|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/09/منذر-الحايك.mp4[/video-mp4]
|
قناة الحوار
23-9-2022
قال منذر الحايك، الناطق باسم حركة فتح، تعليقا على دور الجزائر في تحقيق المصالحة :
الجزائر هي دولة شقيقة داعمة للقضية الفلسطينية منذ سنوات وكذلك القاهرة وكل الدول المحبة للشعب الفلسطيني، الجزائر ورئيسها وشعبها دائماً ودوما كانوا الى جانب القضية الفلسطينية داعمين للشعب الفلسطيني، ونحن في حركة فتح ذاهبون الى الجزائر والى أي مكان في العالم من اجل الاتفاق مع حركة حماس لإنهاء الانقسام المضر بالقضية الفلسطينية.
موضوع تحقيق المصالحة ليس له علاقة بالوسيط، بل بنوايا حركتي فتح و حماس ، بمدى الاتفاق على إنهاء الانقسام.
نحن نقول في حركة فتح وبشكل واضح نحن لا نضع عقبات في طريق المصالحة، لأنها نهج استراتيجي للحركة.. لأنه مطلوب منا كفتحاويين ان ننهي الانقسام ونوحد الجغرافيا، لأن مشروعنا الوطني قائم على الضفة الغربية وقطاع غزة وهذه الوحدة وعلى رأسها القدس هي مشروعنا الوطني في خلق الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
نحن لنا موقف فيما يحدث في نابلس ، وما حدث في نابلس هو عبارة عن حرف البوصلة، من يقاتل في نابلس وفي جنين هما أبناء الأجهزة الأمنية وعملية الجلمة كانت من رجل من الاستخبارات العسكرية، إبراهيم النابلسي نفسه هو ابن لرجل في الأمن الوقائي، إذا كل الأجهزة الأمنية أبنائهم هم الذي يقاتلون اليوم.
ما حدث في نابلس هي فتنة كان مطلوب من الشعب الفلسطيني والسلطة الفلسطينية قتال وقتل واعتقال المناضلين والمقاتلين، ولذلك تدخلت إسرائيل بأعوانها لإثارة الفتنة، ونحن في حركة فتح أصدرنا بيان واكتفينا في البيان ولا نريد أن نصدر أكثر من ذلك لماذا تم الاعتقال، ولكن نحن نقول وبكل وضوح أن طريقة الاقتحامات والتشهير والسياسة الإعلامية التي كانت بهذه الطريقة الفظة لا، من يقاتل في الضفة الغربية هم شباب فتح مقاتلي حركة فتح وأبناء الأجهزة الأمنية تصدو وقتلوا من الإسرائيليين.
23-9-2022
قال منذر الحايك، الناطق باسم حركة فتح، تعليقا على دور الجزائر في تحقيق المصالحة :
الجزائر هي دولة شقيقة داعمة للقضية الفلسطينية منذ سنوات وكذلك القاهرة وكل الدول المحبة للشعب الفلسطيني، الجزائر ورئيسها وشعبها دائماً ودوما كانوا الى جانب القضية الفلسطينية داعمين للشعب الفلسطيني، ونحن في حركة فتح ذاهبون الى الجزائر والى أي مكان في العالم من اجل الاتفاق مع حركة حماس لإنهاء الانقسام المضر بالقضية الفلسطينية.
موضوع تحقيق المصالحة ليس له علاقة بالوسيط، بل بنوايا حركتي فتح و حماس ، بمدى الاتفاق على إنهاء الانقسام.
نحن نقول في حركة فتح وبشكل واضح نحن لا نضع عقبات في طريق المصالحة، لأنها نهج استراتيجي للحركة.. لأنه مطلوب منا كفتحاويين ان ننهي الانقسام ونوحد الجغرافيا، لأن مشروعنا الوطني قائم على الضفة الغربية وقطاع غزة وهذه الوحدة وعلى رأسها القدس هي مشروعنا الوطني في خلق الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
نحن لنا موقف فيما يحدث في نابلس ، وما حدث في نابلس هو عبارة عن حرف البوصلة، من يقاتل في نابلس وفي جنين هما أبناء الأجهزة الأمنية وعملية الجلمة كانت من رجل من الاستخبارات العسكرية، إبراهيم النابلسي نفسه هو ابن لرجل في الأمن الوقائي، إذا كل الأجهزة الأمنية أبنائهم هم الذي يقاتلون اليوم.
ما حدث في نابلس هي فتنة كان مطلوب من الشعب الفلسطيني والسلطة الفلسطينية قتال وقتل واعتقال المناضلين والمقاتلين، ولذلك تدخلت إسرائيل بأعوانها لإثارة الفتنة، ونحن في حركة فتح أصدرنا بيان واكتفينا في البيان ولا نريد أن نصدر أكثر من ذلك لماذا تم الاعتقال، ولكن نحن نقول وبكل وضوح أن طريقة الاقتحامات والتشهير والسياسة الإعلامية التي كانت بهذه الطريقة الفظة لا، من يقاتل في الضفة الغربية هم شباب فتح مقاتلي حركة فتح وأبناء الأجهزة الأمنية تصدو وقتلوا من الإسرائيليين.