيل الفلسطينيين وتدمير منازلهم، ومصادرة الممتلكات، والاعتقالات التعسفية.
قالت ممثلة المملكة المتحدة في مجلس الامن :
نجدد دعوتنا للفلسطينيين والاسرائيليين إلى وضع حد للتوتر بينهما.
يجب على اسرائيل انهاء ثقافة الافلات من العقاب.
قال ممثل الصين بمجلس الامن
العمليات الاسرائيلية المتزايدة في الضفة الغربية اوقعت مزيدا من الضحايا الفلسطنيين.
الوضع الحالي في فلسطين يبرز أهمية تنفيذ القرارات الدولية.
قالت ممثلة فرانسا بمجلس الامن :
استمرار سياسة الاستيطان غير القانونية احد الاسباب العميقة لعودة العنف بين الفلسطينيين والاسرائيليين.
قالت أميرة الحفيتي، نائبة المندوبة الدائمة والقائمة بالأعمال بالإنابة عن الامارات :
دولة الإمارات تدعو إلى خفض التصعيد في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ونطالبت بوقف الممارسات غير الشرعية وعنف المستوطنين وإنهاء الاستفزازات التي تؤجج التوترات في الأماكن المقدسة.
رغم المناشدات المتكررة التي وجهها أعضاء مجلس الأمن لتهدئة التوترات وخفض التصعيد خلال الأشهر الماضية، إلا أنه يؤسفنا مواصلة اتجاه الأمور إلى منحنى خطير، فقد شهِدت الفترة الأخيرة تصاعدا مقلقا في المواجهات الميدانية بين الفلسطينيين والإسرائيليين، والتي لا شك في أن أحد أسبابها يعود إلى توقف المفاوضات بين الطرفين.
غياب الأفق لحل سياسي أدى إلى توليد حالة من الإحباط والخوف وتأجيج مشاعر الغضب إزاء الوضع القائم على الأرض، لتصل الأمور إلى ما هي عليه اليوم.
نحث إلى تحرك دبلوماسي عاجل، يعيد الثقة بين الأطراف، ويحثها على العودة إلى مفاوضات حقيقية وجادة.
التصعيد لن يكون في مصلحة أي طرف، وإن الحل السياسي هو السبيل الوحيد لإنهاء هذا النزاع، وذلك بإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، تعيش جنباً إلى جنب مع إسرائيل، في سلام وأمن واعتراف متبادل.
الأوضاع الحالية تقتضي وقف الممارسات غير الشرعية في الأرض الفلسطينية المحتلة، خاصة تلك التي تزيد من المواجهات، ومنها الاقتحامات المتكررة لمدن وقرى الضفة الغربية، لا سيما في نابلس، وما يصاحب ذلك من فرض قيودٍ على حركة السكان، وهذه الأوضاع تتفاقم نتيجة استمرار عنف المستوطنين الذي تصاعدت وتيرته خلال الفترة الأخيرة، ويجب وقفه، وبناء وتوسيع المستوطنات يعد انتهاكا للقانون الدولي ويقوض حل الدولتين، فضلاً عن أنه يعرقل مساعي السلام.
ارتفاع أعداد الإصابات مؤخراً يذكر الأطراف بضرورة أن تلتزم بمسؤولياتها بموجب القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، خاصة في ما يتعلق بحماية المدنيين، وفي مقدمتهم الأطفال، وما ذكره منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينيسلاند، بشأن مقتل الطفل ريان حول ضرورة عدم تعريضهم للأذى.
ندعو إلى الامتناع عن اتخاذ أي إجراءات أُحادية أو استفزازية في الأماكن المقدسة، مثلما حدث مؤخراً، من اقتحامات للحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل، وكذلك للأماكن المقدسة في مدينة القدس الشريف، والتي يجب الحفاظ على الوضع القائم فيها، بما يتماشى مع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ومنها القرار أربعمئة وثمانية وسبعين.
الشعب الفلسطيني يواصل مواجهة ظروف إنسانية صعبة، إذ تفيد تقارير الأمم المتحدة، بأن 36% من السكان يعيشون تحت خط الفقر، كما يسجل قطاع غزة أَحد أعلى معدلات البطالة حول العالم. الاستجابة للوضع الإنساني الهش في الأرض الفلسطينية المحتلة يتطلب تكثيف التعاون بين السلطات الفلسطينية والإسرائيلية ووكالات الأمم المتحدة، وكذلك زيادة الدعم الدولي للشعب الفلسطيني.
ننوه ان الإمارات هذا الشهر وقعت اتفاقية تعاون مع منظمة الصحة العالمية لدعم مستشفى المقاصد في القدس الشرقية بمبلغ مقداره 25 مليون دولار، لتوفير الأدوية والمستلزمات والمعدات الطبية.
الإمارات تعرب عن تقديرها للمساعي الجزائرية في تيسير المشاورات الأخيرة والتي أسفر عنها إعلان الجزائر حول المصالحة الفلسطينية كما أشادت كذلك بالدور التاريخي لمصر في هذا الجانب.
قالت مندوبة لبنان في مجلس الامن :
تحقيق السلم المنشود في الشرق الاوسط اصبح صعب المنال.
عدم توفير دعم مستمر للاونروا يهدد مسيرة عملها.
ندعو الاسرة الدولية غلى الضغط على اسرائيل للدخول في عملية سلام مجدية.
ندعو اسرائيل إلى الامتناع عن انتهاك الاجواء والاراضي اللبنانية تجنبا للصعيد.
قال مندوب مصر بمجلس الامن :
نواصل جهود احتواء اي تصعيد في الاراضي الفلسطينية ولكن الوضع الحالي ينذر بخروج الوضع عن السيطرة.
يتعين تكثيف الجهود لعقد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في ليبيا في موعدها.
نجدد دعمنا لنحقيق تسوية للازمة في اليمن من خلال حل سياسي يضمن وحدة وسلامة اراضيه.
قالت أمندوبة الأردن في مجلس الأمن الدولي :
التطورات الدولية تستمر في التأثير على حاضر ومستقبل شعوبنا.
تلك التطورات تتطلب توحيد الجهود للتخفيف من اثارها، حيث تتغير بوصلة اهتمام المجتمع الدولي من أزمة لأخرى.
الأردن يعد القضية الفلسطينية هي القضية المركزية الأولى، فلا يمكن أن يتحقق السلام العادل والشامل دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران في عام 1967.
نشددت على ضرورة تكاتف الجهود ليتيح العودة إلى المفاوضات الجادة والفاعلة لتحقيق السلام بحل الدولتين.
حملة التصعيد العسكرية الإسرائيلية الجديدة تنذر بتفجير دوامة جديدة من العنف، منوهة إلى أن العنف لن يولد الا المزيد من العنف.
قال ممثل باكستان بمجلس الامن :
انتهاكات اسرائيل تستفز مشاعر المسلمين حول العالم.
نرحب بالتوقيع على اعلان الجزائر للوحدة الفلسطينيية.
يجب على اسرائيل احترام الوضع التاريخي في المسجد الاقصى.
يجب ضمان المساءلة والمحاسبة عن جرائم الاحتلال الاسرائيلي.
توسيع الاستيطان انتهاك فاضح للقانون الدولي.
28-10-2022
قالت ليندا توماس جرينفيلد، مندوبة الولايات المتحدة :
الولايات المتحدة تشعور ا بقلق إزاء ما يجري في الضفة الغربية، وهذا العام هو الأكثر دموية بالنسبة للفلسطينيين في الضفة الغربية منذ 2006، قد شهدنا ارتفاع مقلق باعمال العنف بعدد من مدن الضفة الغربية وارتفاع عدد الوفيات والاصابات في صفوف الفلسطينيين والاسرؤائيليين بما في ذلك الاطفال.
ندعو السلطات الفلسطينية والاسرائيلية بان يبذلا كل الجهود لتجنب هذا العنف.
إننا نواجه اليوم مزيدا من القرارات تركز بشكل غير منصف على إسرائيل.
قالت ممثلة ايرلندا في مجلس الامن :
ندعو اسرائيل إلى اتخاذ خطوات لضمان عدم ترويع المزارعين الفلسطينيين في الضفة الغربية.
ندعو إلى تحقيق مستقبل في مقتل الصحفية شيرين ابو عاقلة.
قال فاسيلي نيبينزيا، ممثل روسيا لدى الأمم المتحدة، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول الوضع في الشرق الأوسط :
أعلن أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يحاولان صرف انتباه المجتمع الدولي عن الصراعات الإقليمية بما فيها الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يتحملان جزءا من المسؤولية عن الوضع الصعب في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
من خلال التأكيد على الحاجة إلى إعطاء الأولوية للأزمات الأخرى، تحاول واشنطن وبروكسل صرف انتباه المجتمع الدولي عن الصراعات الإقليمية الحادة، بما في ذلك الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والذي يعتبر محوريا للشرق الأوسط".
تم تقليص التعاون في اللجنة الرباعية للوسطاء الدوليين في الشرق الأوسط، ولاحظنا أن هذه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. سيعثر زملاؤنا دائما على الأعذار لعدم استعدادهم للعمل بجدية من أجل تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
المجلس مدين حقا للفلسطينيين، وقرارات المجلس والجمعية العامة لم تنفذ منذ عقود من المثير للتساؤل من المسؤول عن تخريبها.
نعتقد أن الوقت قد حان لكي يتخذ المجلس خطوات لتصحيح هذا الوضع غير المقبول".
اجتماع مجلس الأمن الدولي اليوم بشأن الوضع في الشرق الأوسط ينعقد على خلفية تصعيد آخر في المواجهة الفلسطينية الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية المحتلة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وما حولها. وقطاع غزة.
ندعو الجميع إلى التحلي بضبط النفس، والامتناع الفوري عن العنف والأعمال الاستفزازية. إن أعمال العنف هذه بعيد كل البعد عن أن تكون المرة الأولى.
يمكن أن يكون الدافع لتكرار أعمال العنف هو استمرار التحركات أحادية الجانب، التي تتخذها إسرائيل في المقام الأول، لخلق حقائق لا رجعة فيها بشأن الأرض، وبناء المستوطنات على الأراضي المحتلة، وترحيل الفلسطينيين وتدمير منازلهم، ومصادرة الممتلكات، والاعتقالات التعسفية.
قالت ممثلة المملكة المتحدة في مجلس الامن :
نجدد دعوتنا للفلسطينيين والاسرائيليين إلى وضع حد للتوتر بينهما.
يجب على اسرائيل انهاء ثقافة الافلات من العقاب.
قال ممثل الصين بمجلس الامن
العمليات الاسرائيلية المتزايدة في الضفة الغربية اوقعت مزيدا من الضحايا الفلسطنيين.
الوضع الحالي في فلسطين يبرز أهمية تنفيذ القرارات الدولية.
قالت ممثلة فرانسا بمجلس الامن :
استمرار سياسة الاستيطان غير القانونية احد الاسباب العميقة لعودة العنف بين الفلسطينيين والاسرائيليين.
قالت أميرة الحفيتي، نائبة المندوبة الدائمة والقائمة بالأعمال بالإنابة عن الامارات :
دولة الإمارات تدعو إلى خفض التصعيد في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ونطالبت بوقف الممارسات غير الشرعية وعنف المستوطنين وإنهاء الاستفزازات التي تؤجج التوترات في الأماكن المقدسة.
رغم المناشدات المتكررة التي وجهها أعضاء مجلس الأمن لتهدئة التوترات وخفض التصعيد خلال الأشهر الماضية، إلا أنه يؤسفنا مواصلة اتجاه الأمور إلى منحنى خطير، فقد شهِدت الفترة الأخيرة تصاعدا مقلقا في المواجهات الميدانية بين الفلسطينيين والإسرائيليين، والتي لا شك في أن أحد أسبابها يعود إلى توقف المفاوضات بين الطرفين.
غياب الأفق لحل سياسي أدى إلى توليد حالة من الإحباط والخوف وتأجيج مشاعر الغضب إزاء الوضع القائم على الأرض، لتصل الأمور إلى ما هي عليه اليوم.
نحث إلى تحرك دبلوماسي عاجل، يعيد الثقة بين الأطراف، ويحثها على العودة إلى مفاوضات حقيقية وجادة.
التصعيد لن يكون في مصلحة أي طرف، وإن الحل السياسي هو السبيل الوحيد لإنهاء هذا النزاع، وذلك بإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، تعيش جنباً إلى جنب مع إسرائيل، في سلام وأمن واعتراف متبادل.
الأوضاع الحالية تقتضي وقف الممارسات غير الشرعية في الأرض الفلسطينية المحتلة، خاصة تلك التي تزيد من المواجهات، ومنها الاقتحامات المتكررة لمدن وقرى الضفة الغربية، لا سيما في نابلس، وما يصاحب ذلك من فرض قيودٍ على حركة السكان، وهذه الأوضاع تتفاقم نتيجة استمرار عنف المستوطنين الذي تصاعدت وتيرته خلال الفترة الأخيرة، ويجب وقفه، وبناء وتوسيع المستوطنات يعد انتهاكا للقانون الدولي ويقوض حل الدولتين، فضلاً عن أنه يعرقل مساعي السلام.
ارتفاع أعداد الإصابات مؤخراً يذكر الأطراف بضرورة أن تلتزم بمسؤولياتها بموجب القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، خاصة في ما يتعلق بحماية المدنيين، وفي مقدمتهم الأطفال، وما ذكره منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينيسلاند، بشأن مقتل الطفل ريان حول ضرورة عدم تعريضهم للأذى.
ندعو إلى الامتناع عن اتخاذ أي إجراءات أُحادية أو استفزازية في الأماكن المقدسة، مثلما حدث مؤخراً، من اقتحامات للحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل، وكذلك للأماكن المقدسة في مدينة القدس الشريف، والتي يجب الحفاظ على الوضع القائم فيها، بما يتماشى مع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ومنها القرار أربعمئة وثمانية وسبعين.
الشعب الفلسطيني يواصل مواجهة ظروف إنسانية صعبة، إذ تفيد تقارير الأمم المتحدة، بأن 36% من السكان يعيشون تحت خط الفقر، كما يسجل قطاع غزة أَحد أعلى معدلات البطالة حول العالم. الاستجابة للوضع الإنساني الهش في الأرض الفلسطينية المحتلة يتطلب تكثيف التعاون بين السلطات الفلسطينية والإسرائيلية ووكالات الأمم المتحدة، وكذلك زيادة الدعم الدولي للشعب الفلسطيني.
ننوه ان الإمارات هذا الشهر وقعت اتفاقية تعاون مع منظمة الصحة العالمية لدعم مستشفى المقاصد في القدس الشرقية بمبلغ مقداره 25 مليون دولار، لتوفير الأدوية والمستلزمات والمعدات الطبية.
الإمارات تعرب عن تقديرها للمساعي الجزائرية في تيسير المشاورات الأخيرة والتي أسفر عنها إعلان الجزائر حول المصالحة الفلسطينية كما أشادت كذلك بالدور التاريخي لمصر في هذا الجانب.
قالت مندوبة لبنان في مجلس الامن :
تحقيق السلم المنشود في الشرق الاوسط اصبح صعب المنال.
عدم توفير دعم مستمر للاونروا يهدد مسيرة عملها.
ندعو الاسرة الدولية غلى الضغط على اسرائيل للدخول في عملية سلام مجدية.
ندعو اسرائيل إلى الامتناع عن انتهاك الاجواء والاراضي اللبنانية تجنبا للصعيد.
قال مندوب مصر بمجلس الامن :
نواصل جهود احتواء اي تصعيد في الاراضي الفلسطينية ولكن الوضع الحالي ينذر بخروج الوضع عن السيطرة.
يتعين تكثيف الجهود لعقد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في ليبيا في موعدها.
نجدد دعمنا لنحقيق تسوية للازمة في اليمن من خلال حل سياسي يضمن وحدة وسلامة اراضيه.
قالت أمندوبة الأردن في مجلس الأمن الدولي :
التطورات الدولية تستمر في التأثير على حاضر ومستقبل شعوبنا.
تلك التطورات تتطلب توحيد الجهود للتخفيف من اثارها، حيث تتغير بوصلة اهتمام المجتمع الدولي من أزمة لأخرى.
الأردن يعد القضية الفلسطينية هي القضية المركزية الأولى، فلا يمكن أن يتحقق السلام العادل والشامل دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران في عام 1967.
نشددت على ضرورة تكاتف الجهود ليتيح العودة إلى المفاوضات الجادة والفاعلة لتحقيق السلام بحل الدولتين.
حملة التصعيد العسكرية الإسرائيلية الجديدة تنذر بتفجير دوامة جديدة من العنف، منوهة إلى أن العنف لن يولد الا المزيد من العنف.
قال ممثل باكستان بمجلس الامن :
انتهاكات اسرائيل تستفز مشاعر المسلمين حول العالم.
نرحب بالتوقيع على اعلان الجزائر للوحدة الفلسطينيية.
يجب على اسرائيل احترام الوضع التاريخي في المسجد الاقصى.
يجب ضمان المساءلة والمحاسبة عن جرائم الاحتلال الاسرائيلي.
توسيع الاستيطان انتهاك فاضح للقانون الدولي.