|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/09/روسيا-اليوم-_2022_09_30_16_28_50.mp4[/video-mp4]
|
روسيا اليوم
30-9-2022
أبرز ما جاء في كلمة الرئيس الروسي فلادمير بوتين خلال مراسم توقيع انضمام 4 مناطق جديدة لروسيا الاتحادية.
المواطنون في لوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوروجيه قاموا باختيارهم بالانضمام إلى روسيا وهذا حقهم.
حق تقرير مصير الشعوب حتمي وأجدادنا دافعوا عن هذه الأراضي.
لقد حافظ أجدادنا منذ يكاتيرينا العظمى على تلك المناطق وقاتل من أجل هذه المناطق أجدادنا في الحرب العالمية الثانية.
لقد دافع عن تلك المناطق أبطالنا البواسل أبطال روسيا الذين دفع بعضهم حياته ثمنا لذلك.
إن خيار الملايين من تلك المناطق هو مصيرنا ومستقبلنا المشترك، وتلك أحاسيس لن يتمكن أحد من نزعها منا.
أريد أن يستمع نظام كييف ومشغليه في الغرب أن سكان هذه المناطق أصبحوا مواطنين روسيا وإلى الأبد.
سوف نستعيد كافة أراضينا ونحمي شعوبنا بكل ما نملك من وسائل.
سوف نبني تلك المناطق ونوفر الحياة الكريمة المستقرة الآمنة في جميع ربوع روسيا.
يجب أن تحترم كييف اختيار مواطني جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك ومقاطعتي خيرسون وزابوروجيه.
ندعو كييف للتفاوض لكننا لن نناقش اختيار الشعب لقد تم ذلك ولن تخذل روسيا الشعب.
لقد سقطت أقنعة الغرب الذي حاول في عام 1991 أن يفتت روسيا ويحولها لشعوب متحاربة.
الغرب ينتهج سياسة الاستعمار الجديد من أجل الهيمنة على العالم وإسقاط الأنظمة.
الهدف الأساسي للغرب هو فكرنا وفلسفتنا.. الغرب لا يحتاج إلى روسيا، أما نحن فنحتاجها.
لقد أنهى الغرب بازدواجية معاييره كافة الاتفاقيات والمواثيق
الغرب يقسم العالم إلى " عالم متحضر" و"بقية العالم" وإلى "عالم أول" و"عوالم أخرى"
الغرب يقول دائما إنه يحمي ويدافع عن النظام والقواعد، ولكن من أين أتت هذه القواعد؟ معايير مزدوجة مصممة للحمقى.
نفخر بأننا كنا جزءا من الحركة العالمية لتحرير الشعوب والدول خلال القرن العشرين.
حضارتنا تستند إلى ديانات اليهودية والمسيحية والإسلام والبوذية وتستند إلى الفكرة والكلمة الروسية.
الولايات المتحدة الأمريكية لا زالت تحتل ألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية وتتنصت على زعمائها
الخبز من أوكرانيا يذهب إلى أوروبا و5% فقط يذهب للبلدان الفقيرة.
الغرب يتحدث عن "الردع" ويعني بذلك المواجهة والوقوف ضد أي مركز للتنمية المستقلة.
تفجير خط الأنابيب "السيل الشمالي" يعد تدميرا لبنية الطاقة التحتية لأوروبا ومن الواضح من المستفيد.
لقد حل الغرب أزمته في الكساد العظيم بالحرب العالمية الثانية، وأزمة الثمانينيات من القرن العشرين بموارد الاتحاد السوفيتي المنهار.
كل من يشتكي من أزمة الطاقة يصفونه بـ "عدو الشعب"، ويعلقون تلك الأزمة على شماعة روسيا.
الغرب أصبح يرفض الديانات والقيم والعادات.
هل نريد نحن كشعب روسي أن يسمى الوالدين بـ "الوالد رقم 1" و"الوالد رقم 2" بدلا من الأم والأب؟
يدخل العالم إلى حقبة جديدة متعددة القطبية تدافع فيها الدول عن استقلالها وإرادتها ورغبتها في التنمية
30-9-2022
أبرز ما جاء في كلمة الرئيس الروسي فلادمير بوتين خلال مراسم توقيع انضمام 4 مناطق جديدة لروسيا الاتحادية.
المواطنون في لوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوروجيه قاموا باختيارهم بالانضمام إلى روسيا وهذا حقهم.
حق تقرير مصير الشعوب حتمي وأجدادنا دافعوا عن هذه الأراضي.
لقد حافظ أجدادنا منذ يكاتيرينا العظمى على تلك المناطق وقاتل من أجل هذه المناطق أجدادنا في الحرب العالمية الثانية.
لقد دافع عن تلك المناطق أبطالنا البواسل أبطال روسيا الذين دفع بعضهم حياته ثمنا لذلك.
إن خيار الملايين من تلك المناطق هو مصيرنا ومستقبلنا المشترك، وتلك أحاسيس لن يتمكن أحد من نزعها منا.
أريد أن يستمع نظام كييف ومشغليه في الغرب أن سكان هذه المناطق أصبحوا مواطنين روسيا وإلى الأبد.
سوف نستعيد كافة أراضينا ونحمي شعوبنا بكل ما نملك من وسائل.
سوف نبني تلك المناطق ونوفر الحياة الكريمة المستقرة الآمنة في جميع ربوع روسيا.
يجب أن تحترم كييف اختيار مواطني جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك ومقاطعتي خيرسون وزابوروجيه.
ندعو كييف للتفاوض لكننا لن نناقش اختيار الشعب لقد تم ذلك ولن تخذل روسيا الشعب.
لقد سقطت أقنعة الغرب الذي حاول في عام 1991 أن يفتت روسيا ويحولها لشعوب متحاربة.
الغرب ينتهج سياسة الاستعمار الجديد من أجل الهيمنة على العالم وإسقاط الأنظمة.
الهدف الأساسي للغرب هو فكرنا وفلسفتنا.. الغرب لا يحتاج إلى روسيا، أما نحن فنحتاجها.
لقد أنهى الغرب بازدواجية معاييره كافة الاتفاقيات والمواثيق
الغرب يقسم العالم إلى " عالم متحضر" و"بقية العالم" وإلى "عالم أول" و"عوالم أخرى"
الغرب يقول دائما إنه يحمي ويدافع عن النظام والقواعد، ولكن من أين أتت هذه القواعد؟ معايير مزدوجة مصممة للحمقى.
نفخر بأننا كنا جزءا من الحركة العالمية لتحرير الشعوب والدول خلال القرن العشرين.
حضارتنا تستند إلى ديانات اليهودية والمسيحية والإسلام والبوذية وتستند إلى الفكرة والكلمة الروسية.
الولايات المتحدة الأمريكية لا زالت تحتل ألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية وتتنصت على زعمائها
الخبز من أوكرانيا يذهب إلى أوروبا و5% فقط يذهب للبلدان الفقيرة.
الغرب يتحدث عن "الردع" ويعني بذلك المواجهة والوقوف ضد أي مركز للتنمية المستقلة.
تفجير خط الأنابيب "السيل الشمالي" يعد تدميرا لبنية الطاقة التحتية لأوروبا ومن الواضح من المستفيد.
لقد حل الغرب أزمته في الكساد العظيم بالحرب العالمية الثانية، وأزمة الثمانينيات من القرن العشرين بموارد الاتحاد السوفيتي المنهار.
كل من يشتكي من أزمة الطاقة يصفونه بـ "عدو الشعب"، ويعلقون تلك الأزمة على شماعة روسيا.
الغرب أصبح يرفض الديانات والقيم والعادات.
هل نريد نحن كشعب روسي أن يسمى الوالدين بـ "الوالد رقم 1" و"الوالد رقم 2" بدلا من الأم والأب؟
يدخل العالم إلى حقبة جديدة متعددة القطبية تدافع فيها الدول عن استقلالها وإرادتها ورغبتها في التنمية