|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/10/فلسطين-اليوم-المدلل_2022_10_21_21_16_20.mp4[/video-mp4]
|
فلسطين اليوم
21-10-2022
قال أحمد المدلل، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خلال لقاء خاص تعليقا على اخر المستجدات السياسية والميدانية :
ما يحدث في الضفة الغربية كان مطلباً أساسياً للجهاد وفصائل المقاومة.
الشهيد عدي التميمي هو النموذج الذي يقتدى به من الشباب الفلسطيني.
عندما يحمي الشعب الفلسطيني المقاومة والمقاومين ذلك يدل على خيار الشعب الفلسطيني بالمقاومة، والسلطة الفلسطينية متمسكة بالقرارات الدولية والأمم المتحدة لم تلبي أي من طلباتها.
نشيد بفعل المقاومة في الضفة الغربية، ونؤكد بأن الاحتلال الإسرائيلي بفعل المقاومة بات على شرفة الهاوية والاندحار، وهو محاصر من المقاومة في الضفة وغزة ولبنان.
مصداقية الأمين العام لحركة الجهاد تمثلت في عدم تركه للأسرى والمسجد الأقصى خلال الجولات التي خاضتها الحركة.
بخصوص الحراك الشعبي في الداخل المحتل، حركة الجهاد الإسلامي تدعم الحراك الشعبي في أراضي الـ48، أراضي الـ48 هي جزء من الأراضي المحتلة ولا يمكن بأي شكل فصلها عن باقي المناطق الفلسطينية.
بخصوص ملف التطبيع العربي مع الاحتلال، الشعوب العربية ما زالت حية ولا ترضى بالتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، والاحتلال قسم المنطقة ولا يمكن استعادة وحدة العرب والمسلمين إلا من خلال دحر ما تسمى إسرائيل.
نطالب الدول العربية بوقف الاتفاقيات والعلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، ونؤكد ان حركة الجهاد الاسلامي تقدر موقف أستراليا الداعم للقضية الفلسطينية.
حول عودة حركة حماس الى سوريا، عودة حماس لدمشق هو مسار طبيعي تسلكه الحركة لعاصمة المقاومة، وحسابات حماس بالعودة لدمشق كانت سليمة وصحيحة
القيادة السورية باتت تعتبر الجهاد الإسلامي من القوى الوازنة في الساحة الفلسطينية.
دمشق كانت الداعم الأكبر للقضية الفلسطينية ولمحور المقاومة والجهاد جزء لا يتجزأ من المحور.
21-10-2022
قال أحمد المدلل، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خلال لقاء خاص تعليقا على اخر المستجدات السياسية والميدانية :
ما يحدث في الضفة الغربية كان مطلباً أساسياً للجهاد وفصائل المقاومة.
الشهيد عدي التميمي هو النموذج الذي يقتدى به من الشباب الفلسطيني.
عندما يحمي الشعب الفلسطيني المقاومة والمقاومين ذلك يدل على خيار الشعب الفلسطيني بالمقاومة، والسلطة الفلسطينية متمسكة بالقرارات الدولية والأمم المتحدة لم تلبي أي من طلباتها.
نشيد بفعل المقاومة في الضفة الغربية، ونؤكد بأن الاحتلال الإسرائيلي بفعل المقاومة بات على شرفة الهاوية والاندحار، وهو محاصر من المقاومة في الضفة وغزة ولبنان.
مصداقية الأمين العام لحركة الجهاد تمثلت في عدم تركه للأسرى والمسجد الأقصى خلال الجولات التي خاضتها الحركة.
بخصوص الحراك الشعبي في الداخل المحتل، حركة الجهاد الإسلامي تدعم الحراك الشعبي في أراضي الـ48، أراضي الـ48 هي جزء من الأراضي المحتلة ولا يمكن بأي شكل فصلها عن باقي المناطق الفلسطينية.
بخصوص ملف التطبيع العربي مع الاحتلال، الشعوب العربية ما زالت حية ولا ترضى بالتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، والاحتلال قسم المنطقة ولا يمكن استعادة وحدة العرب والمسلمين إلا من خلال دحر ما تسمى إسرائيل.
نطالب الدول العربية بوقف الاتفاقيات والعلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، ونؤكد ان حركة الجهاد الاسلامي تقدر موقف أستراليا الداعم للقضية الفلسطينية.
حول عودة حركة حماس الى سوريا، عودة حماس لدمشق هو مسار طبيعي تسلكه الحركة لعاصمة المقاومة، وحسابات حماس بالعودة لدمشق كانت سليمة وصحيحة
القيادة السورية باتت تعتبر الجهاد الإسلامي من القوى الوازنة في الساحة الفلسطينية.
دمشق كانت الداعم الأكبر للقضية الفلسطينية ولمحور المقاومة والجهاد جزء لا يتجزأ من المحور.