|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/09/الا-قصى-مؤتمر_2022_09_29_17_48_10.mp4[/video-mp4]
|
الاقصى
29-9-2022
نظم تجمع النقابات المهنية في قطاع غزة، مؤتمرا داعما لمدينة القدس ومرابطيها تحت عنوان "القدس موعدنا"، بحضور الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية وممثلين عن النقابات والعديد من الشخصيات الفلسطينية والعربية.
قال سهيل الهندي، القيادي بحركة حماس، ورئيس تجمع النقابات المهنية في قطاع غزة :
القدس تنتهك عروبتها وقدسيتها من عصابات المستوطنين بحماية جيش الاحتلال، وغزة تقول لبيك يا قدس.. لبيك يا فلسطين.
المقاومة تقف خلف شعبنا الفلسطيني وتعد العدة ليوم تحرير فلسطين من الاحتلال"، شعبنا يسطر ملحمة بطولية، وجاهز لدفع الأثمان لحماية القدس والأقصى.
نوجه التحية للمقاومة في الضفة، ولاسيما بمدن نابلس وجنين والخليل والقدس، نحن معكم وسندكم ومن خلفكم.
نطالب السلطة بـ"العودة لأحضان شعبنا"، الحقوق لا تستجدى ولا تأتي بالتوسل ولا بإراقة مياه الوجه، بل تنتزع من أنياب المحتل.
ندعو مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة لتحمل مسؤولياتهم تجاه الشعب الفلسطيني، ونطالب بالوقوف إلى جانب الضعفاء فالقضية الفلسطينية تنتظر تطبيق القرارات الدولية ذات العلاقة.
نقول للأمة الإسلامية والعربية إن القدس ليست للفلسطينيين فقط وإنما لجموع المسلمين، والقدس تناديكم فماذا قدمتم لها؟".
نحث أحرار العالم على الوقوف إلى جانب شعبنا المقهور والمظلوم، وننتظر كلمتكم الفصل بنعم لتحرير فلسطين والقدس.
قال الشيخ عكرمة صبري، خطيب المسجد الأقصى :
إن الاحتلال يستغل الأعياد لتغيير الوضع القائم.
حكومة الاحتلال مسؤولية أي توتر في الأقصى ومحيطه.
قال خالد البطش، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خلال كلمة ممثلة عن القوى الوطنية والإسلامية:
إن فرق ميزان القوى لن يبقى لصالح العدو، وحتما سيتغير.
نلتقي هنا بغزة لنجدد بيعتنا للقدس والأقصى كعنوان المرحلة وقبلة الصراع مع المحتل.
شعبنا لن يقبل التفاوض والمسايرة، وكل المحاولات الإسرائيلية لتثبيت تاريخ للصهيونية في القدس وفلسطين ستمحوها المقاومة.
القدس على مدار التاريخ احتُلت 24 مرة وانتهى احتلالها، وسنستعيدها للمرة الـ25 بمزيد من العزم واليقين.
نتطلع لدور الأمة العربية بالتحرير والمبادرة والإسناد، ولينظروا لما يفعله الغرب من خلال دعمه لأوكرانيا، كما نتطلع لدور أكبر من العلماء والدعاة والمؤسسات والتجمعات العربية ليأخذوا دورهم، وهذا يستوجب من الجامعة العربية ومؤتمر التعاون الإسلامي دعمنا رغم ضعفهما.
التطبيع كان وما زال خيانة، ويجب أن يتوقف فورًا لأنه يوفر الدعم للمحتل.
قال أكد رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس المطران عطا الله حنا :
القدس حاضرة في غزة.. وغزة تعيش في قلب القدس.
الاحتلال يحاول تفرقتنا وعزلنا عن بعض وسيفشل في مسعاه، ولن يتمكن من تمرير مشاريعه، فالفلسطيني متشبث بثوابته وبأرضه في القدس والداخل الفلسطيني المحتل وفي كل فلسطين.
موحدون في مواجهة سياسة البطش والعنصرية في كل فلسطين، ويجب أن نبقى موحدين بإنهاء الانقسامات، والمسيحيين والمسلمين يعيشون قضية واحدة ويدافعون عن قدس واحدة وأرض واحدة".
قطاع غزة يعيش في حصار مقيت، ونقف إلى جانبكم كون هذا الحصار يهدف لعزلكم عن القدس وبقية فلسطين.
29-9-2022
نظم تجمع النقابات المهنية في قطاع غزة، مؤتمرا داعما لمدينة القدس ومرابطيها تحت عنوان "القدس موعدنا"، بحضور الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية وممثلين عن النقابات والعديد من الشخصيات الفلسطينية والعربية.
قال سهيل الهندي، القيادي بحركة حماس، ورئيس تجمع النقابات المهنية في قطاع غزة :
القدس تنتهك عروبتها وقدسيتها من عصابات المستوطنين بحماية جيش الاحتلال، وغزة تقول لبيك يا قدس.. لبيك يا فلسطين.
المقاومة تقف خلف شعبنا الفلسطيني وتعد العدة ليوم تحرير فلسطين من الاحتلال"، شعبنا يسطر ملحمة بطولية، وجاهز لدفع الأثمان لحماية القدس والأقصى.
نوجه التحية للمقاومة في الضفة، ولاسيما بمدن نابلس وجنين والخليل والقدس، نحن معكم وسندكم ومن خلفكم.
نطالب السلطة بـ"العودة لأحضان شعبنا"، الحقوق لا تستجدى ولا تأتي بالتوسل ولا بإراقة مياه الوجه، بل تنتزع من أنياب المحتل.
ندعو مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة لتحمل مسؤولياتهم تجاه الشعب الفلسطيني، ونطالب بالوقوف إلى جانب الضعفاء فالقضية الفلسطينية تنتظر تطبيق القرارات الدولية ذات العلاقة.
نقول للأمة الإسلامية والعربية إن القدس ليست للفلسطينيين فقط وإنما لجموع المسلمين، والقدس تناديكم فماذا قدمتم لها؟".
نحث أحرار العالم على الوقوف إلى جانب شعبنا المقهور والمظلوم، وننتظر كلمتكم الفصل بنعم لتحرير فلسطين والقدس.
قال الشيخ عكرمة صبري، خطيب المسجد الأقصى :
إن الاحتلال يستغل الأعياد لتغيير الوضع القائم.
حكومة الاحتلال مسؤولية أي توتر في الأقصى ومحيطه.
قال خالد البطش، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خلال كلمة ممثلة عن القوى الوطنية والإسلامية:
إن فرق ميزان القوى لن يبقى لصالح العدو، وحتما سيتغير.
نلتقي هنا بغزة لنجدد بيعتنا للقدس والأقصى كعنوان المرحلة وقبلة الصراع مع المحتل.
شعبنا لن يقبل التفاوض والمسايرة، وكل المحاولات الإسرائيلية لتثبيت تاريخ للصهيونية في القدس وفلسطين ستمحوها المقاومة.
القدس على مدار التاريخ احتُلت 24 مرة وانتهى احتلالها، وسنستعيدها للمرة الـ25 بمزيد من العزم واليقين.
نتطلع لدور الأمة العربية بالتحرير والمبادرة والإسناد، ولينظروا لما يفعله الغرب من خلال دعمه لأوكرانيا، كما نتطلع لدور أكبر من العلماء والدعاة والمؤسسات والتجمعات العربية ليأخذوا دورهم، وهذا يستوجب من الجامعة العربية ومؤتمر التعاون الإسلامي دعمنا رغم ضعفهما.
التطبيع كان وما زال خيانة، ويجب أن يتوقف فورًا لأنه يوفر الدعم للمحتل.
قال أكد رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس المطران عطا الله حنا :
القدس حاضرة في غزة.. وغزة تعيش في قلب القدس.
الاحتلال يحاول تفرقتنا وعزلنا عن بعض وسيفشل في مسعاه، ولن يتمكن من تمرير مشاريعه، فالفلسطيني متشبث بثوابته وبأرضه في القدس والداخل الفلسطيني المحتل وفي كل فلسطين.
موحدون في مواجهة سياسة البطش والعنصرية في كل فلسطين، ويجب أن نبقى موحدين بإنهاء الانقسامات، والمسيحيين والمسلمين يعيشون قضية واحدة ويدافعون عن قدس واحدة وأرض واحدة".
قطاع غزة يعيش في حصار مقيت، ونقف إلى جانبكم كون هذا الحصار يهدف لعزلكم عن القدس وبقية فلسطين.