|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/10/الميادين-طاهر-النونو_2022_10_20_21_51_59.mp4[/video-mp4]
|
الميادين
20-10-2022
قال ماهر الطاهر، مسؤول العلاقات الدولية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، خلال برنامج "حتى القدس" تعليقا على لقاء قادة حماس بالرئيس السوري الاسد بدمشق :
ذهاب الاخوة بحركة حماس إلى دمشق ولقاء القيادة السورية على راسهم الرئيس الاسد هو تطور هام سيكون له انعكاسات جادة وعميقة على الاوضاع بالساحة الفلسطينية، وهو مصلحة فلسطينية وعربية عليا، وهذا اللقاء اكتسب اهمية خاصة لانه ياتي في ظرف يتصاعد فيه كفاح الشعب الفلسطيني على ارض فلسطين.
من اجل مقاومة الاحتلال الصهيوني الامر الطبيعي بان يكون لديك علاقات وثيقة واستراتيجية مع سوريا لان سوريا تشكل قلب محور المقاومة، لذلك ما جرى امر مهم سيكون له انعكاسات على الوضع الفلسطيني، والذي انزعج من هذا التطور الاحتلال الصهيوني ومحمو التطبيع العربي الذي سيدرك ان سياساته ستصل إلى باب مسدود.
كمان ان اللقاء سيكون له انعكاسات ايجابية على ملف الوحدة الوطنية الفلسطينية، السيد الرئيس بشار الاسد اكد في لقاء الامس على نقاط اساسية اهمها اهمية إنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية كشرط اساسي من شروط الانتصار والمواجهة، كما اكد على مسألة المقاومة بإعتبارها الطريق الاساسي لاستعادة الحقوق.
كما اكد ان طريق اوسلو والمراهنة على حلول سياسية مع هذا الكيان امر ثبت فشله وبالتالي المقاومة هي الخيار الاستراتيجي.
قال طاهر النونو، المستشار الاعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس :
يوم امس كان هناك مشاهد عظيمة على المستوى الوطني الفلسطيني والمستوى الاقليمي، مشهد الفصائل مجتمعه في سوريا هذه هي العلاقة الطبيعية التي يجب ان تضم مكونات الشعب الفلسطيني مع القيادة السورية الرافضه لاي شكل من اشكال التطبيع الاحتلال ولاتزال مواقفها ثابته تجاه شعبنا الفلسطيني، وبالتالي استعادة العلاقات مع سوريا شيء مميز، كما ان الذي ميز هذا اليوم هو مشهد اللوحة المقاومة والصمود حتى الرمق الاخير للبطل الشهيد عدي التميمي.
الاستثناء هو عدم وجود علاقة مع أي طرف عربي، فما بالك بسوريا ونحن نستأنف هذه العلاقة، ونؤكد أنه سيكون هناك المزيد من اللقاءات مع القيادة السورية للتشاور والبحث في كيفية المواجهة.
الخيار الوحيد والثابت والممكن للشعب الفلسطيني هو المقاومة واستعادة القلاقات مع سوريا نقطة اساسية في تطوير المقاومة.
لقاء الجزائر وضع مبدأ الشراكة بين الفصائل وانطلق من منظمة التحرير كإطار جامع لشعبنا ووضع الية الانتخابات المباشرة بتحديد سقوف زمنية واضحة.
مطلوب من الجميع ان تفعل ساحة الضفة الغربية لتتحول إلى بركان يغلي تحت اقدام الاحتلال وغزة ليست بعيدة عن هذا المسار.
20-10-2022
قال ماهر الطاهر، مسؤول العلاقات الدولية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، خلال برنامج "حتى القدس" تعليقا على لقاء قادة حماس بالرئيس السوري الاسد بدمشق :
ذهاب الاخوة بحركة حماس إلى دمشق ولقاء القيادة السورية على راسهم الرئيس الاسد هو تطور هام سيكون له انعكاسات جادة وعميقة على الاوضاع بالساحة الفلسطينية، وهو مصلحة فلسطينية وعربية عليا، وهذا اللقاء اكتسب اهمية خاصة لانه ياتي في ظرف يتصاعد فيه كفاح الشعب الفلسطيني على ارض فلسطين.
من اجل مقاومة الاحتلال الصهيوني الامر الطبيعي بان يكون لديك علاقات وثيقة واستراتيجية مع سوريا لان سوريا تشكل قلب محور المقاومة، لذلك ما جرى امر مهم سيكون له انعكاسات على الوضع الفلسطيني، والذي انزعج من هذا التطور الاحتلال الصهيوني ومحمو التطبيع العربي الذي سيدرك ان سياساته ستصل إلى باب مسدود.
كمان ان اللقاء سيكون له انعكاسات ايجابية على ملف الوحدة الوطنية الفلسطينية، السيد الرئيس بشار الاسد اكد في لقاء الامس على نقاط اساسية اهمها اهمية إنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية كشرط اساسي من شروط الانتصار والمواجهة، كما اكد على مسألة المقاومة بإعتبارها الطريق الاساسي لاستعادة الحقوق.
كما اكد ان طريق اوسلو والمراهنة على حلول سياسية مع هذا الكيان امر ثبت فشله وبالتالي المقاومة هي الخيار الاستراتيجي.
قال طاهر النونو، المستشار الاعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس :
يوم امس كان هناك مشاهد عظيمة على المستوى الوطني الفلسطيني والمستوى الاقليمي، مشهد الفصائل مجتمعه في سوريا هذه هي العلاقة الطبيعية التي يجب ان تضم مكونات الشعب الفلسطيني مع القيادة السورية الرافضه لاي شكل من اشكال التطبيع الاحتلال ولاتزال مواقفها ثابته تجاه شعبنا الفلسطيني، وبالتالي استعادة العلاقات مع سوريا شيء مميز، كما ان الذي ميز هذا اليوم هو مشهد اللوحة المقاومة والصمود حتى الرمق الاخير للبطل الشهيد عدي التميمي.
الاستثناء هو عدم وجود علاقة مع أي طرف عربي، فما بالك بسوريا ونحن نستأنف هذه العلاقة، ونؤكد أنه سيكون هناك المزيد من اللقاءات مع القيادة السورية للتشاور والبحث في كيفية المواجهة.
الخيار الوحيد والثابت والممكن للشعب الفلسطيني هو المقاومة واستعادة القلاقات مع سوريا نقطة اساسية في تطوير المقاومة.
لقاء الجزائر وضع مبدأ الشراكة بين الفصائل وانطلق من منظمة التحرير كإطار جامع لشعبنا ووضع الية الانتخابات المباشرة بتحديد سقوف زمنية واضحة.
مطلوب من الجميع ان تفعل ساحة الضفة الغربية لتتحول إلى بركان يغلي تحت اقدام الاحتلال وغزة ليست بعيدة عن هذا المسار.