|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/08/إحسان-عطايا-الميادين-_2022_08_27_12_28_46.mp4[/video-mp4]
|
قناة الميادين
27-8-2022
أكد قادة حركتي حماس والجهاد الاسلامي، عمق العلاقة بينهما ومواصلة العمل معا من اجل تحرير الارض والمقدسات، وفي بيان عقب استقبال الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي زياد النخالة وفد قيادي من حركة حماس يتقدمه نائب رئيس المكتب السياسي صالح العاروري، أكد قادة حماس والجهاد ان اسرائيل لن تفلح في تهويد القدس او تقسيم الاقصى وان معركة القدس لن تتوقف حتى تطهيرها من دنس العدو.
قال احسان عطايا ممثل حركة الجهاد الاسلامي في لبنان،ضمن اتصال هاتفي، حول اللقاء بين حركتي الجهاد وحماس:
• هذا اللقاء جاء تتويج لسلسلة لقاءات بين قيادة الحركتين واخرها كان قبل هذا اللقاء، اللقاء المشترك الذي صدر عنه بيان مشترك في غزة، واهم رسالة ستحملها هذه اللقاءات وهذا اللقاء بالتحديد هو فشل العدو الصهيوني في محاولة ايجاد شرخ بين الفصائل الفلسطينية وبشكل خاص بين حركتي الجهاد الاسلامي وحماس.
• هذا اللقاء جاء ليؤكد على متانة هذه العلاقة ومدى عمقها فيما بيننا بشكل نهائي، لان المقاومة بين حركتي حماس والجهاد عنوان المقاومة وفلسطين والجهاد قائم بشكل استراتيجي ضمن مشروع تحرير فلسطين بشكل كامل ولا نزاع بيننا حول هذه العلاقة الاستراتيجية وحول هذه العناوين الاستراتيجية في عملية المواجهة ضد هذا العدو.
• ابناء شعبنا الفلسطيني ومقاومته في الضفة لهم دور كبير ومهم حتى في سياق هذا العدوان الاخير الذي استهدف حركة الجهاد الاسلامي، كان من احد دوافعه هو تنامي قدرات المقاومة ولا سيما كتائب جنين ونابلس وطولكرم وطوباس وغيرها من الكتائب التي نشات التي نشات وبات عودها قوي واصبحت تواجه العدو.
• أكد هذا اللقاء ان الشعب الفلسطيني عموما والشعب الفلسطيني في غزة هو جزء لا يتجزا من المقاومة ولا تتعامل معه المقاومة على انه حاضنة شعبية بل هو جزء يشارك بشكل كبير جدا في كل المعارك ضد الاحتلال ويقدم التضحيات والشهداء والجرحى.
• التواصل بيننا لم يتوقف حتى قبل العدوان الصهيوني باغتيال الشهيد الجبعري واثناءه وبعده، لكن بسبب الحملة الاعلامية المكثفة من قبل العدو واعوانه في بث الفتن بين الحركتين، كان لا بد من لقاءات معلمة توضح وتثبت متانة العلاقة واستراتيجيتها في مواجهة العدو، ولا يمكن ان تنفصل هذه العلاقة تحت ظرف من الظروف.
• اللقاء جاء ليؤكد انتصار وحدة الساحات مجددا في تظهير متانة هذه العلاقة وقطع الطريق على كل المصطادين في المياه العكرة.
27-8-2022
أكد قادة حركتي حماس والجهاد الاسلامي، عمق العلاقة بينهما ومواصلة العمل معا من اجل تحرير الارض والمقدسات، وفي بيان عقب استقبال الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي زياد النخالة وفد قيادي من حركة حماس يتقدمه نائب رئيس المكتب السياسي صالح العاروري، أكد قادة حماس والجهاد ان اسرائيل لن تفلح في تهويد القدس او تقسيم الاقصى وان معركة القدس لن تتوقف حتى تطهيرها من دنس العدو.
قال احسان عطايا ممثل حركة الجهاد الاسلامي في لبنان،ضمن اتصال هاتفي، حول اللقاء بين حركتي الجهاد وحماس:
• هذا اللقاء جاء تتويج لسلسلة لقاءات بين قيادة الحركتين واخرها كان قبل هذا اللقاء، اللقاء المشترك الذي صدر عنه بيان مشترك في غزة، واهم رسالة ستحملها هذه اللقاءات وهذا اللقاء بالتحديد هو فشل العدو الصهيوني في محاولة ايجاد شرخ بين الفصائل الفلسطينية وبشكل خاص بين حركتي الجهاد الاسلامي وحماس.
• هذا اللقاء جاء ليؤكد على متانة هذه العلاقة ومدى عمقها فيما بيننا بشكل نهائي، لان المقاومة بين حركتي حماس والجهاد عنوان المقاومة وفلسطين والجهاد قائم بشكل استراتيجي ضمن مشروع تحرير فلسطين بشكل كامل ولا نزاع بيننا حول هذه العلاقة الاستراتيجية وحول هذه العناوين الاستراتيجية في عملية المواجهة ضد هذا العدو.
• ابناء شعبنا الفلسطيني ومقاومته في الضفة لهم دور كبير ومهم حتى في سياق هذا العدوان الاخير الذي استهدف حركة الجهاد الاسلامي، كان من احد دوافعه هو تنامي قدرات المقاومة ولا سيما كتائب جنين ونابلس وطولكرم وطوباس وغيرها من الكتائب التي نشات التي نشات وبات عودها قوي واصبحت تواجه العدو.
• أكد هذا اللقاء ان الشعب الفلسطيني عموما والشعب الفلسطيني في غزة هو جزء لا يتجزا من المقاومة ولا تتعامل معه المقاومة على انه حاضنة شعبية بل هو جزء يشارك بشكل كبير جدا في كل المعارك ضد الاحتلال ويقدم التضحيات والشهداء والجرحى.
• التواصل بيننا لم يتوقف حتى قبل العدوان الصهيوني باغتيال الشهيد الجبعري واثناءه وبعده، لكن بسبب الحملة الاعلامية المكثفة من قبل العدو واعوانه في بث الفتن بين الحركتين، كان لا بد من لقاءات معلمة توضح وتثبت متانة العلاقة واستراتيجيتها في مواجهة العدو، ولا يمكن ان تنفصل هذه العلاقة تحت ظرف من الظروف.
• اللقاء جاء ليؤكد انتصار وحدة الساحات مجددا في تظهير متانة هذه العلاقة وقطع الطريق على كل المصطادين في المياه العكرة.