|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/09/لابيد-كلمة_2022_09_22_20_16_26.mp4[/video-mp4]
|
العربية
22-9-2022
كلمة يائير لابيد، رئيس الوزراء الإسرائيلي، الدورة الـ 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
إيران تشن حملة كراهية ضدنا وتهدد دائما بتدمير دولة إسرائيل، إذا تمكنت إيران من الحصول على سلاح نووي فسوف تستخدمه، التهديد النووي يواجه إسرائيل ويواجهكم.
هناك تهديدان كبيران يواجهان اسرائيل وهي التوجيهات التي تواجهكم ايضا بالرغم من انكم قد تحاولون انكار ذلك، التهديد الاول هو التهديد النووي، الخوف من المنظمات والجماعات الارهابية التي قد تحصل على سلاح نووي، والتهديد الثاني هو ضياع الحقيقة وتزويرها، ديمقراطيتنا تتعرض للتسميم البطيئ بسبب الاكاذيب والاخبار المضللة
ايران نظام ارهابي يمول اكبر منظمة ارهابية وهي حزب الله كما انها تقدم الدعم لحركة حماس والجهاد الإسلامي، وتقوم بتقديم التمويل لكل هجماتهم.
غالبية الإسرائيليين يؤيدون حل الدولتين من ضمنهم انا شخصيا ادعم ذلك، السلام ليس ضعف بل يشير إلى قوة الروح البشرية.
الاتفاق مع الفلسطينيين على أساس دولتين لشعبين، هو الشيء الصحيح لأمن إسرائيل واقتصاد إسرائيل ومستقبل أطفالنا.
لدينا شرط لوجود دولة فلسطينية هو أن تكون سلمية ولا تتحول لمصدر "إرهاب" يهدد أمننا.
نريد أن نعيش في سلام شريطة أن يوفر لنا الأمن ولا يهدننا بشكل أكبر، والوصول إلى اتفاق مع الفلسطينيين استنادا إلى حل الدولتين هو الحل السليم لتحقيق أمن إسرائيل.
إسرائيل قامت بكل ما طلب منها من العالم وقمنا بتفكيك المستوطنات في قطاع غزة، وإزالة القواعد العسكرية، لا يوجد إسرائيلي واحد في غزة، بالمقابل وفي أقل من سنة اعتلت حماس السلطة، وقامت باستخدام هذه المناطق في إطلاق الصواريخ، وأطلقت أكثر من 20 ألف صاروخ تجاه إسرائيل.
لدي طفلة "معاقة" العام الماضي كان عليي ايقاضها الساعة الـ 3 فجرا واجري معها إلى الملجئ بسبب الصواريخ التي كانت تطلق على منازلنا.
نوجه رسالة إلى غزة ونفول لهم نحن على استعداد لرفع القيود كافة عن غزة، وتقديم المساعدات، ولكن بشرط واحد هو التوقف عن ضرب الصواريخ، اتركوا سلاحكم، واطلقوا سراح اسرانا المحتجزين افعلوا ذلك وسنساعدكم على رفع الاقتصاد معكم، بما يضمن إحلال السلام، اكرر اتركوا سلاحكم واثبتوا لنا ان حماس والجهاد الاسلامي لن تستولي على هذه الدولة الفلسطينية التي يرغبون في انشائها.
سنبقى في الشرق الأوسط، وسنناشد كل الدول من السعودية إلى اندونيسيا على ان تعترف بدولة إسرائيل، إسرائيل ملتزمة بوعودها واتفاقياتها مع مصر والأردن وباقي الدول العربية.
22-9-2022
كلمة يائير لابيد، رئيس الوزراء الإسرائيلي، الدورة الـ 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
إيران تشن حملة كراهية ضدنا وتهدد دائما بتدمير دولة إسرائيل، إذا تمكنت إيران من الحصول على سلاح نووي فسوف تستخدمه، التهديد النووي يواجه إسرائيل ويواجهكم.
هناك تهديدان كبيران يواجهان اسرائيل وهي التوجيهات التي تواجهكم ايضا بالرغم من انكم قد تحاولون انكار ذلك، التهديد الاول هو التهديد النووي، الخوف من المنظمات والجماعات الارهابية التي قد تحصل على سلاح نووي، والتهديد الثاني هو ضياع الحقيقة وتزويرها، ديمقراطيتنا تتعرض للتسميم البطيئ بسبب الاكاذيب والاخبار المضللة
ايران نظام ارهابي يمول اكبر منظمة ارهابية وهي حزب الله كما انها تقدم الدعم لحركة حماس والجهاد الإسلامي، وتقوم بتقديم التمويل لكل هجماتهم.
غالبية الإسرائيليين يؤيدون حل الدولتين من ضمنهم انا شخصيا ادعم ذلك، السلام ليس ضعف بل يشير إلى قوة الروح البشرية.
الاتفاق مع الفلسطينيين على أساس دولتين لشعبين، هو الشيء الصحيح لأمن إسرائيل واقتصاد إسرائيل ومستقبل أطفالنا.
لدينا شرط لوجود دولة فلسطينية هو أن تكون سلمية ولا تتحول لمصدر "إرهاب" يهدد أمننا.
نريد أن نعيش في سلام شريطة أن يوفر لنا الأمن ولا يهدننا بشكل أكبر، والوصول إلى اتفاق مع الفلسطينيين استنادا إلى حل الدولتين هو الحل السليم لتحقيق أمن إسرائيل.
إسرائيل قامت بكل ما طلب منها من العالم وقمنا بتفكيك المستوطنات في قطاع غزة، وإزالة القواعد العسكرية، لا يوجد إسرائيلي واحد في غزة، بالمقابل وفي أقل من سنة اعتلت حماس السلطة، وقامت باستخدام هذه المناطق في إطلاق الصواريخ، وأطلقت أكثر من 20 ألف صاروخ تجاه إسرائيل.
لدي طفلة "معاقة" العام الماضي كان عليي ايقاضها الساعة الـ 3 فجرا واجري معها إلى الملجئ بسبب الصواريخ التي كانت تطلق على منازلنا.
نوجه رسالة إلى غزة ونفول لهم نحن على استعداد لرفع القيود كافة عن غزة، وتقديم المساعدات، ولكن بشرط واحد هو التوقف عن ضرب الصواريخ، اتركوا سلاحكم، واطلقوا سراح اسرانا المحتجزين افعلوا ذلك وسنساعدكم على رفع الاقتصاد معكم، بما يضمن إحلال السلام، اكرر اتركوا سلاحكم واثبتوا لنا ان حماس والجهاد الاسلامي لن تستولي على هذه الدولة الفلسطينية التي يرغبون في انشائها.
سنبقى في الشرق الأوسط، وسنناشد كل الدول من السعودية إلى اندونيسيا على ان تعترف بدولة إسرائيل، إسرائيل ملتزمة بوعودها واتفاقياتها مع مصر والأردن وباقي الدول العربية.