|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/09/الاقصى-ساعة-حوار-_2022_09_01_21_43_41.mp4[/video-mp4]
|
الأقصى
1-9-2022
قال هاني الثوابتة، عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية، خلال برنامج "ساعة وار" الذي تحدث عن الاسرى في سجون الإحتلال :
دخول العدد الكبير من الأسرى لمعركة الإضراب عن الطعام يدل أن هناك إجماع وطني في السجون للشروع في هذه المعركة.
قيادة الحركة الأسيرة كانت تعلم أن هذه المعركة مهمة لذلك كان أساسها الوحدة لكل مكونات الحركة في السجون.
الإرادة الفلسطينية القوية وإرادة الأمعاء الخاوية والعزيمة الثابتة للأسرى هي التي تنتصر من جديد رغم كل ما يملكه الاحتلال.
الحركة الأسيرة تسجل انتصاراً جديداً على السجان الصهيوني، مؤكداً أن الكل الفلسطيني كان على أتم الجهوزية لنصرة الأسرى في معركتهم ضد السجان.
نطالب بوضع استراتيجية وبرنامج نضالي متكامل ومتواصل لدعم وإسناد قضية الأسرى، داعين لمواصلة الدعم والإسناد لقضية الأسرى في سجون الاحتلال.
قضية الأسرى من القضايا التي يتوحد عليها الكل الفلسطيني ولا يختلف عليها اثنان، والشعب الفلسطيني ما زال يخوض معركة الحرية والاستقلال في كافة الأماكن والساحات.
قال زاهر جبارين، أكد مسؤول مكتب الشهداء والجرحى والأسرى في حركة حماس :
الأسرى والمسرى هم خطوط حمراء لكل الشعب الفلسطيني ولا يتوانى أي شخص عن نصرتهم.
الأسرى في كل معركة مع السجان الصهيوني يخرجوا منتصرين رغم عنجهيته، الأسرى على مدار أكثر من سبعة عقود في صراع كبير مع هذا السجان المجرم.
وحدة الحركة الأسيرة وتماسكها هي العامل الأساسي في تحقيق مطالبهم وهزيمة السجان، ونؤكد أن تاريخ الحركة الأسيرة في السجون مليء بالانتصارات على السجان الصهيوني.
الحركة الأسيرة ركزت في بيان النصر الأخير أن الوحدة الوطنية التي رسخت في السجون هي أساس هذا الانتصار.
للمرة الثالثة على التوالي خلال سنة حاول الاحتلال الانقضاض على منجزات الأسرى لكن وحدتهم وثباتهم أفشل كل شيء، ونطالب الكل الفلسطيني أن يتعلم من إرادة وصمود وعزيمة الأسرى الفلسطينيين.
السلوك التي تقوم به السلطة بحق مواكب الأسرى المحررين من سجون الاحتلال مرفوض من الكل الفلسطيني ومن كل أبناء فتح الشرفاء.
الشعب الفلسطيني يعرف جيداً أن المقاومة هي الحل لمواجهة المحتل، مطالباً بإنهاء كل المظاهر السلبية في كل مكان سواء في الضفة أو غزة وتوحيد الصف لمواجهة الاحتلال.
المقاومة ستبقى الأمينة على الأسرى والمسرى وصولاً لتحريرهم وتحرير أرضنا.
1-9-2022
قال هاني الثوابتة، عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية، خلال برنامج "ساعة وار" الذي تحدث عن الاسرى في سجون الإحتلال :
دخول العدد الكبير من الأسرى لمعركة الإضراب عن الطعام يدل أن هناك إجماع وطني في السجون للشروع في هذه المعركة.
قيادة الحركة الأسيرة كانت تعلم أن هذه المعركة مهمة لذلك كان أساسها الوحدة لكل مكونات الحركة في السجون.
الإرادة الفلسطينية القوية وإرادة الأمعاء الخاوية والعزيمة الثابتة للأسرى هي التي تنتصر من جديد رغم كل ما يملكه الاحتلال.
الحركة الأسيرة تسجل انتصاراً جديداً على السجان الصهيوني، مؤكداً أن الكل الفلسطيني كان على أتم الجهوزية لنصرة الأسرى في معركتهم ضد السجان.
نطالب بوضع استراتيجية وبرنامج نضالي متكامل ومتواصل لدعم وإسناد قضية الأسرى، داعين لمواصلة الدعم والإسناد لقضية الأسرى في سجون الاحتلال.
قضية الأسرى من القضايا التي يتوحد عليها الكل الفلسطيني ولا يختلف عليها اثنان، والشعب الفلسطيني ما زال يخوض معركة الحرية والاستقلال في كافة الأماكن والساحات.
قال زاهر جبارين، أكد مسؤول مكتب الشهداء والجرحى والأسرى في حركة حماس :
الأسرى والمسرى هم خطوط حمراء لكل الشعب الفلسطيني ولا يتوانى أي شخص عن نصرتهم.
الأسرى في كل معركة مع السجان الصهيوني يخرجوا منتصرين رغم عنجهيته، الأسرى على مدار أكثر من سبعة عقود في صراع كبير مع هذا السجان المجرم.
وحدة الحركة الأسيرة وتماسكها هي العامل الأساسي في تحقيق مطالبهم وهزيمة السجان، ونؤكد أن تاريخ الحركة الأسيرة في السجون مليء بالانتصارات على السجان الصهيوني.
الحركة الأسيرة ركزت في بيان النصر الأخير أن الوحدة الوطنية التي رسخت في السجون هي أساس هذا الانتصار.
للمرة الثالثة على التوالي خلال سنة حاول الاحتلال الانقضاض على منجزات الأسرى لكن وحدتهم وثباتهم أفشل كل شيء، ونطالب الكل الفلسطيني أن يتعلم من إرادة وصمود وعزيمة الأسرى الفلسطينيين.
السلوك التي تقوم به السلطة بحق مواكب الأسرى المحررين من سجون الاحتلال مرفوض من الكل الفلسطيني ومن كل أبناء فتح الشرفاء.
الشعب الفلسطيني يعرف جيداً أن المقاومة هي الحل لمواجهة المحتل، مطالباً بإنهاء كل المظاهر السلبية في كل مكان سواء في الضفة أو غزة وتوحيد الصف لمواجهة الاحتلال.
المقاومة ستبقى الأمينة على الأسرى والمسرى وصولاً لتحريرهم وتحرير أرضنا.