|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/10/عباس-زكي_2022_10_23_20_20_52.mp4[/video-mp4]
|
قناة الميادين 23-10-2022
قال عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، حول التصعيد الاسرائيلي الاخير واغتيال الكيلاني خلال برنامج المشهدية:
لا شك ان اسرائيل فوجئت ان ما يجري على الارض هو انتصار فلسطيني نتيجة الجراة والشجاعة التي تميز بها الشباب الفلسطيني في الميدان واذهلت به اسرائيل، لدرجة ان اسرائيل اعلنت بوضوح الاغتيالات حتى بالمسيرات والعملاء وغير ذلك.
هذه مرحلة صعبة جدا خلقت من هؤلاء الشباب ان يبلوا باءا حسنا في الميدان، واعتقد ان الشهيد تامر الكيلاني هو جزء من هذا المخطط من خلال القتل الميداني، ومن ثم المسيرات والمتفجرات.
نتمنى ان يكون هناك تركيز على الحاضنات الوطنية وان لا تظفر اسرائيل بإغتيال اي قائد من هؤلاء القادة الذين يصوبوا المسار الوطني.
ان الضعف في الاداء القيادي ادى الى انفجار شعبي، وصدق ياسر عرفات حينما كان يقول شعب اكبر من قيادته اذا ما فقد الامل يصنع المعجزات.
اسرائيل خرجت من مفهوم الدولة الى العصابة ومسؤولوها يسعون اليوم الى الفوز بالانتخابات عبر الدم الفلسطيني.
نحن نراهن على ان تكون استراتيجية فلسطينية قادرة على ضبط الاوضاع ما لم والا شعبنا سيضطر الى الدفاع عن نفسه تحت اي ظرف دون ان ينتظر الوحدة التي يمكن ان ننتظر عاصمة جديدة من قطر ومصر والجزائر.
ما يجري هو بداية حضور فلسطيني لائق له تاريخ لاستعادة الهيبة ورد الاعتبار للحالة الفلسطينية.
الاحتلال في مرحلة فقدوا صوابهم ويعملوا ضد انفسهم، حتى ان المستوطنين يقومون بضرب الجنود الاسرائيليين.
القادم كبير وهؤلاء الشباب هو عنوان لمرحلة قادمة تجاوزت الروتين المتبع والمفاجآت، وان شاء الله هذه الجولة ستكون اقناع للعدو بان هذا الشعب لن يستسلم، بالتالي هناك متغيرات كثيرة اقليميا ودوليا.
تجرية الجزائر متعثرة، فشعب افتقر الى صنع الوحدة وقيادة لم تكن لديها الارادة والتصميم لصنع الوحدة.
ان الجزائر تعتبر فلسطين هم داخلي، وعقدنا كل مؤتمراتنا في الجزائر حينما اغلقت الساحات في وجوهنا، وتدخل الجزائر هو تدخل الاب الحامي والحاضنة الامينة.
اذا كان بالفعل هذه القيادات وصلت الى صنع وحدتها واستراتيجية جديدة تؤهلها من القيادة كان بها، وما لم فإن الشعب يتجاوزها وشعبنا حيوي ومظلوم.
قال عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، حول التصعيد الاسرائيلي الاخير واغتيال الكيلاني خلال برنامج المشهدية:
لا شك ان اسرائيل فوجئت ان ما يجري على الارض هو انتصار فلسطيني نتيجة الجراة والشجاعة التي تميز بها الشباب الفلسطيني في الميدان واذهلت به اسرائيل، لدرجة ان اسرائيل اعلنت بوضوح الاغتيالات حتى بالمسيرات والعملاء وغير ذلك.
هذه مرحلة صعبة جدا خلقت من هؤلاء الشباب ان يبلوا باءا حسنا في الميدان، واعتقد ان الشهيد تامر الكيلاني هو جزء من هذا المخطط من خلال القتل الميداني، ومن ثم المسيرات والمتفجرات.
نتمنى ان يكون هناك تركيز على الحاضنات الوطنية وان لا تظفر اسرائيل بإغتيال اي قائد من هؤلاء القادة الذين يصوبوا المسار الوطني.
ان الضعف في الاداء القيادي ادى الى انفجار شعبي، وصدق ياسر عرفات حينما كان يقول شعب اكبر من قيادته اذا ما فقد الامل يصنع المعجزات.
اسرائيل خرجت من مفهوم الدولة الى العصابة ومسؤولوها يسعون اليوم الى الفوز بالانتخابات عبر الدم الفلسطيني.
نحن نراهن على ان تكون استراتيجية فلسطينية قادرة على ضبط الاوضاع ما لم والا شعبنا سيضطر الى الدفاع عن نفسه تحت اي ظرف دون ان ينتظر الوحدة التي يمكن ان ننتظر عاصمة جديدة من قطر ومصر والجزائر.
ما يجري هو بداية حضور فلسطيني لائق له تاريخ لاستعادة الهيبة ورد الاعتبار للحالة الفلسطينية.
الاحتلال في مرحلة فقدوا صوابهم ويعملوا ضد انفسهم، حتى ان المستوطنين يقومون بضرب الجنود الاسرائيليين.
القادم كبير وهؤلاء الشباب هو عنوان لمرحلة قادمة تجاوزت الروتين المتبع والمفاجآت، وان شاء الله هذه الجولة ستكون اقناع للعدو بان هذا الشعب لن يستسلم، بالتالي هناك متغيرات كثيرة اقليميا ودوليا.
تجرية الجزائر متعثرة، فشعب افتقر الى صنع الوحدة وقيادة لم تكن لديها الارادة والتصميم لصنع الوحدة.
ان الجزائر تعتبر فلسطين هم داخلي، وعقدنا كل مؤتمراتنا في الجزائر حينما اغلقت الساحات في وجوهنا، وتدخل الجزائر هو تدخل الاب الحامي والحاضنة الامينة.
اذا كان بالفعل هذه القيادات وصلت الى صنع وحدتها واستراتيجية جديدة تؤهلها من القيادة كان بها، وما لم فإن الشعب يتجاوزها وشعبنا حيوي ومظلوم.