|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/08/ملف-اليوم-تلفزيون-فلسطين-_2022_08_28_23_08_05.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين 28-8-2022
قال اللواء قدري أبو بكر رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين خلال برنامج ملف اليوم حول الأسير المضرب عن الطعام خليل عواودة:
إن الأسير خليل عواودة المضرب عن الطعام قد يتعرض لانتكاسة صحية كبيرة في أي وقت، وأنه حاليا بوضع صحي خطير وهو ما يجعل السجون تتجه نحو الغليان.
الأسير عواودة خسر أكثر من نصف وزنه، ولا يستطيع الحركة، أو الوقوف على قدميه، عدا عن فقدانه الرؤية، والقدرة على الكلام بصورة كبيرة.
رفض محكمة عوفر العسكرية طلب استئناف، قدمه عواودة للإفراج عنه، رغم ما يعانيه من وضع صحي حرج، علما أنه يمكث حاليا في مستشفى آساف هروفيه الإحتلالي يزيد من الأمور تعقيد.
السجون تتجه نحو الغليان بفعل السلوك الإسرائيلي الرامي لقتل عواودة وأن الأسرى الإداريين إلى جانب أسرى آخرين، سيتجهون إلى خطوات تصعيدية كبيرة رفضا لسياسة السجون بحق عواودة وزملائه.
نشدد على ضرورة التدخل الفوري للمنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية لإنقاذ حياة الأسير عواودة.
الأسير خليل عواودة 40 عاما من بلدة إذنا في الخليل، عاد للإضراب عن الطعام في الثاني من تموز يوليو بعد أن علق إضرابه الأول الذي استمر 111 يوما، عقب تراجع الاحتلال عن اتفاق يقضي بعدم تجديد اعتقاله الإداري.
أعتقل عواودة أواخر عام 2021، ومنذ ذلك الحين وسلطات الاحتلال تصدر بحقّه أوامر اعتقال إداري.
خلال البرنامج ناشدت زوجة الأسير المضرب عن الطعام خليل عواودة قائلة: " أنا على مدار 179 يوم وفي كل يوم في وسائل الصحافة والإعلام بوجه برسائل من أجل المطالبة بالإفراج عن زوجي خليل وإنقاذ حياته، واليوم الصور نفسها هي التي توجه رسائل للعالم، وإذا في ناس لديها ضمير حي ولسة في حس وطني وإنساني قبل ما يكون وطني أن تتدخل وتنقذ حياة خليل وهذا ما نطلبه فقط".
قال اللواء قدري أبو بكر رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين خلال برنامج ملف اليوم حول الأسير المضرب عن الطعام خليل عواودة:
إن الأسير خليل عواودة المضرب عن الطعام قد يتعرض لانتكاسة صحية كبيرة في أي وقت، وأنه حاليا بوضع صحي خطير وهو ما يجعل السجون تتجه نحو الغليان.
الأسير عواودة خسر أكثر من نصف وزنه، ولا يستطيع الحركة، أو الوقوف على قدميه، عدا عن فقدانه الرؤية، والقدرة على الكلام بصورة كبيرة.
رفض محكمة عوفر العسكرية طلب استئناف، قدمه عواودة للإفراج عنه، رغم ما يعانيه من وضع صحي حرج، علما أنه يمكث حاليا في مستشفى آساف هروفيه الإحتلالي يزيد من الأمور تعقيد.
السجون تتجه نحو الغليان بفعل السلوك الإسرائيلي الرامي لقتل عواودة وأن الأسرى الإداريين إلى جانب أسرى آخرين، سيتجهون إلى خطوات تصعيدية كبيرة رفضا لسياسة السجون بحق عواودة وزملائه.
نشدد على ضرورة التدخل الفوري للمنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية لإنقاذ حياة الأسير عواودة.
الأسير خليل عواودة 40 عاما من بلدة إذنا في الخليل، عاد للإضراب عن الطعام في الثاني من تموز يوليو بعد أن علق إضرابه الأول الذي استمر 111 يوما، عقب تراجع الاحتلال عن اتفاق يقضي بعدم تجديد اعتقاله الإداري.
أعتقل عواودة أواخر عام 2021، ومنذ ذلك الحين وسلطات الاحتلال تصدر بحقّه أوامر اعتقال إداري.
خلال البرنامج ناشدت زوجة الأسير المضرب عن الطعام خليل عواودة قائلة: " أنا على مدار 179 يوم وفي كل يوم في وسائل الصحافة والإعلام بوجه برسائل من أجل المطالبة بالإفراج عن زوجي خليل وإنقاذ حياته، واليوم الصور نفسها هي التي توجه رسائل للعالم، وإذا في ناس لديها ضمير حي ولسة في حس وطني وإنساني قبل ما يكون وطني أن تتدخل وتنقذ حياة خليل وهذا ما نطلبه فقط".