|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/08/لعبة-الامم-الميادين_2022_08_25_06_27_40.mp4[/video-mp4]
|
الميادين
لعبة الامم
استضاف برنامج لعبة الامم من طهران أستاذ دراسات الشرق الأوسط في جامعة طهران الدكتور حسن أحمديان، ومن واشنطن الباحث في الشؤون الأميركية الدكتور عاطف عبد الجواد، ومن غزة الخبير في الشؤون الإسرائيلية الدكتور سفيان أبو زايدة
بعد أكثر من عام على المحادثات في فيينا، من المحتمل عقد اجتماع لإحياء الاتفاق النووي الإيراني هذا الأسبوع، هناك بوادر تفيد بأن الإقليم يتجه نحو التهدئة ومؤشرات أخرى تشير إلى أن تصعيدًا قد يحدث. في المقابل، هناك من يربط بين الاتفاق النووي وما يحصل عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بشأن الغاز، لكن الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، يؤكد أن موضوع الحدود البحرية لا يتعلق بتوقيعِ الاتفاق النووي. هل توقيع الاتفاق النووي يؤدي إلى تهدئة وتسوية كبرى أم إلى فتيل تصعيد؟
قال د. سفيان أبو زايدة الخبير في الشؤون الإسرائيلية
اسرائيل في كل الاحوال هي ضد الاتفاق سواء كان الاتفاق سيء او جيد لا يوجد من وجهة نظر اسرائيل اي اتفاق مع ايران.
اسرائيل لا تثق بان ايران ستكون ملتزمة بهذا الاتفاق وستجد هذا الطريق بالاستمرار بموضعها النووي.
الموقف الاسرائيلي بشكل واضح هو ليس مع الاتفاق .
اسرائيل لا تلتزم لانها تعتبر ان الاتفاق موقع بين الولايات المتحدة وايران واسرائيل ليست طرف في هذا الاتفاق.
اسرائيل لا تستطيع ان تفعل اي شيء مهم كبير على سبيل المثال الاعتداء على ايران دون الموافقة من قبل الولايات المتحدة، اسرائيل لا يمكن ان تأخذ خطوة كهذه تؤثر على المنطقة جميعها وعلى الادارة الامريكية نفسها من دون الموافقة الامريكية.
اسرائيل يوجد عندها مشكلة اذا ما تم التوقيع على هذا الاتفاق وهي الدعم المستمر والذي سيزداد لفصائل المقاومة سواء كان في لبنان حزب الله او في غزة حماس والجهاد الاسلامي وباقي الفصائل.
اسرائيل تقول انه خلال عامين عندما ترفع العقوبات الاقتصادية ايران ستنجني على الاقل 250 مليار دولار ستجني ايران وجزء كبير منها ستذهب لفصائل المقاومة المحيطة بها.
موضوع الغاز وترسيم الحدود وهو موضوع مختلف تماماً عن الموضوع النووي الايراني، وفي اسرائيل لا يوجد تفائل في هذا الامر لا يستبعدون ان يكون هناك ترسيماً للحدود بشكل او بأخر لكن الشعور في اسرائيل ان الموجهة مع حزب الله مجرد وقت فقط .
لعبة الامم
استضاف برنامج لعبة الامم من طهران أستاذ دراسات الشرق الأوسط في جامعة طهران الدكتور حسن أحمديان، ومن واشنطن الباحث في الشؤون الأميركية الدكتور عاطف عبد الجواد، ومن غزة الخبير في الشؤون الإسرائيلية الدكتور سفيان أبو زايدة
بعد أكثر من عام على المحادثات في فيينا، من المحتمل عقد اجتماع لإحياء الاتفاق النووي الإيراني هذا الأسبوع، هناك بوادر تفيد بأن الإقليم يتجه نحو التهدئة ومؤشرات أخرى تشير إلى أن تصعيدًا قد يحدث. في المقابل، هناك من يربط بين الاتفاق النووي وما يحصل عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بشأن الغاز، لكن الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، يؤكد أن موضوع الحدود البحرية لا يتعلق بتوقيعِ الاتفاق النووي. هل توقيع الاتفاق النووي يؤدي إلى تهدئة وتسوية كبرى أم إلى فتيل تصعيد؟
قال د. سفيان أبو زايدة الخبير في الشؤون الإسرائيلية
اسرائيل في كل الاحوال هي ضد الاتفاق سواء كان الاتفاق سيء او جيد لا يوجد من وجهة نظر اسرائيل اي اتفاق مع ايران.
اسرائيل لا تثق بان ايران ستكون ملتزمة بهذا الاتفاق وستجد هذا الطريق بالاستمرار بموضعها النووي.
الموقف الاسرائيلي بشكل واضح هو ليس مع الاتفاق .
اسرائيل لا تلتزم لانها تعتبر ان الاتفاق موقع بين الولايات المتحدة وايران واسرائيل ليست طرف في هذا الاتفاق.
اسرائيل لا تستطيع ان تفعل اي شيء مهم كبير على سبيل المثال الاعتداء على ايران دون الموافقة من قبل الولايات المتحدة، اسرائيل لا يمكن ان تأخذ خطوة كهذه تؤثر على المنطقة جميعها وعلى الادارة الامريكية نفسها من دون الموافقة الامريكية.
اسرائيل يوجد عندها مشكلة اذا ما تم التوقيع على هذا الاتفاق وهي الدعم المستمر والذي سيزداد لفصائل المقاومة سواء كان في لبنان حزب الله او في غزة حماس والجهاد الاسلامي وباقي الفصائل.
اسرائيل تقول انه خلال عامين عندما ترفع العقوبات الاقتصادية ايران ستنجني على الاقل 250 مليار دولار ستجني ايران وجزء كبير منها ستذهب لفصائل المقاومة المحيطة بها.
موضوع الغاز وترسيم الحدود وهو موضوع مختلف تماماً عن الموضوع النووي الايراني، وفي اسرائيل لا يوجد تفائل في هذا الامر لا يستبعدون ان يكون هناك ترسيماً للحدود بشكل او بأخر لكن الشعور في اسرائيل ان الموجهة مع حزب الله مجرد وقت فقط .